الثورة نت:
2025-06-30@19:36:52 GMT

واقعنا في العلاقة برسول الله.. العوامل والمؤثرات

تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT

في هذا الزمن، مع مرور زمن طويل كيف يمكن أن نكون في قلة وعينا، في ضعف محبتنا، في ضعف علاقتنا، في مستوى ارتباطنا الإيماني برسول الله محمد (صلوات الله عليه وعلى آله) مع هذا الزمن الطويل الذي امتد بنا، إذا كان حال بعض الذين عايشوه، وعرفوه، وسمعوه، وأبصروه، وصلوا خلفه، وجاهدوا تحت رايته، وعاشوا معه، كانت تصدر منهم تصرفات غريبة جدًّا، لا تنِم عن المستوى المطلوب من المحبة، من التعظيم، من التوقير، من التأثر، من التفاعل، كيف بنا وقد تعرضنا لكثير من المؤثرات، هذا البعد الزمني الذي شابه كثير من العوامل:
أولها: التحريف للسيرة النبوية بمرويات وأخبار لا صحة لها: كثير من المرويات والأخبار التي دست في كتب التاريخ وفي كتب السير مما تسيئ أبلغ الإساءة إلى رسول الله -صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله- أما جانب النقص فهو ذاك، كيف غُيبت أشياء مهمة، كيف أهملت قضايا رئيسية، كيف لم يركّز الكتاب وأصحاب السيّر والمؤرخون على مسائل مهمة جدًّا للأمة، تحتاج إليها الأمة في كل زمن، تقدّم الصورة العظيمة عن حياة رسول الله -صلوات الله عليه وعلى آله-.


