جريدة الرؤية العمانية:
2025-05-16@15:02:48 GMT

ورقة "الجبس بورد"!

تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT

ورقة 'الجبس بورد'!

 

يوسف عوض العازمي

@alzmi1969

 

 

"الجامعة العربية: للإنصاف لها موقف كبير، يسع أكثر من مائة سيارة أمام المبنى" جلال عامر.

 

*******

يحكي لي أحد الأصدقاء قصة طريفة حدثت معه أثناء بناء منزله، مع أحد مسؤولي الشركات المختصة بالبناء وتجهيزات التشطيب، إذ يقول إنه أضطر للتعامل مع إحدى الشركات الكبيرة والتي تتمتع ببيروقراطية تعيسة، وكان خلال مراجعته للشركة للإفراج عن إحدى الطلبات، يمر بتوقيعات متعددة أقل ما يُقال عنها إنها دورة مستندية مُرهقة لا داعي لها، لكن يبدو واضحًا تأثير جهابذة البيروقراطية على إدارتها المتعبة !

وأثناء إحدى المراجعات لأحد مسؤولي الشركة حتى يتكرم حضرته بالتوقيع، حدث ما يلي: عندما طلب من السكرتير الدخول على المسرول قال له السكرتير ما الذي عندك؟ قال: عندي هذه الورقة تحتاج توقيع سيادة المدير المُبجل، فقال له خلاص أترك الورقة في البريد عندي ليتسنى عرضها على سيادته حتى يتكرَّم بتوقيعه الكريم (في الواقع لا توقيع ينفع ولا شيء من هذا القبيل، بل سيُوقع لعرضها على المخازن وهذا يأخذ وقت عشرة أيام على الأقل  كما تجري العادة!)، ثم ألحَّ صديقي على السكرتير بأن يأذن له بالدخول لعل وعسى يرزقه الله بتوقيع يختصر ماتبقى من مراجعات، رأف السكرتير لحال صديقي وسمح له بالتشرف بمقابلة حضرة المدير، فلما دخل عليه كان المدير منشغلاً بمكالمة هاتفيه، فأشر إليه بيده للجلوس، وكان صديقي يناظر المكتب وجدرانه وأثاثه أثناء مكالمة الأخ الكريم، فطرأت عليه فكرة حضرت بسرعة، فلما انتهى حضرة المدير من المكالمة توجه بكلامه وبلا سلام على صديقي مخاطباً إياه: خير ماذا تأمر؟ قال سلامتك عندي مُعاملة تحتاج توقيع من حضرتكم، قال هات الورقة، وأثناء نظره للورقة، سأله صديقي: لو سمحت أحتاج أسألك عن الجبس بورد الموجود بجدران مكتبك بصراحة عجبني ولفت نظري يبدو أن ذوقك رفيع!

هنا وكأن صديقي ضغط الزر على مشاعر المدير الفياضة، فسعد المدير بكلام صديقي، ويبدو أنه نسي الورقة والتدقيق عليها، وبحماس أخذ يحدثه عن أهمية وجود الجبس بورد وفوائده وبأنَّه حتى في منزله استعان ببعض الجبس بورد، وتشكر من صديقي على إشادته، وسبحان اللطيف الخبير أصبح المدير وكأنَّه صديق حميم لصديقي، وطلب له القهوة والشاي، وأعتقد لو كانت عنده حلويات وسندويشات لطلب له أيضا! (ما سبق يُبيِّن أنَّ الأمور تجري بمزاج ولا تحدثني عن عمل مرتب وخطط ونظم وغيرها!).

أثناء متعة المدير بالإشادة، سأل صديقي: نسيت.. ما الذي تُريد؟ قال له صديقي فقط هذا التوقيع، قال له بسيطة يا رجل وسبحان الخالق الجبار، اختصر له بتوقيعه عدة أيام، وبسبب ماذا؟ الجبس بورد!

