تقدم ترتكب في جريمة إسمها التستر المتعمد على كل جرائم ذراعها العسكري
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
لو أن تقدم قدًمًت مصلحة المواطن على مصالٍحها لصاحت في وجه مليشيا الدعم السريع !!
أخرجوا من بيوت المواطنين …
لاتهاجموا القُرى الآمنه …
لا تغتصبوا النساء …
لا تقتلوا الأطفال والمًرضى …
لاتحرموا الدواء والغذاء …
لا تحرقوا المؤسسات
هذه هي مصلحة المواطن الحقيقيه التي تتغافل عنها تقدم وتلوي عُنقها وتتخذها وسيلة لتحقيق مصلحتها
تقدم لاتريد لهذه المصلحه العامه أن تحدث لأنها إذا حدثت إنهزم الدعم السريع وإنهزام الدعم السريع يعني إنهزام تقدم لأنها ظهير لمليشيا الجنجويد وشريك أصيل لايمكن تجاوزه مم كل الجرائم المُرتكبه ،، تقدم ترتكب في جريمة إسمها التستر المتعمد على كل جرائم ذراعها العسكري .
لايمكن بأي حال من الأحوال أن نترفق بتقدم ونعاملها معاملة الذئب البريء لأنها فاعلُ مؤيد لكل فعٍل ترتكبه مليشيا الجنجويد
مقاتلة تقدم جزء من لايتجزأ من قتال المليشيا ..
تبيان توفيق
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
السودان.. مقـ.ـتل 15 مدنيا برصاص قوات الدعم السريع في دارفور
قُتل ما لا يقل عن 15 مدنيا، اليوم السبت، برصاص قوات "الدعم السريع" أثناء محاولتهم مغادرة مدينة الفاشر بولاية شمال دارفور، وفق ما أفاد موقع "سودان تريبيون".
وذكر الموقع، أن عمليات القتل جاءت استجابة لتوجيهات صدرت عن قيادات في تحالف "تأسيس"، الذي يضم "الدعم السريع" وعدداً من الحركات المسلحة، بهدف إخلاء المدينة من السكان باعتبارها منطقة نزاع نشطة.
وأعلنت القوة المشتركة الموالية للجيش، تصديها لهجوم جديد شنته قوات الدعم السريع على المدينة.
وأشار الموقع، إلى أن رئيس حركة تحرير السودان – المجلس الانتقالي، الهادي إدريس، كان من بين الداعين إلى إجلاء المدنيين من الفاشر، كما أبدى معارضته لإدخال المساعدات الإنسانية إلى المدينة.
وأضاف أن قوات "الدعم السريع" وحلفاءها حددوا منطقة "قرني" في البوابة الغربية للفاشر كنقطة تجميع للنازحين، تمهيداً لنقلهم إلى مناطق كورما وطويلة، الخاضعة لسيطرة حركات متمردة أخرى، من بينها فصيل عبد الواحد نور والمجلس الانتقالي بقيادة الهادي إدريس.
وبحسب المصادر، فإن عددا من الشباب استجابوا لهذه الدعوات تحت وطأة الظروف المعيشية الصعبة، لكنهم تعرضوا لاحقاً للغدر وقتلوا بطريقة وصفت بالبشعة.
وتستمر الحرب في السودان منذ اندلاعها في 15 أبريل 2023 بين القوات المسلحة بقيادة عبد الفتاح البرهان، وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو (حميدتي)، ما أسفر عن تدهور كبير في الأوضاع الإنسانية وتصاعد أعداد النازحين داخليا وخارجيا.