النقص جانب كبير، ولكن أيضاً فيما ورد، فيما أثر، فيما كتب، فيما نقل، شابه الكثير من التحريف، والكثير من الافتراءات، والكثير من المنقولات والروايات والأخبار التي يجمع كل المؤرخين وكل الدارسين والباحثين أن فيها ما فيها: من الخلل، من التحريف، من التشويه، من الأكاذيب، مما يسيء جدًّا إلى رسول الله (صلوات الله وسلامه عليه وعلى اله) لدرجة أن البعض من الكتاب المرتدين عن الإسلام، كـ(سلمان رشدي مثلاً)، أو المستشرقين الغربيين (بعض الأوروبيين وبعض الغربيين) ممن كتبوا عن الرسول أو عن الإسلام استفادوا منها في التشويه لرسول الله، وفي الاستشهاد بها والاعتماد عليها في الإساءة إلى رسول الله (صلوات الله وسلامه عليه وعلى اله) بل لدرجة أن بعض الأفلام المسيئة للرسول التي أنتجت بهدف الإساءة إليه استفادت من بعض تلك المرويات، ثم تُعتَمَد تلك المرويات في مناهج رسمية في العالم العربي وتصبح مصدراً معتمداً في معرفة السيرة النبوية، وفي الرجوع إليها والاعتماد عليها، وبعض الروايات في بعض الكتب، أخبار فظيعة، منتقصة، استفاد منها أعداء الإسلام من المستشرقين بعضهم، وأيضاً استفاد منها واعتمد عليها التكفيريون؛ ليجعلوا منها الوجه المعبر عن الإسلام وعن الرسالة والرسول؛ فقدموا صورةً سوداويةً فظيعةً مشوهة وقاتمة عن الرسول وعن الإسلام.
ثانياً: النمط المعتاد في تقديم السيرة:- مثلاً عادةً يركّز الكتاب في السيرة والمؤرخون على أشياء معينة اعتادوا على التركيز عليها والإيراد لها، ثم لا يهتمون بقضايا مهمة وقضايا رئيسية، كان المفترض أن يسلطوا الضوء عليها، وهي في غاية الأهمية، وفائدتها كبيرة جدًّا، ثم أسلوبهم في التقديم ليس أسلوباً جذاباً ومؤثراً، يترك أثره الكبير في الوجدان والمشاعر والأحاسيس، ويترك أثره العظيم في الواقع العملي… |لا| تقديم جاف، وسرد غير مؤثر، غير منظم، لا يركّز على شخصية الرسول -صلوات الله عليه وعلى آله- بقدر ما يتأثر مثلاً: بالظروف المذهبية، بالجدل المذهبي، بالرموز المذهبيين…الخ.
ثالثاً: التراجع في الاهتمام بهذه المسألة، وانكماش مساحتها وحضورها في التثقيف والتعليم: كلما طال الزمن وكلما امتد الوقت وكلما كثرت المؤثرات في واقعنا في الحياة، كلما قلّ الاهتمام بهذا الجانب، وكلما غاب هذا من الذهنية، وبالتالي من الوجدان والواقع العملي.
رابعاً: الحرب الناعمة، الحامية الوطيس، المستهدفة للمجتمع، لشبابنا، لنسائنا، لأطفالنا: الحرب الناعمة: هي من أخطر ما يواجهه مجتمعنا المسلم، حرب خطيرة جدًّا، حرب تأتي إلينا من خلال وسائل التثقيف والتعليم والإعلام، تستغل فيها المناهج، يستغل فيها الإعلام بكل وسائله: من مواقع التواصل، إلى المواقع على الانترنت والشبكة العنكبوتية، إلى القنوات الفضائية، وغيرها من الرسائل حرب وزخم هائل جدًّا يتوجه نحو التأثير علينا في ساحتنا الإسلامية، في ثقافتنا، في آرائنا، في سلوكياتنا، في تصرفاتنا، في عاداتنا، في تقاليدنا، في اهتماماتنا، ويستهدفون زكاء أنفسنا، ويستهدفوننا- أيضاً- بالتضليل: التضليل الثقافي، والتضليل الفكري، يسعون لاحتلال قلوبنا، واحتلال مشاعرنا، واحتلال أفكارنا، واحتلال ثقافتنا، والتحكم بآرائنا وتوجيهنا… هذه من أخطر الحروب على الإطلاق، هم أطلقوا عليها هم (الحرب الناعمة) التي تجعل خصمك يفكر كما تريد له أن يفكر، وبالتالي سيفعل ما تريده أن يفعل، ويتصرف كما تريد له أن يتصرف، وفق الوجهة التي حددتها له الحرب الناعمة هذه تسعى إلى فصل مجتمعنا عن مبادئه، عن قيمه، عن رموزه وعن مقدساته.
الحملة الوهابية ضد رسول الله ورموز الإسلام
