مقالات مشابهة قرعة «الخليجية» تضع الاتفاق في المجموعة الثانية

‏4 دقائق مضت

البرج الأيقوني في العاصمة الإدارية يتزين بعلم المملكة بذكرى اليوم الوطني السعودي

‏9 دقائق مضت

المحمدي لـ«الشرق الأوسط»: أنديتنا تعاني عقدة «الأجنبي»

‏13 دقيقة مضت

فرنسا تدعو لاجتماع طارئ لمجلس الأمن الدولي حول لبنان

‏18 دقيقة مضت

“سجلي الآن”.

. رابط التسجيل في منحة المرأة الماكثة بالبيت عبر موقع الوكالة الوطنية للتشغيل 2024

‏21 دقيقة مضت

رابط وخطوات تسجيل في قرعة الحج 2025 الجزائر عبر الديوان الوطني للحج والعمرة

‏26 دقيقة مضت

طالب رئيس مجلس النواب الأميركي مايك جونسون، في رسالة، أجهزة الأمن في بلاده، بمزيد من المعلومات حول الاختراق الإلكتروني الذي تعرضت له الحملة الانتخابية للرئيس السابق دونالد ترمب من قبل قراصنة إيرانيين، بينما وصف المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس بأنها المرشحة التي تفضلها إيران.

ووفقاً لشبكة «فوكس نيوز» الأميركية، وجه جونسون الذي ينتمي للحزب الجمهوري، رسالته إلى مكتب التحقيقات الفيدرالي والمخابرات الوطنية ووكالة أمن الأمن السيبراني والبنية التحتية، بعد أن حاول القراصنة الإيرانيون نشر معلومات خاصة عن حملة ترمب.

وقال جونسون إن «الكونغرس غاضب من تقاعس إدارة بايدن وهاريس وعدم الرغبة في محاسبة إيران عن هجماتها الإلكترونية ضد حملة ترمب، وتوزيع معلومات خاصة على حملة بايدن وإلى وسائل الإعلام، التي مثل إيران تفضل كامالا هاريس».

دونالد ترمب وكامالا هاريس (رويترز)

وكانت الوكالات الثلاث أصدرت بياناً مشتركاً نادراً، في الأسبوع الماضي، وكشفت أن «القراصنة الإيرانيين أرسلوا مواد حملة ترمب المسروقة إلى أشخاص مرتبطين بحملة الرئيس بايدن ومؤسسات إعلامية».

وذكر جونسون أن «هناك كثيراً من الأسئلة التي لم تتم الإجابة عنها ويجب إبلاغ الشعب بكيفية حدوث الهجمات الإلكترونية وتوزيع المعلومات، والجدول الزمني الذي يشير إلى متى حدثت الهجمات وتم التحقق منها، والخطوات الملموسة التي اتخذتها الوكالات لردع الهجمات المستقبلية».

واتهم إدارة بايدن بـ«الفشل في ردع جهود التدخل في الانتخابات من قبل إيران أو غيرها من القوى الأجنبية المعادية»، وأشار إلى أن إيران اتُهمت مؤخراً بمحاولة قتل ترمب.

وقال: «يجب القيام بمزيد من الجهد لحماية سيادة أمتنا ومنع إيران من توجيه الانتخابات لصالح مرشحها المفضل».


Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: دقیقة مضت

إقرأ أيضاً:

خلف ستار الهجمات الإسرائيلية على إيران: كيف أعد جواسيس الموساد عملية "العرس الدموي"؟

وفقًا لوثائق إسرائيلية مسربة، جمع جواسيس الموساد معلومات استخبارية مفصلة ومباشرة قبل سنوات من هجمات البلاد التي استمرت 12 يومًا على إيران. اعلان

في الساعات الأولى من فجر الجمعة 13 يونيو، وبين جدران ملجأ تحت مقر سلاح الجو الإسرائيلي، جلس الجنرالات في صمت ثقيل، يراقبون على الشاشات لحظة انطلاق الطائرات نحو إيران، في واحدة من أكثر العمليات جرأة في تاريخ المواجهة السرية بين تل أبيب وطهران.

اسم العملية كان موحياً: "الزفاف الدامي" — اقتباس مباشر من مشهد مأساوي في مسلسل "صراع العروش". لكن هذه المرة، لم تكن دراما تلفزيونية، بل اغتيالات حقيقية وهجمات دقيقة ومخطط لها منذ أكثر من عقد.

وبعد ساعات فقط، وعلى بُعد أكثر من 1500 كيلومتر من حدود إسرائيل، سقط عدد من كبار القادة العسكريين الإيرانيين في ضربة منسقة، تزامنت مع عملية ثانية أطلق عليها اسم "نارنيا". هدفها: تصفية تسعة من أبرز العلماء النوويين الإيرانيين، مباشرة داخل منازلهم، بهدوء تام.

بحسب تحقيق موسع أجرته صحيفة وول ستريت جورنال، استند إلى شهادات 18 مسؤولًا أمنيًا حاليًا وسابقًا من الولايات المتحدة وإسرائيل، فإن هذه العمليات لم تكن ارتجالية. بل كانت تتويجًا لمسار استخباراتي بدأ منذ التسعينيات، حين رصد الموساد أولى بوادر المشروع النووي الإيراني.

وبدأت حينها عمليات الاختراق العميق وبناء شبكة وكلاء داخل إيران، ساهمت لاحقًا في تنفيذ عمليات تفجير، واغتيالات دقيقة، وزرع قواعد هجومية متقدمة داخل العمق الإيراني.

