“القليب” يبحث مع “اوغلو” حلحلة المختنقات التي تعترض الجالية الليبية في تركيا
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
الوطن| رصد
بحث سفير ليبيا لدى جمهورية تركيا مصطفى القليب، مع مساعد وزير الداخلية التركي منير اوغلو، في مقر وزارة الداخلية بأنقرة، سبل حلحلة بعض المختنقات التي تعترض الجالية الليبية في تركيا.
و ناقش اللقاء المشاكل التي تواجه الطلبة الليبيين وأسرهم، والمرضى ومرافقيهم، والملاحظات والشكاوى المقدمة من الجالية الليبية في الساحة التركية بصفة عامة.
هذا وقد قدم سفير دولة ليبيا لدى جمهورية تركيا، عينات لملفات مواطنين ليبيين تم رفض طلباتهم للحصول على الإقامة رغم استيفاء المتطلبات القانونية.
من جانبه أبدى مساعد وزير الداخلية التركي تفهمه وتعهد بدراسة هذه المشاكل ومناقشتها مع الإدارات المختصة وإيجاد الحلول المناسبة لها.
الوسومالجالية الليبية في تركيا الطلبة الليبيين سفير ليبيا لدى تركيا ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: ليبيا اللیبیة فی
إقرأ أيضاً:
مساعد رئاسي أمريكي سابق: ضم أوكرانيا إلى الأمن الجماعي لحلف “الناتو” “غباء”
الولايات المتحدة – وصف دوغ باندو مساعد الرئيس الأمريكي الأسبق رونالد ريغان فكرة رئيسة الوزراء الإيطالية جورجا ميلوني بتوسيع مبدأ الأمن الجماعي للناتو ليشمل أوكرانيا دون منحها صفة العضو بأنها “غبية”.
وقال باندو: “إنها فكرة غبية. لدى حلف “الناتو” إجراءات لقبول الأعضاء الجدد، لأن تهديد قوة نووية بالحرب أمر خطير، ينبغي أن تعرض العضوية فقط على تلك البلدان التي يكون دفاعها حيويا أو على الأقل مرتبطا بدفاع الدول الأعضاء الأخرى”.
وأضاف: “أوكرانيا لا تستوفي أيا من المعيارين. ولهذا السبب، تنصلت الولايات المتحدة والأوروبيون من التزامهم بضم كييف إلى حلف “الناتو” على مدى السنوات الـ17 الماضية. إذا لم تستوفِ دول مثل أوكرانيا شروط العضوية، فلا ينبغي منحها امتيازات العضوية”.
وأعلن وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث في فبراير في اجتماع لمجموعة الاتصال الغربية التي تنسق إمدادات الأسلحة إلى أوكرانيا في بروكسل أن واشنطن تعتبر انضمام أوكرانيا إلى حلف “الناتو” أمراً غير واقعي.
تنص المادة الخامسة من ميثاق حلف “الناتو” على أن أي هجوم مسلح على دولة أو أكثر من دول الحلف يعتبر هجوما على الحلف ككل. في هذه الحالة، تلتزم كل دولة باتخاذ إجراءات جوابية، بما في ذلك “استخدام القوة المسلحة لاستعادة وحفظ أمن منطقة شمال الأطلسي”.
المصدر: “نوفوستي”