المناطق_المدينة المنورة

بدأت أمس، اللقاءات والبرامج المصاحبة لأسبوع “رواد الصناعة والتعدين” التي تنظمها الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة “منشآت” ممثلة بمراكز دعم المنشآت في الرياض، وجدة، والخبر، والمدينة المنورة، وتستمر حتى الـ 19 من سبتمبر الحالي.

وشملت اللقاءات التي عقدت بمركز دعم المنشآت بالمدينة المنورة أمس، برنامجاً تدريبياً تناول التوعية بالمشتريات والتعاقدات الحكومية، بمشاركة هيئة المحتوى المحلي والمشتريات الحكومية، وهيئة كفاءة الإنفاق والمشروعات الحكومية، كما استعرض تجربة أحد المصانع المتخصصة في مجال الأغذية.

أخبار قد تهمك “منشآت” تنظم 6 لقاءات بالمدينة المنورة ضمن “أسبوع الإنتاج وصناعة الأفلام” 5 سبتمبر 2024 - 12:00 مساءً “منشآت” تنظم ثاني جولات الامتياز التجاري في أبها بمشاركة 15 علامة تجارية 25 أغسطس 2024 - 11:19 صباحًا

وتتضمن فعاليات “أسبوع رواد الصناعة والتعدين” لقاءً يعقد غداً بمقر المركز في المدينة المنورة للتعريف بخدمات ومنتجات بنك التصدير والاستيراد السعودي، وأبرز الممكّنات والحوافز المقدمة لرواد الأعمال في القطاع الصناعي، وتعريف رواد الأعمال حول كيفية بدء المشروع الصناعي، فيما تختتم اللقاءات يوم الخميس المقبل بلقاء للتعريف ببرنامج تنافسية القطاع الصناعي، وبرنامج مصانع المستقبل.

ويُعقد ضمن أسبوع “رواد الصناعة والتعدين” 69 لقاءً حضورياً وافتراضياً في مراكز دعم المنشآت في الرياض، وجدة، والخبر، والمدينة المنورة، ضمن الفعاليات التي تنظمها الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة “منشآت” بهدف التعريف بالفرص الاستثمارية والمبادرات الحكومية التي تخدم القطاعات المختلفة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة، وتستعرض خلالها مسيرة نجاح بعض المنشآت العاملة في هذه القطاعات، ومشاركة الحلول وطرق التغلب على التحديات التي واجهتهم.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: منشآت

إقرأ أيضاً:

جنرال إسرائيلي: لماذا لم تُهزم “حماس” بعد كل الضربات التي تلقتها؟

#سواليف

تساءل جنرال إسرائيلي عن أسباب عدم هزيمة حركة حماس في قطاع غزة، رغم الضربات المتتالية التي تلقتها الحركة على مدار 22 شهرا من الحرب الدموية.

وقال اللواء بقوات الاحتياط غيرشون هكوهين في مقال نشرته صحيفة “إسرائيل اليوم”، إنه يلوح سؤال: “كيف لم تُهزم حماس بعد كل الضربات التي تلقتها؟”، منوها إلى أن النقاش الأخير بين رئيس الأركان ورئيس الوزراء، يتلخص في معضلة بين مسارين محتملين للعمل في المعركة القادمة.

وأوضح هكوهين أن “المسار الأول يهدف إلى احتلال قطاع غزة بالكامل في خطوة سريعة، والمسار الثاني يقترح تطويق مراكز قوة حماس”، مضيفة أنه “عند مناقشة المسارين، نرى هناك مزايد وعيوب لكل منهما، ولا يضمنان نهاية سريعة للحرب”.

مقالات ذات صلة  تكنولوجيا الطائرات المسيرة .. تخصص جديد في الجامعات الأردنية 2025/08/12

وتابع: “في خضم هذا الحديث فإنّ السؤال الذي يظهر هو كيف لم تهزم حماس بعد كل الضربات التي تلقتها؟”، مؤكدا أن “القول بأن ليس لديها ما تخسره هو تفسير مجتزأ. أما التفسير الأعمق فيتطلب النظر إلى قوة الإيمان الإسلامي التي تُحرك حماس”.

