وزير التربية والتعليم: متابعة مستمرة لتنفيذ القرارات على أرض الواقع
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
أكد محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، عمل متابعة مستمرة لتنفيذ جميع القرارات الوزارية على أرض الواقع.
جاء ذلك خلال لقاء وزير التربية والتعليم والتعليم الفني مع الصحفيين، اليوم الأربعاء، في مقر هيئة الأبنية التعليمية بالقاهرة.
ولفت وزير التربية والتعليم والتعليم الفني إلى توقع حدوث مشكلات في الأسبوع الأول من بداية العام الدراسي الجديد 2024-2025.
وأوضح وزير التربية والتعليم والتعليم الفني أنه سيتابع بشكل مستمر التنفيذ على أرض الواقع في المدارس وليس من الوزارة.
ونبه وزير التربية والتعليم والتعليم الفني إلى أن عدد طلاب المدارس في مصر يتجاوز 25 مليون وهو أكبر من تعداد دول، لذلك فإنه يتوقع حدوث بعض المعوقات.
وزير التربية والتعليم: نسعى لمصلحة الطلابونوه وزير التربية والتعليم والتعليم الفني بأن جميع قرارات الوزارة تصب في مصلحة الطلاب، من أجل إعادتهم للمدارس والقضاء على المشكلات الموجودة بالفعل.
وأشار وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى إلى أنه تنفيذ مشكلات القضاء على الكثافة الطلابية في الفصول متروك للإدارات التعليمية لأن طبيعة كل منطقة تختلف عن الأخرى.
وأضاف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني أن هناك ضوابط لمتابعة أعمال السنة في المدارس، مثل توحيد الواجب المنزلي على مستوى الجمهورية من خلال إتاحتها على موقع الوزارة الإلكتروني.
وتابع وزير التربية والتعليم والتعليم الفني أن التقييم الشهري يكون من خلال وضع أسئلة محددة يتم الاختيار من بينها، وهو أمر معمول به في جميع الدول.
وأشار وزير التربية والتعليم والتعليم الفني إلى أن الهدف من إعادة هيكلة المرحلة الثانوية، هو إتاحة الفرصة للمعلم ليؤدى عملية تعليمية جيدة داخل الفصل، بعدد ساعات معتمدة للمواد الأساسية.
وشدد وزير التربية والتعليم والتعليم الفني على ضرورة أن يكون لديه الفرصة والوقت لتدريس المحتوى، وكذلك تنمية مهارات الطلاب، والعمل على حل المشكلات والانتهاء من المنهج فى الوقت المخصص.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التربية والتعليم وزير التربية والتعليم محمد عبد اللطيف القرارات الوزارية المدارس وزیر التربیة والتعلیم والتعلیم الفنی
إقرأ أيضاً:
وزير قطاع الأعمال: التعليم الفني قاطرة التنمية
أكد المهندس محمد الشيمى، وزير قطاع الأعمال العام، أن مشروع مدرسة أبو زعبل للتنمية الصناعية يمثل نموذجًا مشرفًا للشراكة الفاعلة بين مؤسسات الدولة والقطاع الخاص، بهدف بناء الإنسان المصري وتنمية قدراته الفنية، وإعداد كوادر مؤهلة قادرة على قيادة مستقبل الصناعة الوطنية.
جاء ذلك خلال كلمته في احتفال تخريج الدفعة الأولى من مدرسة أبو زعبل للتنمية الصناعية التابعة لوزارة الصناعة.
وأشار الوزير إلى أن التعليم الفني والتدريب المهني لم يعودا مجرد مسار بديل للتعليم الأكاديمي، بل أصبحا ركيزة أساسية في إعداد الكوادر الوطنية القادرة على سد الفجوة بين مخرجات التعليم واحتياجات سوق العمل، مؤكدًا أن هذا التوجه يسهم في خلق جيل قادر على الابتكار والإنتاج في مجالات الصناعة، والزراعة الحديثة، والطاقة، والتكنولوجيا، والخدمات اللوجستية.
وأوضح أن وزارة قطاع الأعمال، في إطار استراتيجية مصر 2030 وبرنامج عمل الحكومة، تولي اهتمامًا كبيرًا بتعزيز التعليم الفني والتطبيقي، حيث يجري التعاون مع وزارتي التربية والتعليم والتعليم الفني لإنشاء مدارس تكنولوجية تطبيقية متخصصة في قطاعات استراتيجية مثل الغزل والنسيج وصناعة الأدوية، إلى جانب التنسيق مع وزارة التعليم العالي لإنشاء جامعات تكنولوجية متقدمة تدعم هذا التوجه.
واختتم الوزير كلمته بدعوة الخريجين إلى الحفاظ على ما تعلموه، قائلاً: «أنتم اليوم تمثلون ثمرة جهد وطني مشترك، وطريقكم نحو المستقبل يبدأ بالالتزام، والإبداع، والإيمان بقدراتكم على خدمة وطنكم».