الجيش السوداني: نمتلك أسرابا من هذا الطراز من الطائرات صينية الصنع منذ مطلع الألفية الحالية
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
أصدرت القيادة العامة للقوات المسلحة السودانية تعميماً صحفياً جاء فيه:ورد ببعض المواقع الإخبارية ومواقع التواصل الاجتماعي معلومات مضللة عن حصول القوات المسلحة السودانية على طائرات من طراز K8 من جمهورية مصر العربية.في هذا السياق توضح القوات المسلحة الآتي :الجيش السوداني يمتلك أسرابا من هذا الطراز من الطائرات صينية الصنع منذ مطلع الألفية الحالية وقد حصلت عليها من دولة المنشأ (جمهورية الصين الشعبية)، أي قبل الحرب الحالية بعقدين من الزمان ولاحاجة للإستعانة بأي دولة صديقة للحصول على مزيد من هذه الطائرات والذي هو أصلاً مخصص لتدريب الطيارين.
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: القوات المسلحة
إقرأ أيضاً:
دعوا هذه المكابرة وضعوا السلاح أرضاً وسلموا أنفسكم
حواضن المليشيا ينتابها الخوف والرعب كلما سمعت بتقدم قواتنا نحوها …..
سوف يستمر هذا النزوح والهروب طالما أن الخوف يسيطر عليهم …
القوات المسلحة ليست لديها مشكلة مع هذه الحواضن إلا من حمل منهم السلاح وقاتل وسرق ونهب وأرتكب كل الجرائم التى تدينها الشرائع السماوية والقوانين الدنيوية ، ولكنه الخوف الذي تملكهم وسيطر على حياتهم وحولها الى إحساس دائم بالرعب والخوف من القادم ….
القوات المسلحة ومن يقاتلون معها متقيدين بثوابت القانون الدولي الإنساني وقواعد الإشتباك ويعرفون جيداً أخلاقيات الحروب لأن قتالهم ينطلق من عقيدة عسكرية وقتالية ، وقبل كل ذلك عقيدة دينية مستمدة من الكتاب والسنة النبوية بالإضافة لأخلاق المجتمع السوداني وموروثه الثقافي والقيمي …
ولا يعني ذلك أن منطلقاتنا عاطفية …
مطلوب من الإدارات الأهلية لهذه الحواضن أن تعلم جيدا أن القوات المسلحة قادرة على بسط نفوذها وفرض هيبة الدولة مهما إمتدت أيام هذا التمرد وأن دولة القانون سوف تقتص من كل مجرم وخائن وعميل ومرتزق ، ومن الأفضل لهم أن يضعوا ذلك نصب أعينهم حتى لا يكونوا سبباً في دمار ونزوح أهليهم …
نقول لهولاء وأولئك جميعاً : ( مفيش مليشيا بتحكم دولة ومفيش مليشيا بتهزم ليها جيش) ..
دعوا هذه المكابرة وضعوا السلاح أرضاً وسلموا أنفسكم …
ثقتنا في مقاتلينا هى التى تدفعنا أن نقول لكم ذلك يقيناً بنصر الله لنا فهو حسبنا ..
#الله أكبر الله أكبر الله أكبر ..
#نصر من الله وفتح قريب …
????????????
عبد الباقي الحسن بكراوي عبد الباقي الحسن بكراوي