أيضاً، الحملة الوهابية التكفيرية التي سعت إلى تقطيع أوصال الإسلام، والفصل ما بين منهجه ورموزه ومقدساته، وجعلت التعظيم لرموز الإسلام، وفي المقدمة رسول الله -صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله- ثم من بعده أهل بيته -عليهم السلام- جعلت من هذه المسألة شركاً وكفراً وخروجاً عن الملة، وجعلت منها مسألة كافية لاستباحة الدماء وقتل المسلمين واستباحة الحرمات، حتى عبارة ولفظ ومفردة (تعظيم) جعلتها ممنوعة في حق رسول الله -صلوات الله عليه وعلى آله- وأنه لا يجوز إطلاقها أبداً، أن تقول: [نعظم رسول الله]، [ هذا شرك] هكذا يقولون، وللأسف أوردوا هذا حتى في المناهج الدراسية الرسمية في بلدنا، منعوا التعظيم للرسول -صلوات الله عليه وعلى اله- بينما الله -سبحانه وتعالى- يقول في كتابه الكريم: {ذَلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ} ، لاحظوا معي {وَمَن يُعَظِّمْ} يورد المفردة نفسها، {شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ}، شعائر الله مطلوب منا أن نعظمها، وأن هذا يعبر عن تقوانا لله؛ لأن القلب الذي يعظم شعائر الله هو عظمها لله ومن أجل الله، فكان ذلك نابعاً من حالة التقوى، حالة التقوى التي تملكت قلبك وحضرت في مشاعرك، فعبر عنها شعورك في حالة التعظيم التي انطلقت من داخل القلب والوجدان إلى حالة السلوك والعمل والتفاعل والتصرف والتعبير، {وَمَن يُعَظِّمْ}، هذه حالة (وَمَن يُعَظِّمْ)، عبارة (وَمَن يُعَظِّمْ)، مفردة (وَمَن يُعَظِّمْ) قالوا: [ممنوع أن تستخدمها تجاه رسول الله، شرك، تذبح بالسكين، أو تعدم بالرصاص، هل تعظم رسول الله]!! هذا عندهم أكبر مشكلة، وأنت معناه جعلت منه وثناً، وصنماً…الخ.
هم سعوا إلى إبعاد الأمة عن الرسول وعن تعظيمه، عن الارتباط الوجداني ومحبته الكبيرة التي ثمرتها: التمسك به، التأثر به، الاهتداء به، الاقتداء به، وجعلوا العلاقة مع الرسول علاقة ، جافة جدًّا، تنظر اليه كمجرد شخص وصّل رسالة، كأي رسول عادي معه مكتوب من شخص وصّله، وإلا من طرف أوصله وراح له مع السلامة، يقولون: [رسول معه رسالة وصلها وراح له، مع السلامة، مع السلامة خلاص]، جهل كبير بطبيعة الدور العظيم الموكل الى الأنبياء، وبعظمة الأنبياء وأهمية الأنبياء ودور الأنبياء، ثم طمسوا كل آثاره، كل آثاره في المدينة وفي مكة وحاربوها محاربة شديدة جدًّا، ويجعلون من أي احترام، بأي مستوى من الاحترام والتقدير والتعظيم لآثار الرسول، للآثار الإسلامية شركاً فظيعاً، أمر رهيب يعني، كان لهم أيضاً- بسبب نفوذهم في كثيرٍ من المناطق، في كثيرٍ من البلدان، والمظلة السياسية التي حظوا بها من خلال النظام السعودي والأنظمة المرتبطة به- تأثير كبير في أن تنشأ علاقة جافة جدًّا بين الأمة وبين نبيها؛ لأن طغيان طرحهم وثقافتهم وتوجههم امتد إلى المناهج التعليمية، إلى الخطاب الديني، إلى المنابر الإعلامية، ففصلوا الأمة وجعلوا علاقتها علاقة بالمنهج دون الرموز ودون المقدسات؛ ليكونوا هم من يحلُّ في هذا المنهج حاكمين عليه، مقدمين له، أسوةً فيه؛ فكانوا سوء الأسوة، وسوء القدوة، وأفظع وأوحش- والعياذ بالله- ما يمكن أن يقتدى به؛ لأنهم كانوا المحرفين والمنحرفين عن هذا المنهج.
أيضاً من العوامل: الضعف في المواكبة العصرية في وسائل التقديم للسيرة، وللتثقيف المؤثر في الوسائل المبتكرة والمعاصرة، في وسائل الإعلام…الخ.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: صلوات الله علیه وعلى آله الحرب الناعمة عن الإسلام رسول الله کثیر من

