مقالات مشابهة مخزونات الغاز في أوكرانيا تتجاوز 12 مليار متر مكعب أوائل أكتوبر 2024

‏ساعة واحدة مضت

مشروعات الغاز المسال في آسيا تجذب شركة مدعومة من أدنوك

‏ساعتين مضت

طاقة المد والجزر في إسكتلندا تحظى بدعم أقوى توربين عالميًا

‏3 ساعات مضت

وزارة الخارجية الأمريكية توضح موعد وخطوات تقديم اللوتري الأمريكي 2025

‏4 ساعات مضت

خدمة المستفيدين توضح موعد صرف حساب المواطن الدفعة 83 لشهر أكتوبر 2024

‏4 ساعات مضت

حقل سطح الرزبوط البحري.

. 140 ألف برميل يوميًا تعزّز إنتاج الإمارات

‏4 ساعات مضت

يقع قطاع النفط الأميركي في الآونة الحالية تحت ضغط كبير، في ظل حزمة عوامل تشير إلى تقلبات مستقبلية واسعة النطاق.

ووجّه مؤسس شركة طاقة أميركية رائدة وأحد أبرز أقطاب النفط الصخري في البلاد أصابع الاتهام إلى الرئيس جو بايدن وسياساته، مشيرًا إلى أن السنوات القليلة الأخيرة حملت بين طياتها أسبابًا عدة تهدد مصير الخام في البلاد.

وبحسب متابعة منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، حدّد مؤسس شركة كونتننتال ريسورسيز (Continental Resources) هارولد هام، 4 عوامل سبّبت الضغط على النفط الأميركي، وكان بايدن متورطًا فيها بالكامل، حسب قوله.

الجدير بالذكر أن هام من داعمي المرشح الجمهوري دونالد ترمب، ويُعد من أبرز المتبرعين لحملته الانتخابية في إطار الاستعدادات للانتخابات المرتقبة خلال نوفمبر/تشرين الثاني المقبل.

عوامل ضغط النفط الأميركي

يمكن تحديد عوامل ضغط النفط الأميركي حاليًا في: تفاقم الصراع في الشرق الأوسط واحتمال تأثر الإمدادات، وتقلبات أسعار النفط والتداعيات على الوقود، وحالة الاحتياطي الإستراتيجي، وقيود التطوير المحلي التي نتجت عن سياسة إدارة بايدن للقطاع.

وتُعد موارد الوقود الأحفوري بأنواعه أحد أبرز ملفات المنافسة بين مرشحي الانتخابات الأميركية المقبلة؛ ترمب وكامالا هاريس (نائبة بايدن الحالية)، خاصة أن إدارة بايدن اشتهرت منذ توليها المسؤولية بفرض قيود على التنقيب والمرافق الجديدة لصالح نشطاء البيئة والطاقة النظيفة.

وفي التقرير أدناه، تستعرض منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) عوامل الضغط الـ4 على النفط الأميركي ودور بايدن في تفاقمها، وفق تصريحات نقلتها صحيفة فايننشال تايمز (Financial Times) عن هارولد هام.

1) صراع الشرق الأوسط والإمدادات

تزداد حدة الصراع في الشرق الأوسط حاليًا، خاصة بعد القصف الإيراني بالصواريخ لمواقع في إسرائيل (مساء الثلاثاء 1 أكتوبر/تشرين الأول 2024)، ردًا على حملة اغتيالات نُفذت مؤخرًا وشن حرب على الأراضي اللبنانية وحزب الله.

وقبيل الهجمات الصاروخية الإيرانية، أبدى هارولد هام قلقه من تعطّل إمدادات النفط العالمية، إثر مستجدات الشرق الأوسط.

ويكشف الرسم البياني أدناه -الذي أعدّته مصة الطاقة المتخصصة- أبرز البيانات حول واردات النفطية من 5 دول عربية خلال 2024:

وتُسهم منطقة الشرق الأوسط في ما يعادل “ثلث” إنتاج النفط العالمي؛ ما يعكس مخاوف المحللين من تفاقم الصراع إلى نطاق أوسع.

وقد تتعرّض صادرات النفط والغاز من المنتجين في الخليج إلى تهديدات، في ظل انخراط إيران طرفًا في الصراع، بالنظر إلى أن الصادرات المارة عبر مضيق هرمز (المشتبك في حدوده مع طهران) تمثّل 20% من إمدادات السوق العالمية.

وفي المقابل، قلّل المدير التنفيذي لشركة كلير فيو إنرجي (Clear View Energy)، كيفين بوك، من احتمالات تأثر النفط الأميركي بالتداعيات المحتملة لصراع الشرق الأوسط.

واستبعد تكرار بعض الدول العربية الأعضاء في منظمة أوبك الموقف التي أعلنته في سبعينيات القرن الماضي، بعدما فرضت حظرًا على تصدير الخام للدول العربية؛ ما تسبب في رفع الأسعار.

