قد تفاجئك.. إياكِ أن تضعي هذه الأطعمة في الثلاجة
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
صورة تعبيرية (مواقع)
هل تعلم أن بعض الأطعمة تفقد نكهتها وقيمتها الغذائية عند تخزينها في الثلاجة؟.
ربما يبدو الأمر غريباً، ولكن هناك مجموعة من الأطعمة تفضل درجات حرارة الغرفة لتبقى طازجة لفترة أطول.
اقرأ أيضاً انتكاسة جديدة للريال اليمني أمام العملات الأجنبية اليوم.. السعر الآن 11 أغسطس، 2024 تفاصيل مقتل 70 من القوات الخاصة الإسرائيلية والأمريكية بكمين محكم للحوثيين 11 أغسطس، 2024
ـ لماذا لا يجب وضع بعض الأطعمة في الثلاجة؟
تلف أسرع:
قد تتسبب الرطوبة الباردة في الثلاجة في تسريع عملية تعفن بعض الخضروات والفواكه، مثل الطماطم والأفوكادو والبطاطس.
فقدان النكهة:
بعض الأطعمة مثل العسل والزيتون تخسر نكهتها المميزة عند تبريدها.
تغيير القوام:
قد يتغير قوام بعض الأطعمة مثل العسل والزبدة عند وضعها في الثلاجة، مما يؤثر على استخدامها.
ـ أمثلة على الأطعمة التي لا تحتاج إلى تبريد:
الفواكه والخضروات:
الطماطم، الأفوكادو، البطاطس، البصل، الثوم، الموز، الأناناس، البطيخ.
المكسرات والبذور: اللوز، الجوز، بذور عباد الشمس، بذور الكتان.
الزيوت:
زيت الزيتون، زيت الأفوكادو.
الأعشاب الطازجة:
البقدونس، الكزبرة، الريحان.
الخبز:
الخبز الطازج يفضل أن يبرد في درجة حرارة الغرفة.
العسل:
العسل مادة حافظة على نفسها، ولا يحتاج إلى تبريد.
ـ نصائح للحفاظ على طعامك:
اختر التخزين المناسب:
لكل نوع من الأطعمة طريقة تخزين مثالية، سواء كانت في درجة حرارة الغرفة أو في مكان مظلم وجاف.
التعبئة المناسبة:
استخدم أوعية محكمة الغلق لحفظ الأطعمة، وحافظ على نظافة مكان التخزين.
التحقق من تاريخ الإنتاج:
قبل شراء أي منتج غذائي، تأكد من تاريخ إنتاجه ومدى صلاحيته.
ـ ختامًا:
من خلال فهم الأطعمة التي لا تحتاج إلى تبريد، يمكنك الحفاظ على نكهتها وقيمتها الغذائية لفترة أطول. تذكر دائمًا أن لكل نوع من الأطعمة متطلبات تخزين خاصة به.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: بعض الأطعمة فی الثلاجة
إقرأ أيضاً:
كاتب إسرائيلي: شهر العسل بين نتنياهو وترامب انتهى قبل الموعد المحدد
هآرتس- الرؤية
قال المحلل السياسي الإسرائيلي يوسي فيرتر إن العملية العسكرية في قطاع غزة ستظل معلقة لحين اختتام الرئيس الأميركي دونالد ترامب جولته في المملكة العربية السعودية وقطر والإمارات.
وذكر أن الرئيس ترامب سيزور منطقة الخليج التي تقوم بدور ريادي سياسيا واقتصاديا، مبرزا أنه في هذا السياق يمكن فهم مواجهات هذا الأسبوع مع جماعة أنصار الله (الحوثيين) في اليمن.
ووفقا لتحليل فيرتر، فإن ترامب شعر -منذ إحداثه هزة في الاقتصاد العالمي- أنه بحاجة إلى إظهار بعض الإنجازات، ويبدو أن إزالة تهديد الحوثيين للتجارة البحرية الأميركية أمر مهم يسعى ترامب لإبرازه.
وفي تقدير المحلل الإسرائيلي فنتنياهو يجد نفسه في مأزق سياسي، ولا غرو في ذلك، إذ من الصعب حصر السيناريوهات العديدة التي يمكن أن تنبثق عن هذه الزيارة، سواء كانت صفقات اقتصادية أو اتفاقيات سياسية.
والسؤال الجوهري -من وجهة نظر الكاتب- هو ما إذا كانت الزيارة ستدفع نحو إبرام اتفاق لإطلاق الأسرى الإسرائيليين ووقف إطلاق النار في قطاع غزة، وهل سيجبر نتنياهو على الموافقة على ذلك، أو أن الأمر برمته قد يُنحى جانبا حتى إشعار آخر؟
فإذا كان تأجيل مثل هذا الاتفاق -يتابع فيرتر- هو ما ستتمخض عنه الزيارة، فإن تحقق أوهام وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش -الذي يصفه المقال بالفاشي المتطرف- ستقترب من الواقع أكثر من أي وقت مضى، بمساعدة وتحريض من نتنياهو، الذي وصفه بكونه "خادمه المطيع".
ومن الأمثلة التي أوردها الكاتب -في مقاله- أن نتنياهو كان أول زعيم أجنبي يدعوه ترامب إلى البيت الأبيض، ولكن تبين أن هذا "الشرف العظيم" لم يكن سوى طُعم ودعاية تسويقية.
كما وجّه ترامب ضربة مزدوجة إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي، عندما أعلن أن الولايات المتحدة على وشك إجراء محادثات نووية مع طهران، وأشاد بالرئيس التركي رجب طيب أردوغان.
وكان من الواضح بعد ذلك -برأي الكاتب فيرتر- أن شهر العسل بين نتنياهو والرئيس الأميركي قد انتهى قبل الموعد المتوقع، فقد وصل ترامب إلى البيت الأبيض في ولايته الثانية وهو يضمر استياء عميقا تجاه رئيس الحكومة الإسرائيلية.
وطبقا للمقال، فلا ينبغي الاستخفاف بما كشفته صحيفة واشنطن بوست عن إقالة ترامب لمستشار الأمن القومي الأميركي مايكل والتز، والتي تسببت فيها محادثاته السرية مع نتنياهو، الذي ضغط من أجل القيام بعمل عسكري في إيران.
وتابع، أنه حتى في فترة ولايته الأولى، اكتشف ترامب أن نتنياهو كان يكذب عليه ويتلاعب به وينسب الفضل إليه.