بهذا المبلغ.. عرض شقة كامالا هاريس للإيجار الشهري
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
عُرضت الشقة السابقة لكامالا هاريس نائبة الرئيس الأمريكي للإيجار على منصة "إير بي إن بي"، الخاصة بأماكن الإقامة المعروضة للإيجار.
والشقة، المؤلفة من طابقين في سان فرانسيسكو، امتلكتها هاريس لمدة 17 عاماً معروضة للإيجار مقابل 6000 دولار شهرياً، بحسب صحيفة "نيويورك تايمز".
واشترت هاريس الشقة مقابل 489 ألف دولار عام 2004 عقب تعيينها مدعية عامة لمنطقة سان فرانسيسكو، وباعتها بعد ذلك إلى زينغتاو جي، الذي اشتراها عام 2021 مقابل 860 ألف دولار، حيثُ انتقلت هاريس إلى لوس أنجليس برفقة زوجها دوغ إيمهوف، قبل أن تغادر لتستقر في واشنطن بعد ذلك.
وتعد هذه الشقة التي تكلفة إيجار الليلة فيها 200 دولار، المكان الذي طلب فيه إيمهوف يد هاريس بحسب ما دونت في مذكراتها، وفقاً لـ"نيويورك تايمز".
ولم يرغب مالك الشقة الحالي جي في أن يتحدث لـ"نيويورك تايمز"، لكنه اعتبر أن الشقة "هي فعلًا مكان جميل ومريح"، ويبدو أنه مسرور بالدعاية التي حصلت عليها الشقة، إذ كتب في وصفها على تطبيق الإيجارات "فرصة مذهلة للعيش في المنزل الذي سبق وامتلكته نائبة الرئيس كامالا هاريس!".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية كامالا هاريس أمريكا
إقرأ أيضاً:
مستشار إسرائيلي يُفجر الحقيقة: الحرب على إيران تكلفنا هذا المبلغ كل يوم
رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو (وكالات)
في اعتراف صريح بحجم الاستنزاف المالي الهائل، كشف مستشار في الحكومة الإسرائيلية لصحيفة "إيكونوميست" البريطانية أن تكلفة الحرب اليومية التي تشنها إسرائيل على إيران وصلت إلى أرقام فلكية، تقدر بنحو 300 مليون دولار كل 24 ساعة.
هذا الرقم الصادم يأتي مع دخول الحرب يومها الرابع، ما يعني أن فاتورة الأيام القليلة فقط اقتربت من حاجز الـ1.2 مليار دولار، في وقت تتصاعد فيه وتيرة العمليات العسكرية الجوية والبحرية، ووسط ترقب دولي لأي انفجار إقليمي أكبر.
اقرأ أيضاً بوتين يلوّح بالخطر من قلب موسكو: تحذير ناري لخامنئي بعد مكالمة مع ترامب 16 يونيو، 2025 إيران تستنجد بغريمها القديم: وساطة سعودية لإنقاذ مفاعلات طهران من إسرائيل 16 يونيو، 2025المستشار أشار إلى أن الرقم يشمل تكاليف ضخ الوقود للطائرات والمقاتلات، واستهلاك الذخائر عالية الدقة، والأنظمة الدفاعية والهجومية المستخدمة في الهجمات المستمرة ضد أهداف إيرانية داخل العمق وفي محيطه.
التصريح أثار اهتمام المتابعين، ليس فقط لحجم الإنفاق، بل لأنه يعكس مدى التورط العميق لإسرائيل في عمليات معقدة وطويلة الأمد قد تفتح أبواب نزيف اقتصادي واسع، خاصة مع هشاشة الوضع الاقتصادي العالمي.
وبينما لا تُظهر إسرائيل أي نية للتراجع، يثير هذا الرقم تساؤلات جدية حول مدى استعدادها للاستمرار في هذه الحرب المكلفة، التي يبدو أنها تتجاوز الحسابات العسكرية إلى رهانات استراتيجية خطيرة في قلب الشرق الأوسط.