يا سلام على نباهة صديقي ويا سلام على جمال الجبس بورد وفوائده التي بالتأكيد لن يتمتع بها صديقي لأنه ببساطة لا توجد في خططه التجهيزية للمنزل الاستعانة بالجبس بورد، وإن أصبحت له ذكرى لا تنسى وبفضله بعد الله تسهلت أوراقه.

عمومًا.. المغزى مما سبق هو مُعاناة الناس مع تصعيب المعاملات؛ سواء في القطاع العام أم الخاص، الوقت تغير، والظروف التقنية تبدلت، أصبح الموظف الواحد بإمكانه عبر جهاز الكمبيوتر الشخصي أن يخلص أصعب المعاملات وأدقها بتوقيع واحد، أو حتى بالاستعانة بما يسمى التوقيع الإلكتروني، ولا داعي أبدا للمرور بين المكاتب لتوقيعات ما أنزل الله بها من سلطان، فقط تصعيب وتعطيل وإجهاد غير مقبول.

الحياة تتقدم، العلم يتطور، النَّاس تعدت مرحلة الحكومة الإلكترونية وتعايش تقنيات الحكومة الذكية، أصبح منظر المراجعين أمام أبواب المسؤولين غير لائق، و لولا الاحترام للمراجعين لقلت إنه منظر مضحك.

أيها القياديون ويا مسؤولين ارحموا من في الأرض يرحمكم من السماء، سهلوها على النَّاس، والمعاملة غير المكتملة للشروط واللوائح ستكتشفها تقنيات الحكومة الذكية ولن تُمرَّر، أي لا تخشون ذلك؛ بل قد تكون مراجعة المعاملات أدق من توقيعاتكم الكريمة عليها.

رابط مختصر

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

إقرأ أيضاً:

مصادر أميركية: اتفاق الهدنة ورقة لبنان الأقوى في المرحلة المقبلة

يشهد الشرق الأوسط تحولات جذرية تعيد رسم خارطة النفوذ والتحالفات في المنطقة، تتجلى أبرز ملامحها في التغيير الهادئ والمتدرج الذي شهده النظام في سوريا. فالحكم الذي يعبر عنه الرئيس الانتقالي أحمد الشرع، والذي بات يتجه بخطى واضحة نحو انفتاح مدروس على دول الخليج العربي، يشكل اليوم أحد أبرز أوجه التحوّل الإقليمي. هذه المقاربة الجديدة تأتي مدفوعة بتحولات في العلاقة مع الولايات المتحدة التي يبدو أنها وجدت في دمشق شريكاً مستجداً في مرحلة ما بعد سقوط النظام السوري السابق.

لقاء الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب مع الشرع، بحضور ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، لم يكن حدثا عابراً بل هو مؤشر على تبدل في التموضع الأميركي داخل سوريا، حيث بات لواشنطن نفوذ نوعي وغير مسبوق في دمشق، تجاوز الإطار الأمني إلى شراكة اقتصادية تمتد إلى مجالات النفط والغاز. وهذه الشراكة تأتي على حساب تراجع النفوذ الإيراني، ما يكرّس تحوّل سوريا إلى نقطة ارتكاز أميركية في معادلة إقليمية جديدة.

ورغم أن هذا التحول لم يأت على شكل انقلاب سياسي مفاجئ، إلا أنه يعبّر، بحسب مصادر أميركية مطلعة على أجواء جولة ترامب الخليجية، عن إعادة تموضع استراتيجي يجعل من سوريا جسراً جغرافياً وسياسياً يربط بين تركيا والخليج العربي، والعلاقات الجيدة بين أنقرة والرياض تسهم في تسريع هذا التحول، بينما تراقب طهران وتل أبيب هذه التطورات بقلق بالغ، حيث بات واضحا أن الخاسر الأكبر في هذه المعادلة هو رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي لم تعد تستشيره الإدارة الاميركية في ملفات أساسية تخص المنطقة.

