محافظ القليوبية يتفقد دار الرعاية الصحية للمسنين بالخانكة
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
قام المهندس ايمن عطيه محافظ القليوبية، جولة مفاجئة لدار الرعاية الصحية للمسنين بمدينة الخانكة وذلك للاطمئنان على مستوى الخدمات المقدمة للنزيلات والنزلاء بدار الرعاية وحجم الرعاية الصحية التي يتلقوها.
ووجه القائمين على دور الرعاية بتلبية أي متطلبات لهم، مؤكدًا ضرورة التواصل الدوري والتنسيق مع المحافظة في حال وجود أي معوقات تواجه النزلاء أو القائمين على الدار لسرعة حلها
وأكد على تقديم كافة أوجه الرعاية والدعم لمؤسسات الرعاية الإجتماعية ورعاية الأيتام والمؤسسات الإيوائية ودور المسنين القادرين وغير القادرين على خدمة أنفسهم، والمحرومين من الرعاية الأسرية وتقديم كافة خدمات الرعاية الإجتماعية والصحية والترفيهية، تعويضاً لهم ولإدخال البهجة والسرور على قلوبهم والعمل على إدماجهم بالمجتمع .
واستمع المحافظ من مدير الدار علي قوه الدار 42 مسن أربعه منهم يجرا لهم عمليات بمستشفي الخانكه المركزي. والمتبقي بالدار 19 مسن و19 مسنة)
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: لأسرى الرعاية الصحية الجولة الأسر المحافظة خدمات المقدمة تقديم كافة أوجه الرعاية محافظ مستوي ضرورة الخانكة علي كاف اجتماعية تنسيق العمل مستشفى
إقرأ أيضاً:
الداخلية تعزز الشراكة مع منظمة «أطباء بلا حدود» لتحسين الرعاية الصحية بالمراكز
عقد مدير مكتب وزير الداخلية بحكومة الوحدة الوطنية، اللواء عبدالواحد عبدالصمد، اجتماعاً مع رئيس مكتب منظمة أطباء بلا حدود في ليبيا، بحضور رئيس قسم المنظمات بمكتب الوزير.
وناقش اللقاء آفاق التعاون المشترك بين وزارة الداخلية والمنظمة الإنسانية، مع التركيز على تقديم الدعم الطبي والدوائي لمراكز إيواء المهاجرين، وتعزيز مستوى الرعاية الصحية المقدمة لهم.
كما شدد المجتمعون على أهمية تنسيق الجهود مع وزارة الصحة في عدد من المجالات الطبية والدوائية، بما يسهم في توحيد الجهود وتكامل الأدوار بين المؤسسات الوطنية والمنظمات الدولية ذات الصلة، لضمان استجابة فعالة للاحتياجات الإنسانية والصحية للمهاجرين والفئات المستضعفة.
ومنظمة أطباء بلا حدود (Médecins Sans Frontières – MSF) هي منظمة إنسانية دولية غير حكومية، تأسست في فرنسا عام 1971، وتُعنى بتقديم المساعدات الطبية الطارئة للمجتمعات المتضررة من النزاعات المسلحة، الكوارث الطبيعية، الأوبئة، أو الحرمان من الرعاية الصحية.
وتعمل المنظمة في أكثر من 70 دولة حول العالم، وتقدم خدماتها الطبية المجانية بغضّ النظر عن العرق أو الدين أو الانتماء السياسي. وتُعرف بمواقفها المستقلة والحيادية، ما يجعلها قادرة على الوصول إلى مناطق النزاع والأزمات لتقديم الدعم الطبي العاجل، وحصلت المنظمة على جائزة نوبل للسلام عام 1999 تقديراً لجهودها الاستثنائية في تقديم الرعاية الطبية في أماكن النزاع.
وفي ليبيا، تنشط أطباء بلا حدود في تقديم الرعاية الصحية للمهاجرين واللاجئين في مراكز الإيواء، إضافة إلى دعم المرافق الصحية المحلية وتقديم خدمات الطوارئ في المناطق التي تعاني من محدودية الوصول إلى الرعاية الطبية.
وفد سنغالي يبحث التعاون مع «ألف للتعليم»