في ذكرى ميلاده.. تفاصيل قصة حب الفنان إيهاب نافع وماجدة وسر زيجاته الـ10
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
رغم قلة الأعمال التي قدمها على مدار تاريخه الفني، إلا أنها ستظل عالقة في أذهان الجمهور، خاصة الأفلام التي قدمها مع الفنانة ماجدة الصباحي، إنه الفنان إيهاب نافع الذي تحل اليوم ذكرى ميلاده إذ ولد في مثل هذا اليوم من عام 1935، ورحل عن عالمنا في 30 ديسمبر 2006.
تميز الفنان إيهاب نافع بوسامته التي لُقب على أثرها بالثعلب الوسيم، وجمعته قصة حب مع الفنانة ماجدة الصباحي تطورت إلى الزواج في غضون شهرين.
انطلقت شرارة الحب بين الفنان إيهاب نافع وماجدة عام 1963 في إحدى الحفلات، وكان وقتها يعمل ضابط طيران؛ إذ طلب منها بعد انتهاء الحفل توصيلها إلى المنزل، وجرى التعارف بينهما حتى تقدم لخطبتها بعد أسابيع، وفق ما صرحت به ابنتهما الفنانة غادة نافع في أحد اللقاءات التليفزيونية، ثم أقيم حفل الزفاف بعد شهرين من الخطبة.
استمر الزواج بين الفنان إيهاب نافع وماجدة 4 سنوات فقط؛ إذ طلبت الطلاق بسبب عدم تحملها رسائل معجباته، وقررت ألا تكرر تجربة الزواج مرة أخرى رغم صغر سنها، وحاول نافع العودة لها عدة مرات ولكنها رفضت وتفرغت للفن وتربية ابنتها الوحيدة، وتزوج بعدها 10 مرات من نساء أغلبهن أجنبيات وفق تصريحات غادة نافع.
يُذكر أن بداية إيهاب نافع السينمائية كانت من خلال مشاركته البطولة مع الفنانة ماجدة في فيلم الحقيقة العارية، ثم التقا في 4 أعمال سينمائية أخرى؛ هي الهجرة إلى الرسول، إخراج إبراهيم عمارة، من أحب، إخراج ماجدة، القبلة الأخيرة، إخراج محمود ذو الفقار، النداهة، إخراج حسين كمال.
وللفنان إيهاب نافع تجربة درامية واحدة في حياته الفنية وهي مشاركته في مسلسل حواديت فكري أباظة الذي عرض عام 1993، واختتمت مسيرته الفنية في نفس العام بفيلم لصوص خمس نجوم، وبعدها لم يشارك في أي أعمال فنية حتى وفاته.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إيهاب نافع ماجدة قصة حب
إقرأ أيضاً:
أطيب قلب .. سوسن بدر تنعى لطفي لبيب بكلمات موثرة
نعت الفنانة سوسن بدر صديقها الفنان لطفي لبيب الذي توفي بعد صراع مع المرض.
ونشرت سوسن صورا للراحل لطفي لبيب عبر الانستجرام وعلق قائلا: مع السلامة .. صاحب أطيب قلب.
وتوفي الفنان الكبير لطفي لبيب بعد صراع مع المرض، وفق ما أعلنه الفنان أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية.
وتصدّر الفنان القدير لطفي لبيب مؤشر البحث على جوجل خلال الساعات الماضية، بعد تدهور حالته الصحية مجددًا، وذلك بعد أيام قليلة من خروجه من العناية المركزة ونقله إلى غرفة عادية بالمستشفى، إلا أن حالته استدعت إعادته مرة أخرى للرعاية الفائقة.