انطلاق الحملة الانتخابية لرئاسيات تونس
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
انطلقت، اليوم السبت، الحملة الانتخابية للانتخابات الرئاسية التونسية، و تستمر حتى الرابع من أكتوبر المقبل، ويكون الاقتراع في السادس من الشهر نفسه.
وإضافة إلى الرئيس المنتهية ولايته قيس سعيد، قبلت الهيئة ترشح كل من المهندس ورجل الأعمال العياشي زمال (43 عاما) والموقوف والملاحق قضائيا بتهمة “تزوير تزكيات”، وزهير المغزاوي (59 عاما) النائب البرلماني السابق وزعيم “حركة الشعب” اليسارية.
وحسب الهيئة العليا المستقلة للانتخابات، سيشرف على مراقبة الحملة الانتخابية ميدانيا ألف مراقب تم انتدابهم للغرض، علما أن عدد الناخبين المسجلين حوالي 9 ملايين و700 ألف ناخب.
ويسعى سعيّد للفوز بولاية ثانية في الانتخابات التي أقصت هيئة الانتخابات 3 مرشحين من سباقها رغم إقرار المحكمة الإدارية بشرعية ملفات ترشحهم.
وتظاهر، أمس الجمعة، أكثر من ألف شخص غالبيتهم من الشباب والنساء في العاصمة تونس “دفاعا عن الحقوق والحريات”.
ودعت للمظاهرة مجموعة من المنظمات على غرار “الشبكة التونسية للحقوق والحريات” و”الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية تونس حملات انتخابية
إقرأ أيضاً:
الصدر يدعو الى عدم “إعطاء” البطاقات الانتخابية للفاسدين
31 مايو، 2025
بغداد/المسلة: أصدر زعيم التيار الوطني الشيعي مقتدى الصدر، السبت، 3 توجيهات جديدة تخص الانتخابات النيابية المقبلة.
وقال الصدر في تدوينه له على منصة “أكس” “في هذه الأيام.. الكلّ لاه بالحملة الانتخابية التي لا يُذكر الشعب إلا فيها.. وما خلاها فالشعب منسي”.
وأضاف الصدر، “ولي على ذلك بعض التوجيهات.. الأولى يمنع بل يحرم استعمال اسمنا آل الصدر وخصوصاً الشهيدين الصدرين قدس الله سرّهما.. ويمنع استعمال اسمي مطلقاً بصورة مباشرة أو غير مباشرة وبالتلميح وبالتصريح من أي جهة كانت”.
وتابع السيد الصدر، أن “التوجيه الثاني هو: يحق للفقراء والمحتاجين أخذ ما يوزعه حتى الفاسدون بشرط عدم التصويت لهم ولا إعطائهم البطاقة الانتخابية.. فهذه أموالكم لا أموالهم ولا منّة لهم عليكم.. فالفاسد وإن حاول إظهار نفسه صالحاً إلا إنه يبقى مذنباً”.
وأوضح الصدر بشأن التوجيه الثالث، “قلتُ، وأكرر: سكوتنا نطق.. وأحد معانيه أن سكوتنا على فسادهم لا يعني رضانا عنهم.. فلا تصدقوهم”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author AdminSee author's posts