ولعل اللافت أن الموقف الأميركي، بحسب هذه المصادر، بات يتعارض بشكل مباشر مع الأجندة الإسرائيلية التقليدية، التي لطالما دعت إلى تقسيم سوريا. وعلى العكس من ذلك، تؤكد واشنطن في المرحلة الحالية أهمية وحدة الأراضي السورية. وإذا ما تحقق سلام سوري - إسرائيلي في المستقبل، فإن الرغبة الإسرائيلية بتقسيم سوريا ستفقد مبرراتها، لا سيما وأن اهتمام تل أبيب بالأقليات مثل الأكراد والدروز قد ينتفي بعد انسحابها القسري من الساحة السورية التي دخلتها في الأشهر الماضية بفعل السياسة الأميركية الجديدة التي دفعت الشرع الى الانفتاح على اتفاقات أبراهام والتخلي عن الجولان.

وسط هذا المشهد الجديد في المنطقة فإن التحول النوعي في السياسة الأميركية الجديدة يتيح للسعودية زيادة نفوذها، فهي تسعى لاستقرار المنطقة واستطاعت، بشراكتها مع الولايات المتحدة، تهدئة التصعيد بين باكستان والهند وتمكنت من رفع العقوبات عن سوريا وتحاول انهاء كافة الصراعات للوصول الى تنمية مستدامة وهي تدعم المفاوضات الاميركية – الإيرانية.وهنا يتوقع مراقبون أن تثمر هذه المفاوضات اتفاقًا شاملًا قبل نهاية العام الأول من الولاية الرئاسية لترامب الذي يريد أن يضمن موافقة الكونغرس على هذا الاتفاق الذي من شأنه أن يكرس تسوية إقليمية شاملة.

أما لبنان، فيستعد لملاقاة هذا التحول الاستراتيجي. فالانسحاب الإسرائيلي من جنوب لبنان، المتوقع بعد إتمام الاتفاق الأميركي- الإيراني، سيفتح الباب، بحسب مصادر أميركية، أمام مرحلة جديدة في التعامل مع ملف سلاح حزب الله. ففي حين تم تدمير القسم الأكبر من السلاح الثقيل، يبقى السلاح المتوسط والصغير مسألة داخلية ستعالج ضمن حوار داخلي بين الحزب ورئيس الجمهورية. أما الشق الإقليمي من الملف، فهو جزء من التفاهمات المنتظرة، ضمن معادلة إقليمية أوسع.

وفي السياق نفسه، لا يمكن، بحسب هذه المصادر، تصور إعادة إعمار لبنان من دون تسوية سياسية شاملة تعيد صياغة دور حزب الله كحزب سياسي، بعيداً عن الطابع العسكري. وتشير المعطيات إلى أن الحزب بدأ بالفعل مراجعة داخلية عميقة لإعادة تقييم توجهاته، تحضيرا لما يبدو أنه "الحدث الأكبر" القادم.

