في ذكرى عيد ميلادها.. سر وصفة أنقذت فريدة سيف النصر من فقدان شعرها
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
فريدة سيف النصر، فنانةٌ صنعت لنفسها مكانة خاصة في قلوب الجمهور بأسلوبها العفوي وقدرتها على إيصال المشاعر، استطاعت أن تترك بصمة في نفس كل من شاهدها، بأدائها المتألق وشخصياتها المتنوعة، برزت موهبتها التمثيلية في تقديم الأدوار المركبة، فجسّدت مشاعر الحب والحزن والفرح بعمق واحترافية، لتصبح أيقونة فنية بتوقيع خاص، ومن أبرز أدوارها ظهورها المتميز في مسلسل «بدون ذكر أسماء»، الذي حظي بتفاعل كبير من الجمهور، واليوم نستعرض أبرز محطاتها الفنية في ذكرى ميلادها.
ومن المعروف أن الفنانة فريدة سيف النصر من الفنانات التي مازالت تمتلك شعرًا جميلًا، محافظة على ثقله وحيويته، رغم وصولها لسن متقدمة، ولا تستخدم أي «باروكة» شعر صناعي «اكستنشن»، وبمناسبة عيد ميلاد الفنانة فريدة سيف النصر، نستعرض سر وصفتها التي أنقذتها من الصلع في أسبوع، والذي يطلق عليها الجميع «وصفة فريدة» حتى أن العطارين يقومون ببيعها لسيدات باسمها، بعد أن توصلت لتركيبة خاصة من الأعشاب الطبية الطبيعية لشعرها، حسبما أوضحت فريدة سيف النصر من قبل خلال لقائها مع الإعلامية إيمان الحصري في برنامج «مساء dmc» المذاع عبر قناة «dmc».
كما أنها درست الأعشاب والطب النبوي ووصلت لتركيبات فعالة، وكشفت عن الوصفة التي أنقذتها من الصلع وأنبتت شعرها من جديد، و«عاد أفضل مما كان» حسب وصف الفنانة في برنامج «السفيرة عزيزة».. «جه عليا وقت راسي بقت شبه إيدي شعري وقع كله عشان اتحسد بس جربت وصفة طبيعية طلع تاني كله زي الأول».
تفاصيل وصفة فريدة فنجان زيت الزيتون. فنجان زيت الخروع. فنجان زيت السمسم. عسل أبيض. عسل أسود. دبس رمان. خل أبيض خل تفاح خل بلسميك. ملعقة من بودرة حبوب الخردل. بصلة واحدة مفرومة. ملعقة ثوم مفرومة. طريقة التحضير- اخلطي جميع المكونات والزيوت مع بعضها، ثم وزعيها على جذور الشعر وأطرافه.
- اتركيها بعض الوقت، واستخدمي الوصفة مرتين أسبوعيًا، لتحصلي على النتيجة المراد بها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فريدة سيف النصر فریدة سیف النصر
إقرأ أيضاً:
قيادي بمستقبل وطن: 30 يونيو أنقذت الدولة من مصير مجهول
قال رشاد عبد الغني، القيادي بحزب مستقبل وطن، إن يوم 30 يونيو سيظل نقطة تحول في تاريخ مصر، حينما اجتمعت إرادة المصريين على رفض محاولات تفكيك الدولة والنيل من هويتها الوطنية، في مواجهة جماعة كانت تسعى لاختطاف مؤسسات الدولة لمصالحها الضيقة.
وأكد عبد الغني، في بيان له اليوم، أن 30 يونيو لم تكن مجرد ذكرى لمظاهرات حاشدة، بل كانت لحظة وعي وطني أنقذت الدولة من المصير المجهول، وعبّرت عن حجم التلاحم بين الشعب وجيشه، حيث لبّت القوات المسلحة نداء الجماهير، وبدأت مصر بعدها مرحلة جديدة من البناء والإصلاح.
وأضاف القيادي بحزب مستقبل وطن ، أن الدولة المصرية منذ تلك اللحظة الفارقة، استطاعت أن تستعيد استقرارها وتطلق مشروعات كبرى في مختلف القطاعات، مما ساهم في تحسين معيشة المواطنين، خاصة في القرى والمناطق الأكثر احتياجا، من خلال مبادرات رئاسية غير مسبوقة في مجالات الصحة، والتعليم، والتمكين الاقتصادي والاجتماعي للمرأة.
وأشار عبد الغني إلى أن ثورة 30 يونيو فتحت الباب أمام الجمهورية الجديدة، التي تقوم على قيم المواطنة والعدالة والتنمية الشاملة، وتضع الإنسان المصري في قلب أولوياتها، انطلاقا من رؤية واضحة تبنّتها القيادة السياسية، وساندها الشعب بإرادته ووعيه.
واختتم رشاد عبد الغني بيانه بالتأكيد على أن الذكرى الثانية عشرة لثورة 30 يونيو تمثل مناسبة وطنية لتجديد العهد بالحفاظ على الدولة ومكتسباتها، داعياً الجميع إلى التكاتف ومواصلة العمل من أجل وطن آمن ومتقدم، مؤكدًا أن ما تحقق بعد 30 يونيو يؤكد أن المصريين قادرون دومًا على تجاوز التحديات إذا ما توحدت إرادتهم خلف هدف وطني جامع.