2) أسعار النفط والوقود

انعكس الصراع في الشرق الأوسط، والسيناريوهات المحتملة للرد الإسرائيلي على إيران، على أسعار النفط العالمية التي تأخذ اتجاهًا صعوديًا، وتتجه إلى الخروج عن نطاق السيطرة ومحاولات تحالف أوبك+ تنفيذ تخفيضات لضبط توازن السوق.

وارتفعت أسعار النفط بنسبة 5% مسجلة 75.40 دولارًا للبرميل خلال تداولات، الثلاثاء، حسب تقديرات فايننشال تايمز.

وواصلت أسعار النفط ارتفاعها في اليوم الثاني لهجمات طهران (الأربعاء 2 أكتوبر/تشرين الأول)، مقتربة من ملامسة سقف 75 دولارًا للبرميل.

وقد تنعكس ارتفاعات أسعار النفط العالمية على أسعار الوقود الأميركية، ما يشكل صداعًا لإدارة بايدن ونائبته المرشحة على منصب الرئيس لمنافسة ترمب، كامالا هاريس.

وكانت هاريس قد تعهّدت بالعمل على خفض أسعار السلع اليومية، ومن بينها البنزين الأميركي الذي يسجل 3.40 دولارًا للغالون الواحد حاليًا.

(الغالون: وحدة قياس للمشتقات النفطية السائلة، تعادل في أميركا 3.78 لترًا)

3) الاحتياطي الإستراتيجي الأميركي

استعانت أميركا باحتياطي النفط الإستراتيجي لأول مرة عام 2021 لضبط أسعار البنزين المحلية، وبحلول عام 2022 -في أعقاب اندلاع الحرب الأوكرانية- قرر بايدن سحب 180 مليون برميل إضافية خوفًا من تأثر الإمدادات بالعقوبات على روسيا.

وحاليًا، تملك أميركا 382 مليون برميل في احتياطيها الإستراتيجي، بما يعادل الاستهلاك لمدة 19 يومًا فقط.

وقال هارولد هام إن قرارات بايدن بالسحب من الاحتياطي الإستراتيجي مؤخرًا أدت إلى إهدار موارد النفط الأميركي واستنزافها؛ ما زاد احتمالات وقوعها تحت ضغط صدمة الأسعار على خلفية الصراع في الشرق الأوسط.

وأضاف أن سياسات بايدن أدت إلى إرهاق الاحتياطي الأميركي إلى حد نفاده، وبلوغ مخزونات المصافي أدنى مستوياتها منذ سنوات.

ويوضح الإنفوغرافيك التالي -الذي أعدّته منصة الطاقة المتخصصة- خطة بايدن للسحب من الاحتياطي الإستراتيجي وإعادة الملء، وفق برنامجه المعلن عام 2022:

4) سياسة إدارة بايدن محليًا

اتهم هارولد هام الرئيس جو بايدن بتطبيق سياسات أضرّت بإنتاج النفط الأميركي محليًا، فضلًا عن امتداد الآثار السلبية إلى هذه السياسات خارجيًا.

وأقر هام بحالة الضعف التي يعانيها إنتاج النفط الأميركي نتيجة سياسات بايدن، مشيرًا إلى صعوبة زيادة إنتاجه بوتيرة سريعة يمكنها تعويض تداعيات صراع الشرق الأوسط.

وقلب مؤسس شركة “كونتننتال ريسورسيز” الطاولة على بايدن، متهمًا إياه بأنه “لم يكن مهتمًا بالشؤون الداخلية الأميركية”، مشيرًا إلى أن القطاع يمر بحالة “ضعف وهشاشة” غير عادية.

من جانب آخر، قال هام إن سياسات بايدن أضرّت باستثمارات النفط والغاز، عبر فرض قيود على الحفر وتعليق موافقات محطات الغاز المسال الجديدة.

وحذّر من تزامن تأثير نتائج سياسات بايدن في إنتاج النفط الأميركي مع تفاقم المخاطر الجيوسياسية؛ ما يهدد أمن الطاقة في البلاد ويعرضه لمخاطر.

رد حكومة بايدن

لم تجد اتهامات قطب النفط الصخري الأميركي هارولد هام صدى لدى إدارة بايدن، وأشار مسؤول -لم يتطرق التقرير إلى اسمه- إلى أن ضمان تعرّض المنتجين والمستهلكين المحليين لأضرار من جراء الصراعات الخارجية كان ضمن مساعي الإدارة.

وتطرّق المسؤول إلى إجراءات اتبعتها إدارة بايدن لتعزيز هذه الحماية، من بينها: تسريع وتيرة تنفيذ مسارات انتقال الطاقة، وخفض الطلب على الوقود الأحفوري، والسحب من الاحتياطي الإستراتيجي.

