*تحديث حول مجزرة جلقني*
وفق المصادر المتواجدة في المنطقة فإن الدافع الأساسي لهجوم مليشيات الدعم السريع على منطقة جلقني جاء نتاج محاولة جنود المليشيات اقتياد فتيات من القرية بالقوة واخذهن معهم، الأمر الذي قابله سكان القرية بالمقاومة الشرسة وحدثت اشتباكات قاتل فيها أبناء القرية بالعصي واضطرو جنود المليشات للخروج من القرية.

فعاودت المليشات الهجوم بشكل انتقامي فاطلقت النار بشكل عشوائي داخل القرية واقتحمت المنازل، الأمر الذي سقط على أثره عدد *80* قتيل من أبناء جلقني.

ووفق المصادر لايزال يوجد عدد من الضحايا لم يستطع ذويهم دفنهم أو حتى إخراج الجثامين من المنازل، إذ منعت قوات الميليشيا دفن الموتى والعدد غير محصور حتى الآن.
ووفق إفادة من أشخاص متواجدين في الدمازين هناك العديد من الإصابات وهم موزعين حاليا في مستشفيات الدمازين.

إذ نزح اغلب سكان جلقني نحو ولاية النيل الأزرق ولا تزال المليشيات متواجدة في المنطقة وتمارس اسوأ الانتهاكات الإنسانية بحق المواطنين.
#انقذوا_المدنيين_بولاية_سنار

عبدالرؤوف طه علي

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

اتفاق بين “الدعم السريع” وعبدالواحد محمد نور

متابعات ـ تاق برس- عقدت حكومة ولاية وسط دارفور، الثلاثاء، اجتماعًا في منطقة خور رملة غرب جبل مرة مع وفد من حركة تحرير السودان بقيادة عبد الواحد محمد نور، حيث اتفق الطرفان على حظر مرور السيارات العسكرية في طريق نيرتتي – زالنجي.

 

وكانت حركة تحرير السودان قد سمحت، أول أمس، بعبور السيارات عبر طريق نيرتتي – زالنجي للمرة الأولى منذ ستة أشهر، بعد إغلاقه بسبب تزايد الاعتداءات التي ينفذها مسلحون يعترضون المارة.

 

 

وقال وكيل سلطان الفور حسين محمد أبكر، إن اللقاء الذي جمع حكومة ولاية وسط دارفور بأجهزتها التنفيذية والأمنية وحركة تحرير السودان، انعقد في منطقة خور رملة، بحضور قيادات من الإدارة الأهلية ولجنة التعايش السلمي .

 

وذكر أبكر أن اللقاء بحضور قائد قوات الدعم السريع في وسط دارفور.

 

وأضاف: “الطرفين اتفقا على فتح الطريق أمام جميع السيارات، باستثناء المركبات العسكرية”.

 

وأوضح أبكر أن الدعم السريع والحركة التزما بإحكام التنسيق والتعاون لحماية المارة وتأمين القوافل التجارية والإنسانية.

 

ولفت إلى وجود جهات – لم يسمها – تعمل على زعزعة الأمن في الطريق، لارتباطها بمصالح “رسوم البوابات على الطريق البديل.

 

 

وتنتشر عشرات نقاط التفتيش، التي تُعرف محليًا بـ”البوابات”، في طرق دارفور، بعضها نصبها مسلحون يفرضون رسومًا على المارة والسيارات بحسب دارفور24.

الدعم السريعحركة تحرير السوداني جناح عبد الواحدعبد الواحد محمد نور

مقالات مشابهة

  • جثث عناصر من “الدعم السريع” طافية على النيل.. إليكم التفاصيل
  • السجن عامين على متعاون مع مليشيا الدعم السريع المتمردة
  • شاهد بالفيديو.. توأم في صفوف القوات المشتركة يشاركان في القتال ضد الدعم السريع بمدينة الفاشر شمال دارفور
  • “الدعم السريع” تقصف الأبيض مجددا
  • تطورات مفاجئة.. نار الخلاف تشتعل بين حفتر و”الدعم السريع”
  • ثمانية قتلى في قصف للدعم السريع على ملجأ في دارفور بالسودان
  • هل قام الدعم السريع بتصفية جواهر المبارك؟
  • ضبط “28” متعاونا مع “الدعم السريع” في هذه المنطقة…
  • اتفاق بين “الدعم السريع” وعبدالواحد محمد نور
  • قافلة طبية استثنائية لأهالي قرية فتيات حادث الطريق الإقليمي في المنوفية