انخفاض واضح على الحرارة الأيام المقبلة وتنبيه من الاختلاف الحراري الكبير
تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT
#سواليف
تنخفض درجات #الحرارة بشكل واضح الأيام المقبلة وابتداء من مساء اليوم السبت ويزداد الانخفاض خلال يومي الإثنين والثلاثاء لتصبح #الأجواء_خريفية باردة قليلا في الجبال والسهول والحرارة دون المعدلات الموسمية بحدود 5-8 درجات مئوية.
ويتوقع أن ترتفع فرص تساقط #زخات_المطر المتفرقة خلال يوم الثلاثاء في أجزاء من غرب المملكة تزامنا مع #الطقس الأكثر برودة من المعتاد.
#أجواء_خريفية باردة قليلا تبدأ مساء الإثنين|
ويتوقع تأثر المملكة بأجواء خريفية باردة قليلا تبدأ مساء الإثنين وتستمر حتى يوم الخميس، مع فرص لزخات مطرية خلال يوم الثلاثاء خاصة في الأجزاء الغربية من المملكة، وتتأثر أيضا المملكة بحالة ضعيفة من عدم الاستقرار الجوي يومي الأحد والإثنين تتركز في نطاقات محدودة من وسط وشمال وشرق المملكة ولا يتوقع أن تكون مؤثرة.
الحرارة ترتفع لاحقا خلال نهاية الأسبوع|
وترتفع الحرارة لاحقا خلال نهاية الأسبوع، ولكن بشكل قليل مع بقاء الطقس الخريفي المعتدل بشكل عام، ويعود سبب ارتفاع الحرارة إلى تجدد نشاط عواصف وسط البحر المتوسط وجنوب أوروبا مرة أخرى.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الحرارة الأجواء خريفية زخات المطر الطقس
إقرأ أيضاً:
دراسة: الاحتباس الحراري قد يرفع معدلات السرطان لدى النساء
كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون في الجامعة الأميركية بالقاهرة أن ظاهرة الاحتباس الحراري قد تكون مرتبطة بارتفاع معدلات الإصابة بأربعة أنواع من السرطان لدى النساء في 17 دولة بالشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وهي سرطان الثدي وعنق الرحم والمبيض والرحم.
وقارن الباحثون بين معدلات الإصابة والوفيات الناتجة عن هذه السرطانات مع ارتفاع درجات الحرارة على مدار العقدين الماضيين، ووجدوا أن كل ارتفاع بدرجة مئوية واحدة في متوسط درجات الحرارة يرتبط بزيادة تتراوح بين 173 إلى 280 حالة جديدة لكل 100 ألف شخص.
وكان سرطان المبيض هو الأكثر ارتفاعا في معدلات الإصابة، بزيادة تصل إلى 280 حالة، بينما كان سرطان الثدي الأقل زيادة بمعدل 173 حالة.
كما ارتفعت معدلات الوفيات المرتبطة بهذه السرطانات بين 171 و332 حالة وفاة لكل 100 ألف نسمة مع كل درجة مئوية زيادة في درجة الحرارة، بينما كان أعلى معدل للوفيات من نصيب سرطان المبيض.
وأوضحت الدراسة أن الاحتباس الحراري قد يزيد من تعرض النساء للعوامل المسرطنة، مثل التلوث الناتج عن حرائق الغابات، إلى جانب تأثيراته السلبية على إمكانية إجراء الفحوصات والعلاجات الضرورية للسرطان، خاصة في ظل الكوارث الجوية الشديدة.
وأكد الباحثون أن النساء أكثر عرضة لهذه المخاطر، لا سيما خلال فترات الحمل وانقطاع الطمث.
وقالت الدكتورة وفاء أبو الخير مطارية، الباحثة الرئيسية في الدراسة: "رغم أن الزيادة في معدلات الإصابة والوفيات لكل درجة مئوية تبدو متواضعة، إلا أن تأثيرها الصحي العام على مستوى السكان كبير"، حسبما نقلت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
وأشار الباحثون إلى ضرورة تعزيز برامج الكشف المبكر عن السرطان وتقليل التعرض للعوامل المسرطنة البيئية، مؤكدين أن عدم معالجة هذه المخاطر سيؤدي إلى زيادة العبء الصحي المرتبط بتغير المناخ.
يذكر أن الدراسة هي دراسة رصدية ولا تثبت علاقة سببية مباشرة، لكنها تفتح الباب لمزيد من البحوث في هذا المجال الهام.