وفي خضم هذه التحولات، يملك لبنان ورقة تفاوضية قوية تتمثل في اتفاق الهدنة، والتي قد تستخدمها واشنطن، بحسب مصادرها، لإلزام إسرائيل ببنودها كافة، بما يعزز الاستقرار الإقليمي ويؤسس لنظام أمني جديد في المشرق العربي.
وهذا الطرح كان بحثه رئيس الحكومة السابق نجيب ميقاتي مع المعنيين ، حيث شدد على" أن الحل الأفضل لمعالجة الوضع القائم في الجنوب بسبب استمرار الإحتلال الإسرائيلي، يقضي بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة الموقع عام 1949، ونقاط الحدود اللبنانية الجنوبية، وعندها يصبح الإنسحاب الإسرائيلي تلقائياً الى ما وراء الحدود".وشدد على أنَّ "هذا الأمر يتطلب ضمانات دولية أو أممية من أجل ضمان حصول استقرار طويل المدى على الحدود الجنوبية".
  المصدر: لبنان24 مواضيع ذات صلة أولوية لبنان انسحاب اسرائيل ووقف خروقاتها وواشنطن تعوّل على دور بري في المرحلة المقبلة Lebanon 24 أولوية لبنان انسحاب اسرائيل ووقف خروقاتها وواشنطن تعوّل على دور بري في المرحلة المقبلة 16/05/2025 10:00:40 16/05/2025 10:00:40 Lebanon 24 Lebanon 24 هيئة البث الإسرائيلية عن مصادر: إسرائيل لم تتلق حتى اللحظة أي مقترح جديد بشأن الهدنة Lebanon 24 هيئة البث الإسرائيلية عن مصادر: إسرائيل لم تتلق حتى اللحظة أي مقترح جديد بشأن الهدنة 16/05/2025 10:00:40 16/05/2025 10:00:40 Lebanon 24 Lebanon 24 مصادر إيرانية: اتفاق بين طهران وواشنطن على بدء مفاوضات غير مباشرة في غضون الأسابيع الثلاث المقبلة في سلطنة عمان Lebanon 24 مصادر إيرانية: اتفاق بين طهران وواشنطن على بدء مفاوضات غير مباشرة في غضون الأسابيع الثلاث المقبلة في سلطنة عمان 16/05/2025 10:00:40 16/05/2025 10:00:40 Lebanon 24 Lebanon 24 رسائل أميركية واضحة وتجميد ورقة التصعيد العسكري! Lebanon 24 رسائل أميركية واضحة وتجميد ورقة التصعيد العسكري! 16/05/2025 10:00:40 16/05/2025 10:00:40 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 تابع قد يعجبك أيضاً الشاشة الصغيرة والأطفال... مشكلة العصر والحل لدى الأهل Lebanon 24 الشاشة الصغيرة والأطفال... مشكلة العصر والحل لدى الأهل 02:30 | 2025-05-16 16/05/2025 02:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 استعدادًا لانتخابات بيروت والبقاع وبعلبك - الهرمل... استنفار عام في "الدفاع المدني" Lebanon 24 استعدادًا لانتخابات بيروت والبقاع وبعلبك - الهرمل... استنفار عام في "الدفاع المدني" 02:56 | 2025-05-16 16/05/2025 02:56:15 Lebanon 24 Lebanon 24 أعضاء لائحة "التنمية والوفاء" زاروا مفتي مدينة النبطية Lebanon 24 أعضاء لائحة "التنمية والوفاء" زاروا مفتي مدينة النبطية 02:45 | 2025-05-16 16/05/2025 02:45:06 Lebanon 24 Lebanon 24 المجلس البلدي المنتخب في غبالة زار جعجع Lebanon 24 المجلس البلدي المنتخب في غبالة زار جعجع 02:38 | 2025-05-16 16/05/2025 02:38:38 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد سقوط مسيّرة في الجنوب.. بيان للجيش Lebanon 24 بعد سقوط مسيّرة في الجنوب.. بيان للجيش 02:33 | 2025-05-16 16/05/2025 02:33:01 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة باميلا الكيك تحتفل بعيد ميلادها.. وهذا هو عمرها (صور) Lebanon 24 باميلا