«الصحفيين» تعلن جدول أعمال الجمعية العمومية غير العادية لصندوق التكافل
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
أعلنت نقابة الصحفيين جدول أعمال الجمعية العمومية غير العادية لصندوق تكافل الصحفيين، المقرر عقدها يوم الثلاثاء 17 سبتمبر الجاري، في تمام الساعة الواحدة ظهرا بمبنى النقابة بالدور الرابع، وسيبدأ التسجيل بالكشوف في تمام الساعة الحادية عشر صباحاً.
الجمعية العمومية لصندوق تكافل الصحفيينوفي بيان، أوضحت نقابة الصحفيين أن النصاب القانوني يكون للاجتماع الأول صحيحاً بحضور ثلثي عدد أعضاء الصندوق، فإذا لم يكتمل النصاب القانوني يؤجل الاجتماع الثاني لمدة ساعة ليصبح الساعة الثانية ظهراً نفس اليوم، بحضور عدد لا يقل عن 1000 عضو أو 25% من عدد الأعضاء فيما أقل، ولا يسمح للأعضاء الذين لم يمرعلى عضويتهم شهر واحد بالمشاركة.
وأضافت النقابة أن جدول أعمال الجمعية العمومية غير العادية يتضمن إعادة مناقشة تاريخ بدء العمل بالتعديلات الواردة عليها الجمعية العمومية للصندوق المنعقدة بجلستها بتاريخ 28 يوليو 2024، وذلك بالدراسة الإكتوارية التي وافقت بناء على الطلبات العديدة الواردة لمجلس إدارة الصندوق في هذا الشأن.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نقابة الصحفيين صندوق تكافل الصحفيين الجمعية العمومية لنقابة الصحفيين جدول أعمال الجمعیة العمومیة
إقرأ أيضاً:
يضر بالمريض أولا.. نقابة الصيادلة تعلن رفضها تعديلات الإيجار القديم
أكد الدكتور عبد الناصر سنجاب، عضو لجنة إدارة النقابة العامة للصيادلة، رفض الصيادلة القاطع لتعديلات قانون الإيجار القديم التي تُلزم الصيدلي بإخلاء الصيدلية بعد خمس سنوات، مشددًا على أن هذه التعديلات لا تراعي الطبيعة الخاصة للصيدليات ولا الدور الذي تؤديه في المنظومة الصحية.
وقال سنجاب، إن تعديل الإيجار يجب أن يتم بما يتناسب مع العصر الحالي، ولكن دون الإضرار بالصيدلي، الذي يُعد دخله مرتبطًا بتسعيرة جبرية للدواء لا يستطيع تجاوزها، مما يجعل من الصيدليات حالة خاصة لا يمكن معاملتها كالمحال التجارية.
قانون الإيجار القديموأضاف أن عدد الصيدليات التي ما زالت تتعامل بنظام الإيجار القديم ليس كبيرًا مقارنة بالوحدات السكنية، وبالتالي فإن استثناءها لن يؤثر على فلسفة التعديلات بشكل عام.
وأوضح أن العيادات والصيدليات يجب أن تحظى بمعاملة قانونية مختلفة، لأنها تمثل استثمارًا طويل الأجل من الطبيب أو الصيدلي، سواء في تأسيس المكان أو في بناء علاقة ثقة وسمعة بينه وبين الناس على مدار سنوات.
وقال إن "الصيدلي لا يملك رفاهية الانتقال من مكان لآخر، لأنه بنى حياته العملية والمهنية على هذا الموقع، والرحيل منه أمر صعب جدًا".
وأشار إلى أن فتح صيدلية جديدة ليس أمرًا بسيطًا، بل يحتاج إلى تراخيص عديدة، كما أن هناك قانونًا صارمًا ينظم إنشاء الصيدليات من حيث المسافات والمواصفات، ويُلزم بأن تكون هناك مسافة لا تقل عن 100 متر بين كل صيدلية وأخرى، ما يجعل مسألة إيجاد بديل أمرًا شبه مستحيل في كثير من المناطق.
وأشار سنجاب خلال حديثه إلى أن الصيدلي هو خط الدفاع الأول لصحة المريض، ودوره دائمًا مكمل لدور الطبيب، وهما معًا مكون واحد ونسيج موحد في خدمة المواطن.
وشدد في ختام تصريحاته: يجب ألا يتساوى الصيدلي مع المحال أو التجار في المعاملة القانونية، لأن الإضرار به في النهاية هو إضرار بالمريض أيضًا، وهذا ما ترفضه النقابة وتتمسك بالدفاع عنه باعتباره حقًا للصيدلي والطبيب والمريض في آن واحد.
https://www.facebook.com/share/v/18QVVB9BEs/