وأضاف أن توقعات البعض لنتائج سياسات إدارة بايدن في ملف الطاقة لم تكن صحيحة، إذ لم تشهد البلاد ارتفاعًا في أسعار النفط خلال العام الجاري إلى 100 دولار للبرميل مثلما طُرح في وقت سابق، لافتًا إلى مواصلة الالتزام باستعادة الاحتياطي الإستراتيجي.

وواصل المسؤول دفاعه عن سياسات بايدن لقطاع الطاقة، مستشهدًا بأرقام وبيانات قياسية حول إنتاج النفط والغاز محليًا وزيادة صادرات الخام والغاز المسال.

موضوعات متعلقة..

اقرأ أيضًا..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: الصراع فی الشرق الأوسط الاحتیاطی الإستراتیجی الطاقة المتخصصة النفط الأمیرکی سیاسات بایدن أسعار النفط إدارة بایدن إنتاج النفط ساعات مضت إلى أن

إقرأ أيضاً:

الأسوق تتأهب لصعود النفط.. والدولار قد يصعد نتيجة الطلب على الملاذ الآمن

نيويورك - (رويترز) - قال مستثمرون إن الهجوم الأمريكي على المواقع النووية الإيرانية قد يرفع أسعار النفط إلى قمم جديدة ويدفع المستثمرين إلى التهاتفت على أصول الملاذ الآمن بينما يقيمون تداعيات أحدث تصعيد في الصراع على الاقتصاد العالمي.

وأشارت ردود الفعل في بورصات الشرق الأوسط اليوم الأحد إلى أن المستثمرين كانوا لا يتوقعون الأسوأ، حتى مع تكثيف إيران لهجماتها الصاروخية على إسرائيل ردا على القصف الأمريكي المفاجئ وتورطها بشدة في الصراع.

ووصف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الهجوم بأنه "نجاح عسكري مذهل" في كلمة بثها التلفزيون، وقال إن "المنشآت النووية الإيرانية الرئيسية لتخصيب اليورانيوم انمحت تماما"، محذرا من قصف الجيش الأمريكي لأهداف أخرى في إيران إذا لم ترضى بالسلام.

وقالت إيران إنها تحتفظ بجميع الخيارات للدفاع عن نفسها، وحذرت من عواقب وخيمة، وتوقع المستثمرون أن يحفز التدخل الأمريكي عمليات بيع في الأسهم وربما إقبالا على الدولار وأصول الملاذ الآمن الأخرى عند استئناف التداول، لكنهم قالوا أيضا إن مسار الصراع لا يزال يكتنفه الكثير من الغموض.

وأشار مارك سبيندل كبير مسؤولي الاستثمار في شركة بوتوماك ريفر كابيتال إلى أن الأسواق ستشعر بالقلق في البداية، وأن النفط سيبدأ التداول على ارتفاع، ومع عدم القدرة على تقييم الأضرار وسيستغرق ذلك بعض الوقت على الرغم من أنه قال إن الأمر انتهى، فإننا مرتبطون به.

ما الذي سيحدث بعد ذلك؟

ويعتقد سيبندل أن حالة عدم اليقين ستخيم على الأسواق إذ سيتأثر الأمريكيون في كل مكان الآن، وسيزيد ذلك الضبابية والتقلبات، لا سيما في قطاع النفط، ومن بين المؤشرات على كيفية تفاعل الأسواق في تداولات الأسبوع الجديد هو سعر الإيثر، ثاني أكبر عملة مشفرة والمقياس الجديد لمعنويات المستثمرين الأفراد بعد بتكوين، والتي تشتريها الآن المؤسسات بشكل أساسي، وانخفض سعر الإيثر خمسة بالمائة اليوم الأحد لتزيد خسائرها التي تتكبدها إلى 13 بالمائة منذ بدء الضربات الإسرائيلية على إيران في 13 يونيو.

الأسواق الخليجية

وبدت معظم أسواق الأسهم الخليجية غير متأثرة بالهجمات التي وقعت في وقت مبكر من صباح اليوم الأحد إذ سجلت المؤشرات الرئيسية في قطر والسعودية والكويت ارتفاعا طفيفا، بينما بلغ المؤشر الرئيسي في تل أبيب أعلى مستوياته على الإطلاق.

أسعار النفط والتضخم

سيتمحور القلق الرئيسي للأسواق حول التأثير المحتمل لتطورات الشرق الأوسط على أسعار النفط وبالتالي على التضخم، وقد يضعف ارتفاع التضخم ثقة المستهلكين ويقلل فرصة خفض أسعار الفائدة في الأجل القريب.