الكيك تحتفل بعيد ميلادها.. وهذا هو عمرها (صور) 03:48 | 2025-05-15 15/05/2025 03:48:43 Lebanon 24 Lebanon 24 ممثل تعرّض لأزمة قلبيّة مفاجئة... نُقِلَ إلى المستشفى فوراً Lebanon 24 ممثل تعرّض لأزمة قلبيّة مفاجئة... نُقِلَ إلى المستشفى فوراً 10:08 | 2025-05-15 15/05/2025 10:08:32 Lebanon 24 Lebanon 24 وفاة بطل رياضيّ في حادث سير مروّع Lebanon 24 وفاة بطل رياضيّ في حادث سير مروّع 05:18 | 2025-05-15 15/05/2025 05:18:09 Lebanon 24 Lebanon 24 في المطار... صورة رومانسيّة تجمع سارة أبي كنعان مع زوجها الممثل وسام فارس Lebanon 24 في المطار... صورة رومانسيّة تجمع سارة أبي كنعان مع زوجها الممثل وسام فارس 08:23 | 2025-05-15 15/05/2025 08:23:59 Lebanon 24 Lebanon 24 ماذا سيحدث إذا قرّرت الدولة تصفية "جمعية القرض الحسن"؟ Lebanon 24 ماذا سيحدث إذا قرّرت الدولة تصفية "جمعية القرض الحسن"؟ 11:30 | 2025-05-15 15/05/2025 11:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب هتاف دهام - Hitaf Daham أيضاً في لبنان 02:30 | 2025-05-16 الشاشة الصغيرة والأطفال... مشكلة العصر والحل لدى الأهل 02:56 | 2025-05-16 استعدادًا لانتخابات بيروت والبقاع وبعلبك - الهرمل... استنفار عام في "الدفاع المدني" 02:45 | 2025-05-16 أعضاء لائحة "التنمية والوفاء" زاروا مفتي مدينة النبطية 02:38 | 2025-05-16 المجلس البلدي المنتخب في غبالة زار جعجع 02:33 | 2025-05-16 بعد سقوط مسيّرة في الجنوب.. بيان للجيش 02:32 | 2025-05-16 بساط: الدولة تسعى إلى استعادة دورها كمساند فعّال للقطاع الخاص فيديو مأساة تحل بفنان شهير.. ابنته مصابة بالسرطان في المرحلة الرابعة (فيديو) Lebanon 24 مأساة تحل بفنان شهير.. ابنته مصابة بالسرطان في المرحلة الرابعة (فيديو) 04:04 | 2025-05-13 16/05/2025 10:00:40 Lebanon 24 Lebanon 24 "كان هيخلع كتفي".. بطلة "فهد البطل" تكشف حقيقة زواجها من أحمد العوضي (فيديو) Lebanon 24 "كان هيخلع كتفي".. بطلة "فهد البطل" تكشف حقيقة زواجها من أحمد العوضي (فيديو) 04:01 | 2025-05-12 16/05/2025 10:00:40 Lebanon 24 Lebanon 24 جمال سليمان يكشف ما طلبه منه العلويون.. وهكذا علّق على قرار شطب سلاف فواخرجي من نقابة الفنانين (فيديو) Lebanon 24 جمال سليمان يكشف ما طلبه منه العلويون.. وهكذا علّق على قرار شطب سلاف فواخرجي من نقابة الفنانين (فيديو) 01:07 | 2025-05-10 16/05/2025 10:00:40 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • امريكا تحقق في تهديد باغتيال ترامب من المدير السابق بـإف بي آي
  • السلطات الأمريكية تحقق مع المدير السابق لـFPI بتهمة التحريض على اغتيال ترامب
  • مصادر أميركية: اتفاق الهدنة ورقة لبنان الأقوى في المرحلة المقبلة
  • رؤية إصلاحية شاملة مكتملة للتعليم في الأردن
  • التعليم في الضمير الحزبي!
  • ورقة كلمة السر.. القصة الكاملة لـ ضبط لاعب المنتخب السابق علي غزال
  • وزير التعليم يعلن إعادة إطلاق اختبار «SAT» في مصر بداية من يونيو 2025
  • رسميًا.. عودة اختبار SAT في مصر يونيو 2025 بعد توقف 4 سنوات
  • توجه مصري لاستيراد الغاز من قطر.. هل يجرد إسرائيل من ورقة ضغط على القاهرة؟
  • «مؤسسة الإمارات» تطلق ورقة سياسات لإعادة صياغة مفاهيم الصحة النفسية