اليوم الـ352 للعدوان: شهداء وجرحى بالعشرات جراء قصف طائرات العدو الصهيوني مختلف مناطق قطاع غزة
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
الثورة نت/..
استشهد وأصيب العديد من المواطنين الفلسطينيين جراء قصف طائرات العدو الصهيوني الحربية مختلف مناطق قطاع غزة لليوم الـ 352 على التوالي من العدوان٠
وأفادت وسائل إعلام فلسطينية بارتكاب العدو الصهيوني عدة مجازر خلال الأربع وعشرين ساعة الماضية أدت الى استشهاد 40 مواطنا فلسطينيا واصابة العشرات ،فيما أدت ادّت غارة صهيونية على جنوب خان يونس إلى ارتقاء شهيد وعدد من الجرحى.
وأضافت وسائل الإعلام أن خمسة من موظفي وزارة الصحة في غزة استشهدوا في غارة عنيفة شمال مدينة رفح جنوب القطاع، بينما ارتقى شهداء ومصابون في قصف صهيوني استهدف منزلا لعائلة دواس بمدينة دير البلح وسط قطاع غزة.
وأشارت الى أن أعداد الضحايا في مدرسة الفلاح بمدينة غزة ارتفعت إلى ٢٢ شهيد بعد استشهاد طفلة متأثرة بجراحها. ومن بين الشهداء 13 طفلا وست نساء إضافة إلى ثلاثين جريح.
وقصف جيش العدو الصهيوني تجمعا للمواطنين الفلسطينيين في شارع الثلاثيني بغزة ما ادى لاستشهاد مواطن واصابة عشرة اخرين.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: العدو الصهیونی
إقرأ أيضاً:
لبنان.. استشهاد 3 أشخاص جراء غارة من طائرة مسيرة لقوات الاحتلال
أعلنت وزارة الصحة اللبنانية استشهاد 3 أشخاص جراء غارة من طائرة مسيرة لقوات الاحتلال الإسرائيلي استهدفت مركبة في قضاء النبطية جنوب البلاد.
وفي وقت لاحق؛ زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي، مقتل عنصر من جماعة حزب الله اللبنانية في غارة جوية نفذتها طائرة مسيرة إسرائيلية استهدفت بلدة برعشيت الواقعة في قضاء النبطية جنوب لبنان.
ووفق المعلومات فإن القتيل يُدعى حسين ضاهر، وكان يستقل دراجة نارية في وسط البلدة عندما تم استهدافه بشكل مباشر.
وأكدت وزارة الصحة اللبنانية في بيان رسمي سقوط قتيل واحد نتيجة هذه الغارة، موضحة أن الطائرة المسيرة الإسرائيلية أطلقت صاروخاً موجهاً استهدف الدراجة النارية، ما أدى إلى مقتل الشخص الذي كان يستقلها وإصابة محيط المكان بأضرار مادية.
وتأتي هذه الغارة في سياق التصعيد المستمر على الجبهة الجنوبية للبنان، رغم اتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيّز التنفيذ في 27 نوفمبر الماضي.
منذ ذلك الحين، لم تتوقف الغارات الجوية الإسرائيلية على مناطق متفرقة في جنوب لبنان، وسط اتهامات إسرائيلية متكررة لحزب الله بمحاولة إعادة بناء قدراته العسكرية في المنطقة الحدودية.
وكان اتفاق وقف إطلاق النار قد نص صراحة على انسحاب مقاتلي حزب الله من جنوب نهر الليطاني، أي ضمن نطاق جغرافي يمتد نحو 30 كيلومتراً من الحدود مع إسرائيل.
كما تضمن الاتفاق تعزيز وجود الجيش اللبناني وقوات "يونيفيل" الدولية في هذه المناطق، بهدف منع إعادة تسليح حزب الله، مقابل انسحاب القوات الإسرائيلية من الأراضي اللبنانية التي توغلت إليها خلال المواجهات الأخيرة.