سباق سنغافورة.. نوريس الأسرع في التجربة الثانية
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
سجل سائق فريق مكلارين، البريطاني لاندو نوريس، اليوم الجمعة، أسرع زمن في التجربة الحرة الثانية لسباق جائزة سنغافورة الكبرى، المقرر إقامته بعد غد الأحد ضمن منافسات بطولة العالم لسباقات سيارات فورمولا1.
سجل سائق فريق مكلارين أسرع زمن للفة، حيث سجل دقيقة و30.727 ثانية حول مضمار مارينا باي ستريت، متفوقاً على تشارلز لوكلير، سائق فيراري، بفارق 0.
وكان لوكلير سجل أسرع زمن للفة في التجربة الحرة الأولى، وجاء خلفه نوريس، بينما احتل كارلوس ساينز، المركز الثالث في التجربتين.
واحتل بطل العالم ثلاث مرات الهولندي ماكس فيرستابن، المركز الخامس، وجاء زميله بالفريق المكسيكي سيرجيو بيريز في المركز الثامن.
FP2 CLASSIFICATION: Norris leads the two Ferraris heading into Saturday #F1 #SingaporeGP pic.twitter.com/mAoKg7wLZ9
— Formula 1 (@F1) September 20, 2024ويسعى السائق الهولندي مرة أخرى لإيقاف سلسلة عدم الانتصارات، والتي وصلت لسبع سباقات بعد فشله في الفوز بسباق جائزة أذربيجان الكبرى.
ومع تبقي سبع سباقات على نهاية الموسم، مازال فيرستابن يتصدر ترتيب فئة السائقين، ولكن الفارق بينه وبين نوريس تقلص ليصل إلى 59 نقطة، بينما انتزع فريق مكلارين ترتيب فئة المصنعين.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية مكلارين مكلارين
إقرأ أيضاً:
ليست كل الفواكه صحية.. هذا النوع يرفع السكر أسرع من الحلويات
فواكه (مواقع)
في ظل انتشار الوعي الصحي وتصاعد القلق من ارتفاع معدلات الإصابة بمرض السكري، يثار جدل واسع بين الناس حول ما إذا كانت الفواكه الطبيعية تُعد خيارًا آمنًا لمرضى السكري أم لا. السؤال الذي يتردد كثيرًا: هل ترفع الفواكه سكر الدم كما تفعل الحلويات؟.
الإجابة جاءت من أخصائي السلامة والجودة فهد السعيد، الذي أوضح في مقابلة إذاعية عبر "العربية FM" أن الاعتقاد الشائع حول مساواة الفواكه للحلويات في رفع السكر غير دقيق ومضلل.
اقرأ أيضاً أسرار الهجوم الخفي: كيف وصلت المسيّرات الأوكرانية إلى قلب سيبيريا في روسيا؟ 2 يونيو، 2025 في أدنى مستوياته تاريخيا.. الريال اليمني يسجل سعرا مختلفا في عدن اليوم الاثنين 2 يونيو، 2025وقال السعيد إن الفواكه، رغم احتوائها على السكريات الطبيعية مثل الفركتوز، لا يمكن مقارنتها من حيث التأثير مع الحلويات المصنعة، التي تحتوي على سكريات مكررة ترفع مستويات الجلوكوز في الدم بسرعة كبيرة وخطيرة.
وأضاف أن المشكلة لا تكمن في الفاكهة ذاتها، بل في الكمية وطريقة التناول. وأشار إلى أن تناول الفاكهة كما هي — دون عصرها — يُعد أفضل صحيًا، لأنها تحتوي على ألياف طبيعية تبطئ عملية امتصاص السكر وتساعد على تنظيمه في الدم، بعكس العصائر التي تُفقد الفاكهة أليافها وتزيد من سرعة امتصاص السكر.
وأكد السعيد أن الفاكهة تحتفظ بقيمتها الغذائية العالية من فيتامينات ومعادن، لكنها رغم ذلك ليست مفتوحة الكمية، محذرًا من الإفراط في تناولها، خاصةً بالنسبة لمرضى السكري. فحبة واحدة من الفاكهة — بحسب تصريحه — تُعد حصة غذائية كاملة، ويجب ألا تُستهلك بشكل عشوائي أو مفرط.
ووجه الخبير نصيحته قائلاً: "الفاكهة ليست عدوًا لمرضى السكري، لكنها ليست صديقة مطلقة أيضًا. الاعتدال هو مفتاح التعامل الآمن معها."