وأردف قائلا: “مع أننا نُدرك البُعد الروحي الذي يُحرك الأعداء، إلا أننا في تصورنا للحرب، وفي تفكيرنا في طريق النصر ضدهم، نجد صعوبة في ربط البُعد المادي للأعداء ببُعدهم الروحي. يُظهر جيش الدفاع الإسرائيلي كفاءةً في كل ما يتعلق بالعمليات في البُعد المادي. لكن النظر إلى البُعدين معًا، في كيفية تشكيلهما حاليًا لروح الحرب لدى الأعداء من حولهم، يُمكن أن يُفسر كيف ولماذا كانت غزة، ولا تزال، نقطة ارتكاز الحرب الإقليمية بأكملها”.

ولفت إلى أنه “رغم رحيل القائد الذي أشعل فتيل الحرب الإقليمية، إلا أن روحه تُحرّك قوى الجهاد في جميع المجالات. أشاد زعيم الحوثيين، عبد الملك الحوثي، في خطابٍ له قبيل ذكرى عاشوراء الشيعية في الخامس من يوليو/تموز، بموقف حماس البطولي قائلاً: “في غزة، تتجلّى كربلاء جيلنا”. يُصبح مثال حماس في التضحية في غزة مصدر إلهامٍ لإرث التضحية – إرث أتباع الإمام الحسين”.

ورأى أنه “من الواضح تمامًا أن قيادة حماس، التي تمسكت بمواصلة الحرب رغم صعوبة الوضع في غزة وحالة السكان، لا ترى في وضعهم “تفعيلًا لآلية تدمير ذاتي”. في قوة الإيمان الجهادي وواجب التضحية، ثمة تفسير لكل المعاناة والدمار المحيط بهم. بالنسبة لهم، يُقصد اختبار الإيمان في مثل هذه الأوقات تحديدًا، في القدرة على تحمل المعاناة بصبر وانتظار الخلاص”.

وتابع: “ما يعزز آمالهم في النصر هو الصورة المعاكسة لأصوات الضيق التي ترتفع من المجتمع الإسرائيلي”، معتبرا أنه “في مثل هذا الوضع الحربي، يتضح البعد الذي يتجاوز الأبعاد المادية للحرب. وبما أن تصور أعدائنا للحرب كجهاد يجمع جميع الأبعاد المادية والروحية، فلا بد لنا من التعمق ليس فقط في تقويض أصولها المادية، وهو ما يتفوق فيه جيش الدفاع الإسرائيلي، بل أيضًا في الإضرار المتعمد بالأساس الروحي للعدو”.

وختم قائلا: “بالطبع، هذه دعوة لتغيير عقليتنا، ليس فقط في نظرتنا للحرب، بل أيضًا في إدراكنا لبعد الوعي فيها. هنا يكمن مجال عمل لم يتعمق فيه قادة دولة إسرائيل لأجيال، ولكنه أصبح الآن ضروريًا”، على حد قوله.

مقالات مشابهة

  • القبض على شخص لترويجه مادة الإمفيتامين المخدر بالمدينة المنورة
  • الأرصاد: موجة حارة بالمدينة المنورة
  • إتاحة التسجيل في «مدارس الموهوبين التقنية» بالمدينة المنورة للعام الدراسي المقبل
  • “الحويج” يلقي محاضرة تدريبية حول فنون وأساليب التفاوض لطلبة معهد الدراسات الدبلوماسية
  • 3 مراكز للرعاية الصحية بالمدينة المنورة تنال شهادة الاعتماد «سباهي»
  • الضرائب: النظام المبسط فرصة دائمة لدعم المنشآت الصغيرة وتحقيق الاستقرار الضريبي
  • "منشآت" تختتم جولة "جدير" في محافظة الخبر لدعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة
  • إنقاذ حياة مقيم توقف قلبه داخل سيارة الإسعاف بالمدينة المنورة⁩
  • جنرال إسرائيلي: لماذا لم تُهزم “حماس” بعد كل الضربات التي تلقتها؟
  • مكافحة المخدرات تقبض على مقيمين بالمدينة المنورة لترويجهما 1.7 كيلوجرامٍ من الشبو