سرايا - تظاهر عشرات النشطاء وأعضاء من المنظمات الحقوقية، أمام المؤتمر الوطني للحزب الديمقراطي المنعقد في مدينة شيكاغو بولاية إلينوي، للمطالبة بوقف ارسال شحنات الأسلحة الى (اسرائيل).

وتمكن النشطاء من اختراق الحاجز الأمني الذي وضع في محيط مركز “يونايتد سنتر”، مقر انعقاد المؤتمر، الذي يشارك فيه الرئيس الأميركي جو بايدن ونائبته المرشحة الديمقراطية للرئاسة كاميلا هاريس، لإيصال رسالتهم السلمية لأعضاء الحزب الديمقراطي للضغط بقوة على الادارة الاميركية للتوقف عن دعم الابادة الجماعية التي ترتكب في غزة.



كما تمكنوا من مقاطعة كلمات للمتحدثين في المؤتمر، عبر الدعوات المتكررة بوقف الحرب، ورفع لافتات تطالب بوقف تسليح (اسرائيل).

إقرأ أيضاً : جيش الاحتلال والشاباك: انتشلنا 6 جثث لرهائن "إسرائيليين" من قطاع غزةإقرأ أيضاً : الجيش "الإسرائيلي": رصدنا إطلاق 55 صاروخا من جنوب لبنانإقرأ أيضاً : بايدن واصفاً ترامب: فاشل ومجرم مدان

المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

كلمات دلالية: مدينة الرئيس بايدن ترامب مدينة بايدن غزة الاحتلال الرئيس

إقرأ أيضاً:

ترامب يرحّب بوقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران.. ومخاوف من خروق مبكرة

يونيو 24, 2025آخر تحديث: يونيو 24, 2025

المستقلة/- دخل وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران حيّز التنفيذ في تمام الساعة السابعة من صباح اليوم الثلاثاء، وسط أجواء من الحذر والترقب، بعد نحو 12 يومًا من التصعيد العسكري الأعنف بين الطرفين منذ عقود.

الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أعلن دعمه الكامل للاتفاق، داعيًا الجانبين إلى الالتزام الكامل ببنوده. وكتب ترامب في منشور على مواقع التواصل الاجتماعي: “وقف إطلاق النار سارٍ حاليًا.. أرجو عدم خرقه. دونالد ترامب، رئيس الولايات المتحدة الأمريكية.”

ورغم سريان الاتفاق، لا تزال الغموض يكتنف بعض تفاصيله، خصوصًا في ظل تقارير إسرائيلية أفادت بتعرض مناطق داخل إسرائيل لهجوم صاروخي واسع النطاق من قبل إيران قبيل ساعات من بدء الهدنة، في ما وصفته الجبهة الداخلية الإسرائيلية بأنه “من أعنف الضربات منذ اندلاع القتال.”

وعلى الجانب الإيراني، أكد وزير الخارجية عباس عراقجي أن العمليات العسكرية الإيرانية استمرت حتى فجر اليوم، مشددًا على أن بلاده قامت “بمعاقبة إسرائيل على عدوانها حتى اللحظة الأخيرة، حتى الساعة الرابعة فجرًا.”

وكانت إسرائيل قد بدأت العمليات العسكرية في 13 يونيو الجاري، وردّت إيران خلال الأيام التالية بهجمات متفرقة، قبل أن يتم التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار مساء أمس الاثنين برعاية أمريكية غير معلنة التفاصيل.

ومع ترحيب دولي حذر، يتخوف مراقبون من إمكانية انهيار الاتفاق سريعًا، خاصة في ظل تصعيد الساعات الأخيرة وقصف اللحظات التي سبقت الهدنة. لكن في حال التزم الطرفان، فإن ذلك من شأنه أن يضع حدًا لموجة القصف المتبادل التي تسببت في خسائر بشرية ومادية فادحة، ورفعت منسوب التوتر في عموم الشرق الأوسط.

مقالات مشابهة

  • بزشكيان يؤيد منطقة خالية من الأسلحة النووية بما يشمل إسرائيل
  • مظاهرات حاشدة بكينيا لإحياء ذكرى احتجاجات العام الماضي
  • فلسطين تطالب بوقف إطلاق النار بغزة بالتزامن مع هدنة إيران وإسرائيل
  • أردوغان: سعداء بوقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران
  • ترحيب عربي وعالمي بوقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران
  • ترحيب عربي ودولي بوقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران
  • السعودية ومصر ترحبان بوقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران
  • بلجيكا: نشطاء يغلقون مقرّيْ شركتين لاتّهامهما بالتواطؤ مع إسرائيل في "جرائم حرب" بغزة
  • ترامب يرحّب بوقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران.. ومخاوف من خروق مبكرة
  • إسبانيا تطالب بتعليق اتفاقية التجارة مع إسرائيل وفرض عقوبات