عاجل ورد للتو: الإعلان رسميا عن تكليف “الرهوي” بتشكيل الحكومة والكشف عن مصير بن حبتور وبدء التغييرات الجذرية.. تفاصيل
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
عاجل وردنا الآن من صنعاء: الإعلان رسميا عن التغييرات الجذرية وتكليف “الرهوي” بتشكيل الحكومة وهذا مصير بن حبتور
كلف المجلس السياسي الأعلى اليوم السبت أحمد غالب ناصر الرهوي بتشكيل حكومة التغيير والبناء.
وفيما يلي نص القرار: بعد الاطلاع على دستور الجمهورية اليمنية.
وعلى الاتفاق السياسي الموقع بتاريخ 28/07/2016م بين أنصار الله وحلفائهم والمؤتمر الشعبي العام وحلفائه.
وعلى الإعلان الصادر بتاريخ 6/8/2016م بتشكيل المجلس السياسي الأعلى.
وعلى قرار المجلس السياسي الأعلى رقم (1) لسنة 2016م بشأن تحديد مهام المجلس واختصاصاته.
وعلى القانون رقم (3) لسنة 2004م بشأن مجلس الوزراء.
ونظراً للظروف الراهنة ولمقتضيات المصلحة الوطنية العليا.
// قـــــــــــــــــــرر //
مادة (1) يُكلف الأستاذ/ أحمد غالب ناصر الرهوي بتشكيل حكومة التغيير والبناء.
مادة (2) يعمل بهذا القرار من تاريخ صدوره ويُنشر في الجريدة الرسمية.
صدر برئاسة الجمهورية – بالعاصمة صنعاء
بتاريـــــــــخ 6 / صفر /1446هـ
الموافــــــق 9 / أغسطس /2024م
مــهــدي مـحـمــد المشــــاط
رئيس المجلس السياسي الأعلى
إلى ذلك صدر اليوم قرار رئيس المجلس السياسي الأعلى رقم (10) لسنة 1446هـ، بتعيين الدكتور عبد العزيز صالح بن حبتور، عضواً في المجلس السياسي الأعلى.
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: التغيير والبناء التغييرات الجديدة التغييرات الجذرية الحكومة الجديدة حكومة التغيير والبناء حكومة الشراكة رئيس الحكومة الجديد صنعاء عبدالعزيز بن حبتور المجلس السیاسی الأعلى
إقرأ أيضاً:
“حزب الله” يستنكر الهتافات ضد رئيس الحكومة اللبنانية في المدينة الرياضية
الثورة نت/..
أصدر “حزب الله” اللبناني اليوم الجمعة، بيانا بعد الأحداث التي شهدتها المدينة الرياضية، حيث هتف مشجعون ضد رئيس الحكومة نواف سلام.
وقالت العلاقات الإعلامية في “حزب الله”: “إن الشعارات التي أطلقت من على مدرجات المدينة الرياضية وتناولت رئيس الحكومة نواف سلام وتوجيه اتهامات بحقه مسألة مستنكرة ومرفوضة، وتتعارض مع المصالح الوطنية فضلًا عن الأخلاق الرياضية، ولا تخدم مسار تعزيز الوحدة الوطنية والاستقرار الداخلي الذي يحتاج إليه البلد في مسيرة بناء الدولة والإصلاح.
واضاف البيان :”ندعو جميع اللبنانيين إلى التحلي بأعلى درجات المسؤولية الوطنية، وعدم الانجرار خلف شعارات مستفزة ومسيئة، لا تؤدي إلا إلى مزيد من التوتر والانقسام، لا سيما في هذه المرحلة التي تستمر فيها الاعتداءات الصهيونية على بلدنا لبنان”.