مش عايزة أعرفها تاني.. ريهام سعيد تكشف سر خلافها مع عبير صبري
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
حلت الإعلامية ريهام سعيد ضيفة فى حلقة من حلقات برنامج et بالعربي للحديث عن أصعب فترة مرت عليها بسبب الخطأ الطبي الذي تعرضت له الفترة الأخيرة.
وقالت ريهام سعيد خلال الحلقة، إن هناك كتير من الفنانات تواصلن معها لعرض المساعدة وكان على رأسهم ريهام حجاج، ورضوى الشربيني التى كانت تبحث لها عن دكتور آخر لكي يحاول أن يساعدها فى عودة ملامح وجهها مرة أخرى وبالفعل ذهبت معها إلى عيادة متخصصة فى مجال التجميل إلا أنها لم تستطع فعل شىء وأصبح الوضع كما هو عليه.
وأضافت ريهام سعيد أن هناك فنانة واحدة فقط هي من جرحتها جرح كبير بسبب الخطأ الطبي تعرضت له، قائلة: مفيش غير عبير صبري هي اللى جرحتني جرح كبير لما كنا فى حفلة على البحر قالت لي طب منتى كويسة أهو مفيش حاجة انتى بتحبى تعملي دراما ليه.
وتابعت ريهام سعيد أنها بعد كلام عبير صبري معها تركت الحفل وذهبت إلى سيرتها بكت فيها بشكل هستيري وذكرت اسمها فى اللقاء لكونها لا تريد التحدث معها مرة أخرى.
صدى البلد
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: ریهام سعید
إقرأ أيضاً:
مفيش موسيقى تصويرية.. فيلم سينمائي جديد بـ خلفية قرآنية| اعرف بيتكلم عن إيه
كشف المخرج الشاب محمود زين، عن تفاصيل فيلمه القصير "ولا عزاء للسيدات"، الذي شارك كفيلم مصري وحيد في المسابقة الرسمية لمهرجان أسوان الدولي لسينما المرأة، معتبرًا أن هذا الاختيار مناسب لطبيعة الفيلم الذي يناقش قضية مرتبطة بالمرأة وحكم المجتمع عليها حتى بعد وفاتها.
وأوضح محمود زين، خلال استضافته في برنامج "سبوت لايت" مع الإعلامية شيرين سليمان على قناة "صدى البلد"، أن فكرة الفيلم، نبعت من "هاجس الموت" الذي يشغله دائمًا، وتحديدًا من تساؤل حول: "ماذا لو اكتشف أهل المتوفى شيئًا يجعله محل إطلاق أحكام وهو جثة لا يستطيع الدفاع عن نفسه؟".
وأكد أن الفكرة تطورت لتدور حول جثة فتاة في مجتمع ذكوري، حيث يتم اكتشاف "Love Bite" على جسدها، مما يثير تساؤلات وصراعات بين أفراد عائلتها.
وعن اختيار الفنان صدقي صخر لدور الأخ الأكبر، أكد زين أنه لم يستغرق وقتًا طويلًا لإقناعه، حيث تحمس صخر للفكرة والسيناريو بمجرد قراءتهما، وقدم دعمًا كبيرًا للمخرج في أولى تجاربه الإخراجية، والتي هي مشروع تخرجه من معهد السينما، مشيرًا إلى أن صخر شدد على أن "بطل الفيلم هو الفكرة والسيناريو".
وأشار إلى أن الفيلم يتسم بخصائص فنية مميزة، حيث تدور أحداثه بالكامل تقريبًا في مكان واحد (غرفة غسل الموتى) وخلال فترة زمنية محدودة (من العاشرة صباحًا حتى صلاة الظهر)، وهو ما شكل تحديًا كبيرًا.
وأضاف زين أن 90% من الفيلم تم تصويره داخليًا، وأنه أراد إعطاء الفيلم طابعًا مسرحيًا ليجعل الجمهور يشارك في "إطلاق الحكم".
كما أكد زين أن الفيلم يخلو تمامًا من الموسيقى التصويرية التقليدية، وأن "الموسيقى الوحيدة" الموجودة هي صوت تلاوة القرآن الكريم في الخلفية، وهو ما حدث بشكل غير مقصود أثناء المونتاج، لكنه وجده يخدم الفيلم.
واختتم حديثه بالتأكيد على أن القضية التي يطرحها الفيلم إنسانية بالدرجة الأولى، وتتجاوز كونها مجرد قضية فتاة، لتصبح تساؤلًا حول انتهاك حرمة الميت بشكل عام وحق المجتمع في الحكم عليه.