وقال سول كافونيتش كبير محللي الطاقة لدى إم.إس.تي ماركي في سيدني: إن السيناريو الأكثر ترجيحا هو أن ترد إيران باستهداف المصالح الأمريكية في الشرق الأوسط، بما في ذلك البنية التحتية النفطية الخليجية في دول مثل العراق أو التضييق على السفن العابرة لمضيق هرمز الواقع بين سلطنة عُمان وإيران وهو طريق التصدير الرئيسي لمنتجي النفط مثل السعودية والإمارات والعراق والكويت.

وقال كافونيتش: يعتمد الكثير على كيفية رد إيران في الساعات والأيام المقبلة، لكن هذا قد يضعنا على مسار 100 دولار للبرميل إذا ردت إيران كما هددت سابقا".

وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت بما يصل إلى 18 بالمائة منذ 10 يونيو لتبلغ أعلى مستوى لها في خمسة أشهر تقريبا عند 79.04 دولار يوم الخميس الماضي ، إلا أن المؤشر ستاندرد اند بورز 500 لم يشهد تغيرا يذكر بعد انخفاضه في بداية الهجمات الإسرائيلية على إيران في 13 يونيو.

وفي تعليقاته بعد إعلان التدخل الأمريكي، رجح جيمي كوكس الشريك الإداري في مجموعة هاريس المالية أيضا صعود أسعار النفط بسبب الأنباء، لكن كوكس يتوقع استقرار الأسعار على الأرجح في غضون أيام قليلة لأن الهجمات قد تدفع إيران إلى إبرام اتفاق سلام مع إسرائيل والولايات المتحدة.

وأوضح كوكس أن مع هذا الاستعراض للقوة والإبادة الكاملة لقدراتها النووية، فقدوا كل نفوذهم ومن المحتمل أن يستسلموا ويوافقوا على اتفاق للسلام، ويحذر الاقتصاديون من أن ارتفاعا كبيرا في أسعار النفط قد يضر بالاقتصاد العالمي الذي يعاني بالفعل من ضغوط بسبب رسوم ترامب الجمركية.

ويشير التاريخ إلى أن أي تراجع في الأسهم قد يكون عابرا. فخلال الأحداث البارزة السابقة التي أدت إلى أوضاع ملتهبة في الشرق الأوسط، مثل غزو العراق عام 2003 والهجمات على منشآت النفط السعودية في عام 2019، تراجعت الأسهم في البداية لكنها سرعان ما تعافت لترتفع في الأشهر التالية.

وأظهرت بيانات ويدبوش سيكوريتيز وكاب آي.كيو برو أن المؤشر ستاندرد اند بورز 500 تراجع في المتوسط 0.3 بالمائة في الأسابيع الثلاثة التي أعقبت بدء صراع، لكنه عاود الصعود 2.3 بالمائة في المتوسط بعد شهرين من اندلاع الصراع.

تصعيد يحرك الدولار

ويمكن أن يكون للتصعيد آثار متباينة على الدولار، الذي تراجع هذا العام وسط مخاوف من تضاؤل التفوق الأمريكي.

وقال محللون إن تورط الولايات المتحدة بشكل مباشر في الحرب الإيرانية الإسرائيلية قد يفيد الدولار في البداية بفضل الطلب على الملاذ الآمن.

وقال ستيف سوسنيك كبير محللي السوق في آي.بي.كيه.آر في ولاية كونيتيكت "هل نشهد توجها نحو الملاذ الآمن؟ هذا سيعني انخفاض عوائد السندات وارتفاع الدولار".

وأضاف "من الصعب تصور عدم تأثر الأسهم سلبا، والسؤال هو إلى أي مدى؟ سيعتمد الأمر على رد الفعل الإيراني وما إذا كانت أسعار النفط سترتفع".

مقالات مشابهة

  • الأسوق تتأهب لصعود النفط.. والدولار قد يصعد نتيجة الطلب على الملاذ الآمن
  • تصاعد التوتر بين إيران وإسرائيل يربك أسواق الطاقة.. تفاصيل
  • شركة نفط البصرة تنفي توقف تصدير النفط عبر موانئ المحافظة
  • خبير اقتصادي: تصعيد الشرق الأوسط يؤجل مشاريع اقتصادية كبرى ويهدد قطاع السياحة
  • تصاعد توترات الشرق الأوسط يثير قلق المستثمرين مع تقييم لأسوأ السيناريوهات المحتملة
  • تصاعد التوترات في الشرق الأوسط يرفع أسعار النفط ويقلق المستثمرين اقتصاديا
  • أسعار النفط تسجل مكاسب أسبوعية مع استمرار التصعيد بين إيران وإسرائيل " الخام الأميركي زاد 2.6% "
  • تراجع خام برنت قرابة دولارين مع تأجيل القرار الأميركي بشأن إيران
  • أسعار الذهب تشتعل وسط التوتر في الشرق الأوسط
  • أسعار النفط ترتفع مع تصاعد التوترات الجيوسياسية