«التنمية الثقافية» يعلن انطلاق مسابقة المواهب الذهبية في دورتها السابعة
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
أعلن قطاع صندوق التنمية الثقافية برئاسة الدكتور وليد قانوش، انطلاق الدورة السابعة من مسابقة المواهب الذهبية في مجال الموسيقى والغناء والاستعراض لذوي القدرات الخاصة، والذي يستمر فيها حتى 15 أكتوبر.
وتشمل فروع المسابقة: «الغناء الفردي، والغناء الجماعي، وعزف فردي، واستعراض، وإنشاد ديني»، وذلك لفئات الإعاقة البصرية والحركية والذهنية.
وبحسب بيان الصندوق، تُفرز الأعمال المقدمة من خلال لجنة مستقلة من المتخصصين، وفي نهاية المسابقة يجرى إعلان الفائزين، مع تقديم جوائز مالية للفائزين بالمراكز الثلاث الأولى في كل فرع من فروع المسابقة، بالإضافة لميدالية وشهادة تقدير في حفل الختام، مع الملاحظة أنه لا يحق للفائزين بجوائز مالية في الدورة السابقة الفوز بالمركز الأول إلا بعد مرور دورتين.
شروط مسابقة المواهب الذهبيةأما عن شروط المسابقة؛ يقدم المتسابق إسطوانة DVD تحتوي على أحد أعماله الفنية في حدود 3 دقائق، في حالة الاشتراك إلكترونيا يجرى التسجيل بالفيديو لهذه الاعمال على موقع الصندوق والصفحة الرسمية لمسابقة المواهب الذهبية، ويحق للجمعيات والمؤسسات والهيئات الخاصة المشاركة في المسابقه، ويشترط إحضار المتسابق الآلة الموسيقية في اختبارات العزف الموسيقي، ويجرى عمل اختبارات أبناء المحافظات في أقرب مركز لهم، والإعلان سيكون بعد إنتهاء عملية الفرز، كما سيحصل جميع المتسابقين على شهادات مشاركة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزارة الثقافة التنمية الثقافة وزارة الثقافة المصرية المواهب الذهبية مسابقة المواهب الذهبیة
إقرأ أيضاً:
النور الخالد تطلق دورتها الثانية لبرنامجها الصيفي
أطلقت مؤسسة النور الخالد للقرآن الكريم وعلومه في ولاية العوابي فعاليات دورتها الثانية من برنامجها الصيفي، بمشاركة ٤٦ طالبًا من مختلف الولايات، والذي تستمر الدراسة فيه لمدة خمسة أسابيع متواصلة.
وقال الدكتور أحمد بن سالم الخروصي، رئيس مجلس إدارة المؤسسة: إن البرنامج الصيفي يهدف إلى تنمية جيل قرآني واعٍ يحمل هم دينه، ويسهم في بناء مستقبل مجتمعه وأمته، من خلال تدريس علوم القرآن والعقيدة والفقه واللغة العربية، إلى جانب التركيز على التربية الأخلاقية والسلوكية، وتعزيز قيم الاعتماد على النفس والسمت العماني الأصيل.
وأضاف أن البرامج العلمية المركزة لها أثر واضح في تكوين الطالب علميًا وتربويًا، خاصة إذا ما استحضرنا الواقع العلمي الذي يحتاج إلى استكمال بناء لبناته وتعزيزه بالبرامج العلمية التي تجعل الطالب قادرًا على استيعاب العلوم اللغوية والشرعية، ثم الاستعانة بها في مختلف محطات الحياة.
الجدير ذكره أن مثل هذه البرامج التعليمية التي تلعب دورًا محوريًا في تنشئة جيل واعٍ ومثقف، قادر على مواجهة تحديات العصر بحكمة واقتدار، كما تتماشى هذه الجهود مع "رؤية عمان 2040" التي تسعى إلى بناء مجتمع متعلم ومتماسك، يتمسك بقيمه الإسلامية والوطنية، ويسهم بفاعلية في التنمية الشاملة والمستدامة.