تدريبات استمرت سنوات

العمليات الأخيرة لم تكن فقط بمثابة استعراض للقوة، بل كانت نتيجة سنوات من التحضير الجاد. الطيارون الإسرائيليون خضعوا لتدريبات صارمة، تعلموا فيها كيف يُحلّقون لمسافات تتجاوز قدرة طائراتهم، وكيف يطلقون الصواريخ بحيث تصل أهدافها خلال نافذة زمنية لا تتعدى 20 ثانية.

في عام 2008، أجرت إسرائيل مناورة ضخمة تحت اسم “The Magnificent Spartan”، حلّق خلالها أكثر من 100 مقاتل من طراز F-15 وF-16 إلى اليونان، محاكاةً لهجوم محتمل على المنشآت النووية الإيرانية. ومنذ ذلك الوقت، ظل سيناريو الضربة الجوية على إيران حاضراً على طاولة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، لكنه أُجّل مرارًا بفعل مخاوف من إشعال حرب إقليمية كبرى.

Relatedإيران: بدء التشييع الوطني لقادة عسكريين وعلماء نوويين قتلوا في الحرب مع إسرائيلترامب ينفي تقارير عن مساعدة إيران في برنامج نووي سلمي

لكن بعد 7 أكتوبر 2023، تغيّر كل شيء. وبينما كانت إسرائيل تخوض مواجهة مفتوحة مع حماس، ثم إضعاف حزب الله تدريجيًا، استطاعت أن تخلق فراغًا في سماء سوريا، ممهّدة الطريق لتحركات جوية غير مسبوقة.

وبينما كان التجسس داخل إيران يزداد عمقًا، عمل الموساد على تهريب مئات الطائرات المسيّرة المفخخة إلى الداخل الإيراني، قطّعها إلى أجزاء، ومرّرها عبر أمتعة مسافرين وشاحنات تجارية. ثم قام عملاؤه بتجميعها قرب أنظمة الدفاع الجوي وقواعد إطلاق الصواريخ، استعدادًا لـ”اللحظة الصفرية”.

ومع تصاعد وتيرة البرنامج النووي الإيراني، اتُخذ القرار: لا مزيد من الانتظار. في نوفمبر 2024، اجتمع أكثر من 120 مسؤولًا من أجهزة الاستخبارات وسلاح الجو، ووضعوا قائمة تضم أكثر من 250 هدفًا: من علماء، إلى منشآت نووية، إلى قادة عسكريين.

الخداع السياسي

لكن كيف تُشن هذه الهجمة دون أن تفقد عنصر المفاجأة؟ الحل جاء من حيث لا يتوقع أحد: عبر الخداع السياسي.

قبل أيام فقط من العملية، أعلن مكتب نتنياهو أنه سيأخذ عطلة لحضور حفل زفاف ابنه، وأنه بعيد عن أي تحركات كبرى. وحتى زوجته وابنه لم يكونا على علم بالتأجيل. وفي موازاة ذلك، تم تسريب أخبار متعمدة عن توتر مزعوم بين نتنياهو والرئيس الأمريكي دونالد ترامب، للإيحاء بأن واشنطن تعارض أي عمل عسكري.

وفيما كانت الطائرات تتقدم نحو إيران، كتب ترامب على منصة “تروت سوشال”: «لا نزال ملتزمين بالحل الدبلوماسي». وفي الوقت نفسه، كانت الطائرات دون طيار تخترق المجال الجوي الإيراني، وفرق الكوماندوس تنفذ عمليات اغتيال دقيقة داخل بيوت العلماء.

لكن الجزء الأبرز من الرواية لم يكن متوقعًا: في اللحظة التي بدا فيها أن القادة العسكريين الإيرانيين غيّروا مواقعهم، تجمّعوا فجأة في مكان واحد، في ما اعتبره الإسرائيليون “الهدية الذهبية”. وهنا، تم إطلاق الصواريخ.

في أقل من أربع ساعات، كانت الضربة الأولى قد اكتملت. أهداف متعددة تم تدميرها. والنتيجة بحسب الاستخبارات الإسرائيلية: الجزء الأكبر من قائمة نوفمبر قد تم القضاء عليه.

تم تنفيذ العمليات اللاحقة بهدوء خلال الأيام التالية، مستهدفين منشآت تم التعرف عليها مسبقًا، وتمّ تأكيد المواقع عبر زيارات سابقة سرية لعملاء الموساد.

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • كيف استفادت أفغانستان اقتصاديا من التصعيد العسكري بين إيران وإسرائيل؟
  • باسيل: هناك من يعمل على نزع حق التمثيل من المغتربين
  • وقف النار بين إيران وإسرائيل يعفي الحوثيين من التصعيد ضد أميركا
  • إيران تكشف عدد قتلى الهجمات الإسرائيلية خلال حرب الـ12 يوما
  • إيران تكشف عن مقتل أحد قادة فيلق القدس خلال التصعيد الأخير
  • ترمب: البنتاغون والـFBI يحققان في تسريب تقارير الضربات على إيران
  • مع دفع ترامب لهدنة في غزة.. نتنياهو يتحدث عن فرص بعد التصعيد مع إيران
  • ترمب: سأرفع العقوبات عن إيران إذا «أختارت السلام»
  • ترمب: إيران لم تخفي اليورانيوم المخصّب قبل الضربة الأميركية
  • خلف ستار الهجمات الإسرائيلية على إيران: كيف أعد جواسيس الموساد عملية "العرس الدموي"؟