إقرأ أيضاً:

البعريني لـحزب الله: سلاحكم بات عبئًا على بيئتكم وعلى لبنان

طالب عضو تكتّل "الاعتدال الوطني" النّائب وليد البعريني "حزب الله" ب"موقف وطني تاريخي سريعًا عبر العودة الى الدولة وتسليم السلاح وتفادي تعريض لبنان لمخاطر لا أحد يدرك عواقبها".


وخلال سلسلة لقاءات واستقبالات في مكتبه توجه البعريني الى "حزب الله" قائلا: "كان شعاركم "نحمي ونبني"، اليوم ماذا تحمون وأين تبنون؟ بل ان سلاحكم الذي بات عبئًا على بيئتكم وعلى لبنان، تحوّل على أرض الواقع الى مبرر للاحتلال ومسبّب للدمار".


وأضاف: "كفى شعارات بائدة، وكفى مكابرة، وكفى مماطلة على حساب الوطن، الطريق الوحيد الصالح هو طريق الدولة، وعليه، سيروا بهذه الطريق فهي الوحيدة التي تحمي وتبني، وكل ما عدا ذلك سيزيد من توريط لبنان واللبنانيين بمغامرات قاتلة". 


وتناول البعريني الإشكالات والحوادث الأمنية المتفرقة، فطالب الدولة بـ"استحداث وحدة تدخل سريع مدربة وإنشاء مراكز لها في المناطق التي تشهد حوادث أمنية ليكون دورها لجم أي إشكال بشكل فوري قبل تماديه، ووضع حد للسلاح الفردي المنتشر"، مضيفا: "هذه أولوية ولو كانت مكلفة بعض الشيء غير انها عامل ضروري لحفظ الأمن والاستقرار على كامل تراب الوطن". مواضيع ذات صلة رسالة من باسيل لـ"حزب الله: "سلّم سلاحك"! Lebanon 24 رسالة من باسيل لـ"حزب الله: "سلّم سلاحك"! 29/06/2025 16:22:33 29/06/2025 16:22:33 Lebanon 24 Lebanon 24 الجناح العسكري لـ"حزب الله" يؤخر"حصرية السلاح بيد الدولة Lebanon 24 الجناح العسكري لـ"حزب الله" يؤخر"حصرية السلاح بيد الدولة 29/06/2025 16:22:33 29/06/2025 16:22:33 Lebanon 24 Lebanon 24 مصدر أمني إسرائيلي لـ "العربية": حزب الله يحاول تهريب السلاح عبر المطار والميناء والحدود Lebanon 24 مصدر أمني إسرائيلي لـ "العربية": حزب الله يحاول تهريب السلاح عبر المطار والميناء والحدود 29/06/2025 16:22:33 29/06/2025 16:22:33 Lebanon 24 Lebanon 24 البعريني يردّ على "حزب الله": عصر العنتريات انتهى Lebanon 24 البعريني يردّ على "حزب الله": عصر العنتريات انتهى 29/06/2025 16:22:33 29/06/2025 16:22:33 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً لتجميل مداخل المدينة... بلدية صور تُطلق خطة تأهيل وتشجير شاملة Lebanon 24 لتجميل مداخل المدينة... بلدية صور تُطلق خطة تأهيل وتشجير شاملة 09:06 | 2025-06-29 29/06/2025 09:06:25 Lebanon 24 Lebanon 24 حملة لجمعية "نضال لأجل الإنسان" عن حماية الأطفال برعاية تيمور جنبلاط Lebanon 24 حملة لجمعية "نضال لأجل الإنسان" عن حماية الأطفال برعاية تيمور جنبلاط 08:49 | 2025-06-29 29/06/2025 08:49:14 Lebanon 24 Lebanon 24 اعتبارًا من الغد ولمدة شهر... تدابير سير على المسلك البحري بين مستيتا وجبيل Lebanon 24 اعتبارًا من الغد ولمدة شهر... تدابير سير على المسلك البحري بين مستيتا وجبيل 08:37 | 2025-06-29 29/06/2025 08:37:47 Lebanon 24 Lebanon 24 عن الشيخ قاسم... ماذا قالت يعقوبيان؟ Lebanon 24 عن الشيخ قاسم... ماذا قالت يعقوبيان؟ 