عمرو الفقي: بفكر في تخصيص برنامج مثل «كابيتانو مصر» للألعاب الفردية
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
قال عمرو الفقي، الرئيس التنفيذي للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية: «بفكر أن يكون هناك برنامج مثل كابيتانو مصر مخصص للألعاب الفردية، كابيتناو استقبل في الاختبارات 80 ألف لاعب وشاب»، مشددًا على أن المشاركين الذين ظهروا بأداء جيد وفازوا في برنامج «كابيتانو مصر» على مدار الموسمين الماضيين يلعبون الآن بأندية كبيرة جدًا، مثل الأهلي والزمالك والإسماعيلي وإنبي والبنك الأهلي.
وأشار «الفقي»، خلال احتفالية مهرجان العلمين الجديدة بأبطال مصر في أولمبياد 2024، بحضور وزير الشباب والرياضة ومجلس إدارة المتحدة، عبر شاشة «الحياة»، إلى أن تسليط الضوء على الأبطال الرياضيين والمواهب يساهم بشكل كبير جدًا في انتشار الرياضة في مصر، متابعًا: «كابيتانو مصر حقق العديد من المزايا وهناك خطط للفترة المقبلة ونهتم بالألعاب الفردية والتي تتميز بها الدولة المصرية».
مش لازم ندبح الناسوتابع: «البطل أو الفريق الذي بذل الجهد والمجهود في الأولمبياد يجب توجيه الشكر له على هذا الأداء المميز، مش لازم ندبح الناس».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عمرو الفقي المتحدة المتحدة للخدمات الإعلامية الشركة المتحدة کابیتانو مصر
إقرأ أيضاً:
في عيد ميلادها... نيرمين الفقي.. السيدة التي لم تهرم أبدًا
في كل عام، حين يحل يوم ميلادها، لا نحتفل فقط بتاريخ ولادتها، بل نحتفي أيضًا بامرأة اختارت أن تمشي بخفة عبر الزمن، دون أن يسرق منها العمر شيئًا. نيرمين الفقي، تلك التي ظهرت يومًا كحلم في إعلان، فكبر الحلم حتى صار وجوهًا وأدوارًا، وصارت هي رمزًا للأنوثة الهادئة، والحضور النبيل، والاختيارات الذكية.
امرأة تشبه الهدوء.. لكنها ليست ساكنة
نيرمين لم تكن أبدًا صاخبة. لم تدخل إلى الفن من باب الجدل أو الضجيج، بل عبرت من أضيق ممرات الذوق، حتى وصلت إلى أوسع قلوب المشاهدين. لم تضع نفسها في سباق على البطولة، بل كانت تعرف جيدًا أن البطولة الحقيقية ليست بحجم الدور، بل بعمق الأثر.
خطواتها مدروسة.. حتى في الغياب
حين غابت، لم ننسَها. وحين عادت، لم نندهش من جمالها، لأنه لم يغب أساسًا. غيابها كان يشبه صمت البحر: عميق، ولكنه مليء بالحياة. اختارت أن تختفي حين شعرت أن الساحة لا تشبهها، ثم عادت حين أدركت أن الجمهور لم يزل ينتظرها كما تركته.
لا زمن لها.. هي زمن مستقل
ربما هي من النجمات القلائل اللواتي لا يمكنك أن تُلصق بهن تاريخًا محددًا. فملامحها، وذوقها، وأسلوبها في الأداء، يتجاوز كل مرحلة عمرية. هي نجمة لا تنتمي لجيل بعينه، بل لكل من عرف الدفء في عينيها، أو صدق تعبيراتها، أو أناقة صمتها على الشاشة.
ليس لها نسخة أخرى
في عصر النسخ المتكررة، تظل نيرمين الفقي النسخة الأصلية التي لا يمكن تقليدها. لا ملامحها مستنسخة، ولا اختياراتها مكررة، ولا حضورها يشبه أحدًا. إنها النموذج الذي لا يشيخ، لا فنيًا، ولا إنسانيًا.
في عيد ميلادها.. لا نطفئ شموعًا، بل نضيء بها الذاكرة
نيرمين الفقي ليست فقط من نحب أن نشاهدها، بل من نحب أن نُذكّر بها. في كل مشهد أدته، هناك جملة لم تُقل، لكنها وصلت. في كل نظرة، هناك إحساس عبر دون أن يُشرح. وفي كل عيد ميلاد لها، هناك جمهور لا يقول فقط: "كل سنة وأنتِ طيبة"، بل يقول: "شكرًا لأنكِ هنا.. لأنكِ كما أنتِ".