أخبارنا:
2025-07-02@01:47:37 GMT

دراسة حديثة تقترح إضافة ضعف البصر كعامل مرتبط بالخرف

تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT

دراسة حديثة تقترح إضافة ضعف البصر كعامل مرتبط بالخرف

اقترحت دراسة حديثة أن ضعف البصر قد يكون عاملًا جديدًا يرتبط بتطور الخرف، لينضم إلى ضعف السمع الذي أظهرت الدراسات السابقة ارتباطه ببدايات هذا المرض. لا يزال العلماء غير متأكدين من الأسباب الدقيقة للخرف، لكنهم يعتقدون أن تدهور الحواس، مثل فقدان السمع والبصر، قد يلعب دورًا كبيرًا في تطور المرض.

وأظهرت الدراسة، التي أجراها فريق بحثي من جامعات ميتشغان وديوك وجون هوبكنز بلومبرغ، أن حالة واحدة من كل خمس حالات خرف بين كبار السن يمكن أن تُعزى إلى ضعف البصر.

وقد استندت الدراسة إلى تحليل بيانات 2767 شخصًا في الولايات المتحدة تجاوزوا سن 71 عامًا في عام 2021، حيث تبين أن نحو 19% من حالات الخرف يمكن أن تكون نتيجة لفقدان البصر بنوع أو أكثر.

ويشير هذا الاكتشاف إلى أن الخرف كان من الممكن منعه في حوالي 20% من الحالات إذا تمت معالجة مشاكل فقدان البصر بشكل فعال. ويُعزز هذا الاقتراح من دراسات سابقة أظهرت أن حوالي 90% من مشاكل الرؤية لدى كبار السن يمكن تصحيحها بسهولة من خلال استخدام النظارات أو الجراحة.

ويأمل الباحثون أن تساهم هذه النتائج في زيادة الوعي بأهمية العناية بالبصر كإجراء وقائي محتمل للحد من خطر الخرف لدى كبار السن، مما قد يؤدي إلى تحسين جودة حياتهم.

المصدر: أخبارنا

إقرأ أيضاً:

دراسة حديثة: قليل من “الاتساخ” قد يعزز الجهاز المناعي للجسم ضد بعض الأمراض

أشارت دراسة حديثة إلى أن قدرًا معينًا من “الاتساخ” قد يكون ضروريًا لدعم مناعة الجسم، خاصة لدى الأطفال.
ورغم أهمية الحفاظ على النظافة العامة إلا أن خبراء الصحة يؤكدون أن التعرض اليومي لمجموعة متنوعة من الميكروبات – ضمن الحدود الآمنة – يمكن أن يعزز جهاز المناعة، مما يقلل من احتمالية الإصابة بأمراض تنفسية، مثل نزلات البرد والإنفلونزا والتهاب الشعب الهوائية.
كما أن هذا التعرض يمكن أن يساعد في الوقاية من أمراض المناعة الذاتية مثل الربو، وحمى القش، والأكزيما، بل حتى التصلب المتعدد، وفقًا لـ”سكاي نيوز عربية”.
وأوضحت أن النباتات المنزلية يمكن أن تسهم في تعزيز التنوع الميكروبي داخل المنزل، إلى جانب إضفاء لمسة جمالية.
كما نصح الخبراء بفتح النوافذ بانتظام، خاصة إذا كان المنزل يقع في منطقة تتمتع بجودة هواء جيدة وتنوع نباتي، مما يساعد في دخول ميكروبات مفيدة من البيئة الخارجية.
وهذه النصائح لا تعني التخلي تمامًا عن التنظيف، لكن ربما يمكن تأجيل جلسة التنظيف العميق المقبلة ببعض من راحة الضمير، على اعتبار أن القليل من الغبار قد يكون مفيدًا لصحة العائلة.

مقالات مشابهة

  • دراسة حديثة: اكتشاف آلية غير متوقعة لتعطيل نمو أخطر أنواع السرطان
  • متحف ركن الفاروق ينظم برنامجا ثقافيا لـ كبار السن في حلوان
  • دراسة حديثة: تناول الجبن قبل النوم مسؤول عن 93% من كوابيسنا
  • بشأن الإيجار القديم... السجيني: الدراسات أظهرت أن أغلب المستأجرين الأصليين من كبار السن
  • الأونروا: كبار السن الأكثر عرضة للخطر بسبب انهيار الرعاية الصحية في غزة
  • 4 أكواب من القهوة يوميًا تقلل هشاشة كبار السن وتحسن النشاط العقلي
  • دراسة جديدة تكشف 3 عوامل ترفع خطر الإصابة بالخرف
  • فاروق فلوكس: الفنانين كبار السن لا يطلبهم أحد للعمل.. وحالتي الصحية "مش مظبوطة"
  • لـ كبار السن وذوي الهمم.. «الجوازات» تواصل إجراءات تسهيل الحصول على خدماتها
  • دراسة حديثة: قليل من “الاتساخ” قد يعزز الجهاز المناعي للجسم ضد بعض الأمراض