رد صادم من سيميوني بشأن التدريب في الدوري السعودي
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
صراحة نيوز – كشف المدرب الأرجنتيني دييغو سيميوني مدرب فريق أتلتيكو مدريد الإسباني، عن موقفه من التدريب في دوري روشن السعودي، بعدما تلقى عرضا مؤخرا.
وتلقى سيميوني عرضا من الأهلي السعودي من أجل تدريبه، ولكن المدرب الأرجنتيني رفضه وفضل الاستمرار مع فريقه أتلتيكو مدريد.
وقال سيميوني خلال حواره مع صحيفة “ماركا” الإسبانية: “أنا سعيد للغاية في أتلتيكو مدريد، وأتفهم أن السعودية تنمو وتتطور، وأنها بحاجة إلى تواجد لاعبين مميزين ورائعين، ولكنني لم أفكر في العرض”.
وأضاف: “قد ينتقل أي لاعب في أفضل فتراته المهنية إلى الدوري السعودي، لأن هذه وظيفة وتتجاوز العاطفة، واللاعب الذي يتخذ هذه الخطوة فهي تجربة جيدة بالنسبة له”.
واختتم مدرب أتلتيكو مدريد تصريحاته قائلا: “حتى لو قاموا برفع العرض المالي من أجل التدريب في السعودية، فإنني لن أفكر حتى في العرض، لأنني سعيد مع أتلتيكو مدريد”.
وتدهورت العلاقة بين سيميوني ومسؤولي فريقه مع نهاية العام الماضي، قبل أن تتحسن في الفترة الأخيرة، وكان ذلك بسبب عدم توافق في الرؤى بين المسؤولين والمدرب الأرجنتيني حول بعض الصفقات في الميركاتو الشتوي، ولعل أبرزها الاختلاف حول رحيل البرتغالي جواو فيليكس إلى تشيلسي الإنجليزي على سبيل الإعارة.
ويتواجد المدرب البالغ 52 عاما على رأس الجهاز الفني لأتلتيكو مدريد منذ شهر ديسمبر 2011، وقاده في 613 مباراة عبر مختلف المسابقات المحلية الأوروبية، وعرف الفريق معه العديد من التتويجات المحلية والأوروبية. ملاعب
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا الشباب والرياضة الشباب والرياضة اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا الشباب والرياضة الشباب والرياضة الشباب والرياضة الشباب والرياضة اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة أتلتیکو مدرید
إقرأ أيضاً:
المؤتمر الفرنسي السعودي بشأن حل الدولتين ينعقد نهاية يوليو في نيويورك
أفاد مصدر مطلع لصحيفة جيروزالم بوست الإسرائيلية اليوم الجمعة أن فرنسا والسعودية ستعقدان مؤتمرًا لتعزيز حل الدولتين بحلول نهاية يوليو.
مؤتمر حل الدولتينكان من المقرر عقد المؤتمر في نيويورك، منتصف شهر يونيو الماضي، لكنه أُجل بسبب الصراع بين إسرائيل وإيران، وكان سيترأسه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، والذي يركز على تعزيز حل الدولتين.
وكان مسؤولون إسرائيليون قد زعموا سابقًا أن المؤتمر يهدف إلى الترويج لاعتراف أحادي الجانب بدولة فلسطينية، وهو ادعاء تنفيه فرنسا بشدة.
أصدر قادة فرنسا والمملكة المتحدة وكندا بيانًا في يونيو الماضي، انتهى بقولهم: "نؤكد على الدور المهم لمؤتمر حل الدولتين رفيع المستوى في الأمم المتحدة في يونيو في بناء توافق دولي حول هذا الهدف، ونحن ملتزمون بالاعتراف بدولة فلسطينية كمساهمة في تحقيق حل الدولتين، ومستعدون للعمل مع الآخرين لتحقيق هذا الهدف".
علّق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أيضًا على فكرة حل الدولتين في يونيو، قائلاً: "أدعم خطة سلام، ويمكن أن تتخذ أشكالًا مختلفة. أدعم أي حل يمكننا التوصل إليه لتحقيق السلام. هناك أفكار أخرى غير حل الدولتين، لكنني أدعم كل ما هو ضروري لتحقيق ليس السلام فحسب، بل السلام الدائم. لا يمكن أن يستمر الوضع بحيث ينتهي بك الأمر كل خمس سنوات إلى مأساة. هناك بدائل أخرى".