علق الفنان الكبير علي الحجار، عن حفل بليغ حمدي بمشروع "100 سنة غنا"، موضحًا أن بليغ حمدي كان يؤلف أغاني وساعر واسمه مسجل في جمعية المؤلفين، مشددًا على أن فكرة المشروع ليست قائمة على فكرة إعادة التراث فقط لأنه لا يقتصر على الغناء، ولا يصح منع المهرجانات.

 

وأضاف خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية كريمة عوض، ببرنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"،: "وضعنا جملة "يا أرضنا" بصوت بليغ حمدي في مقدمة أغنية "لحن الأرض".

. نفسي الحفلة اللي اتعملت امبارح تتعمل الأسبوع الجاي في الاسكندرية.. لكن الميزانية هي التي عطلت هذه الفكرة"، موضحًا أن فكرة مشروع "100 سنة غنا" قائمة على توزيعات جديدة للألحان القديمة.

 

وتابع: "يدفع من أمواله الخاص في إحياء هذا المشروع، وفكرة هذا المشروع قائمة على وجود مطربين ومطربات شباب في كل حفلة، متمنيًا إتاحة إقامة حفلات مشروع "100 سنة غنا" بمسرح الإسكندرية وكافة المحافظات".

 

وأوضح أن جمهوره النخبة ولا يزال هذا الجمهور موجود ويستمع بطريقة جيدة، مشددًا على أن إيهاب توفيق عرض رغبته المشاركة بالحفل القادم بمشروع "100 سنة غنا".

 

وعن الحالة الصحية للفنان محمد منير، قائلًأ: "كانت حالته جيدة جدًا وسعيد وصوته جيد في عمل غنائي لهما.. فجأة يحصل اللي حصل ومنير قادر أنه ينتصر على المرض ولديه حب للفن والحياة ولجمهوره.. وقادر على تخطي الوعكة الصحية التي يمر بها خلال الفترة الحالية".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: علي الحجار بليغ حمدي جمعية المؤلفين فكرة المشروع الفنان الكبير علي الحجار سنة غنا

إقرأ أيضاً:

بريطانيا تتراجع عن مشروع للطاقة الخضراء مع المغرب بقيمة 34 مليار دولار

كشفت بريطانيا اليوم الخميس إنها لن تمضي قدما في مشروع مع المغرب بقيمة 25 مليار جنيه إسترليني (34.39 مليار دولار) كان يهدف إلى استخدام الطاقة الشمسية وطاقة الرياح من الصحراء الكبرى في تزويد ما يصل إلى سبعة ملايين منزل في بريطانيا بالكهرباء.

وذكرت الحكومة البريطانية، التي تهدف إلى إزالة الكربون بشكل كبير من قطاع الكهرباء بحلول 2030، أنها ترى أن المشاريع المحلية يمكن أن تحقق فوائد اقتصادية أفضل، بحسب ما نقلت وكالة "رويترز".

وقال وزير الطاقة مايكل شانكس في بيان مكتوب للبرلمان الخميس: "خلصت الحكومة إلى أنه ليس من المصلحة الوطنية للمملكة المتحدة في الوقت الحالي مواصلة دراسة دعم مشروع الطاقة المغربي البريطاني".


وأضاف أيضا أن المشروع لا يتوافق استراتيجيا بشكل واضح مع مهمة الحكومة في بناء مصادر محلية للكهرباء في بريطانيا.

وكان مشروع إكس لينكس يهدف إلى استخدام الطاقة الشمسية وطاقة الرياح من المغرب عبر ما كان سيصبح أطول كابل كهرباء بحري في العالم.

وتضمنت الخطة مد 3800 كيلومتر من كابلات التيار المستمر عالية الجهد تحت الماء من المغرب إلى جنوب غرب إنجلترا.

وكانت شركة إكس لينكس تسعى للحصول من الحكومة البريطانية على حد أدنى مضمون لسعر الكهرباء الموردة.

وقال ديف لويس، رئيس مجلس إدارة إكس لينكس والرئيس التنفيذي السابق لشركة تيسكو، إن الشركة تشعر بخيبة أمل كبيرة إزاء القرار.


وأوضح في رسالة عبر البريد الإلكتروني "أنفق لاعبون رئيسيون بقطاع الطاقة أكثر من 100 مليون جنيه إسترليني (137.38 مليون دولار) على تطوير المشروع، وطلبات البنوك للمشاركة في مرحلة الإنشاءات تفوق احتياجاتنا".

وأضاف لويس "نعمل حاليا على إطلاق إمكانات المشروع وتعظيم قيمته لجميع الأطراف بطريقة مختلفة".

وكانت الحكومة المحافظة السابقة قد صنفت المشروع على أنه مشروع ذو "أهمية وطنية"، لكنه واجه عقبات تمويلية وتنظيمية كبيرة.

وشملت قائمة المستثمرين الأوائل في المشروع شركة أبوظبي الوطنية للطاقة (طاقة) وتوتال إنرجيز وأوكتوبس إنرجيز، لكن الشركة لم تكشف عن حصة كل منها.

مقالات مشابهة

  • بريطانيا تتراجع عن مشروع للطاقة الخضراء مع المغرب بقيمة 34 مليار دولار
  • رويترز : بريطانيا تقرر عدم المضي في مشروع نقل الطاقة من المغرب
  • توقيع تنفيذ مشروع محطة تنقية المياه للغسيل الكلوي بهيئة المستشفى الجمهوري بحجة
  • دعوة لحضور جلسة استفسارات بشأن آلية تنفيذ تمويل وحدات مشروع حدائق النصر
  • تنفيذ حزمة من مشروعات الطرق والأنفاق بمحافظة ظفار
  • ”تسعير مرجعي“ لضبط تكاليف الخدمات الصحية في المستشفيات
  • استثمار يضع سرت الليبية على خارطة النفوذ الاقتصادي الإقليمي
  • الرئيس الروسي يقر سداد مصر تمويل مشروع محطة الضبعة النووية بالروبل الروسي
  • وزارة الرياضة تُعلن توقيع عقود تنفيذ فندقين في مدينة الملك عبدالله الرياضية بجدة
  • وزارة الرياضة تعلن توقيع عقود تنفيذ فندقين في مدينة الملك عبدالله الرياضية