08:32 | 2025-06-29 29/06/2025 08:32:00 Lebanon 24 Lebanon 24 عصابة لممارسة الدعارة تنشط في هذه المنطقة... وتوقيف امرأتين (فيديو وصور) Lebanon 24 عصابة لممارسة الدعارة تنشط في هذه المنطقة... وتوقيف امرأتين (فيديو وصور) 07:54 | 2025-06-29 29/06/2025 07:54:50 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة خرجت من مخابئها.. إحذروا هذه الأفاعي المُنتشرة في لبنان (فيديو) Lebanon 24 خرجت من مخابئها.. إحذروا هذه الأفاعي المُنتشرة في لبنان (فيديو) 09:30 | 2025-06-28 28/06/2025 09:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بغاية الجمال... مذيعة الـ"أم تي في" تحتفل بتخرّج إبنتها (صور) Lebanon 24 بغاية الجمال... مذيعة الـ"أم تي في" تحتفل بتخرّج إبنتها (صور) 10:07 | 2025-06-28 28/06/2025 10:07:49 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد 7 سنوات من الزواج.. ممثلة عربية تعلن انفصالها عن زوجها Lebanon 24 بعد 7 سنوات من الزواج.. ممثلة عربية تعلن انفصالها عن زوجها 12:10 | 2025-06-28 28/06/2025 12:10:31 Lebanon 24 Lebanon 24 "نووي قرب لبنان".. معلومات مثيرة عن "مفاعل سرّي للغاية"! Lebanon 24 "نووي قرب لبنان".. معلومات مثيرة عن "مفاعل سرّي للغاية"! 12:00 | 2025-06-28 28/06/2025 12:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 في المطار.. ضبط 7 ملايين دولار هذا مصدرها! Lebanon 24 في المطار.. ضبط 7 ملايين دولار هذا مصدرها! 12:36 | 2025-06-28 28/06/2025 12:36:56 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 09:06 | 2025-06-29 لتجميل مداخل المدينة... بلدية صور تُطلق خطة تأهيل وتشجير شاملة 08:49 | 2025-06-29 حملة لجمعية "نضال لأجل الإنسان" عن حماية الأطفال برعاية تيمور جنبلاط 08:37 | 2025-06-29 اعتبارًا من الغد ولمدة شهر... تدابير سير على المسلك البحري بين مستيتا وجبيل 08:32 | 2025-06-29 عن الشيخ قاسم... ماذا قالت يعقوبيان؟ 07:54 | 2025-06-29 عصابة لممارسة الدعارة تنشط في هذه المنطقة... وتوقيف امرأتين (فيديو وصور) 07:39 | 2025-06-29 في الهرمل.. قتيل بسبب خلاف عائلي على قطعة أرض فيديو سامر المصري يروي ما فعله به النظام السوري وينتقد زميله تيم حسن! (فيديو) Lebanon 24 سامر المصري يروي ما فعله به النظام السوري وينتقد زميله تيم حسن! (فيديو) 01:40 | 2025-06-28 29/06/2025 16:22:33 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. ماذا يحدث لجسمك بعد انفجار قنبلة نووية؟ Lebanon 24 بالفيديو.. ماذا يحدث لجسمك بعد انفجار قنبلة نووية؟ 04:10 | 2025-06-26 29/06/2025 16:22:33 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد صور حملها العارية.. هكذا ردت الفنانة العربية على الهجوم عليها (فيديو) Lebanon 24 بعد صور حملها العارية.. هكذا ردت الفنانة العربية على الهجوم عليها (فيديو) 23:44 | 2025-06-25 29/06/2025 16:22:33 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • القراءة والكتابة في مخيمات النزوح
  • إسحق أحمد فضل الله يكتب: (خلق سودان جديد)
  • ندوات وفعاليات في حجة بذكرى الهجرة واستشهاد الإمام الحسين
  • هل يجوز صيام يوم عاشوراء منفردا دون تاسوعاء؟.. الإفتاء تجيب
  • دعاء يحميك من فتنة المسيح الدجال.. اعرف صفاته وتعوذ منه
  • البعريني لـحزب الله: سلاحكم بات عبئًا على بيئتكم وعلى لبنان
  • الحسين (عليه السلام) صرخة المظلومين من كربلاء إلى غزة .. الثورة التي لا تموت
  • ندوة ثقافية في مدينة البيضاء بمناسبة ذكرى الهجرة النبوية
  • فضل العبادة في أوقات الغفلة وانتشار المعاصي.. الأزهر يوضح
  • كيف انتشرت روح المحبة بعد الهجرة إلى المدينة؟ علي جمعة يوضح