قال الدكتور محمد أبو العلا، رئيس الحزب العربي الديمقراطي الناصري، إن جميع مناحي الحياة على أرض مصر تشهد تنمية شاملة، استطاعت أن تغير الحياة في وقت قصير، بكل القطاعات الحيوية بالمفهوم الوطني، لا بالمفهوم الغربي الاستعماري.

 قيادة وطنية واعية

وأضح أبو العلا في بيانه، أن انتصارات أكتوبر تتجلى فيها عظمة الإنسان المصري الذي نجح في قهر المستحيل في أكتوبر 73، وهو نفسه الذي قهر المستحيل وأنجز معجزة تنموية هائلة نراها اليوم في أكتوبر 2024، في ظل قيادة وطنية واعية وحكيمه نجحت في قيادة سفينة الوطن، في فترة زمنية شديدة التعقيد محليا وإقليميا ودوليا.

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الطفرة التنموية العربي الديمقراطي العربي الناصري حرب أكتوبر أكتوبر انتصارات أكتوبر

إقرأ أيضاً:

مصير الأسرى الإسرائيليين في غزة منذ 7 أكتوبر

في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 نفذت فصائل المقاومة الفلسطينية بغزة عملية طوفان الأقصى التي أسرت خلالها 251 إسرائيليا، من بينهم عشرات الجنود والضباط، بالإضافة إلى عدد من العمال الأجانب الذين كانوا يعملون في مستوطنات غلاف غزة.

ومنذ ذلك الحين شهد ملف الأسرى تطورات متسارعة شملت صفقات تبادل وعمليات عسكرية ومبادرات إنسانية.

ووفقا للبيانات المتوفرة، فإن إسرائيل تمكنت من استعادة 200 من هؤلاء الأسرى (أحياء أو جثامين)، وذلك على النحو التالي:

صفقات التبادل الصفقة الأولى (2023): تم خلالها الإفراج عن 81 إسرائيليا حيا. الصفقة الثانية (2025): تم بموجبها الإفراج عن 25 إسرائيليا، إلى جانب جثامين 8 إسرائيليين، وهو ما يعني أن المقاومة أفرجت في المجمل عن 106 أسرى إسرائيليين في صفقتي التبادل المذكورتين.

مبادرات إنسانية أفرجت حركة حماس عن الأسير عيدان ألكسندر (يحمل الجنسيتين الإسرائيلية والأميركية) كبادرة حسن نية تجاه الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب. كما أطلقت سراح 4 إسرائيليات مسنات خلال الأسبوع الثالث من الحرب دون مقابل. العمال الأجانب تم الإفراج عن 10 عمال تايلنديين وفلبيني أحياء خلال صفقة التبادل الأولى باتفاق منفصل وبجهود قطرية. كما أطلقت المقاومة أيضا سراح 5 عمال من تايلند ضمن صفقة التبادل الثانية. إعلان

العمليات العسكرية تمكن الجيش الإسرائيلي من استعادة 8 أسرى أحياء فقط عبر 4 عمليات عسكرية، في حين كان الفشل مصير عدد آخر من العمليات العسكرية المخصصة تحديدا لاستعادة أسرى، وأكدت المقاومة أكثر من مرة أن الضغط العسكري لن يؤدي إلا إلى مقتل الأسرى الإسرائيليين. كما استعاد 42 جثة لأسرى خلال العمليات البرية، بالإضافة إلى جثة سائح مكسيكي وجثة عامل تايلندي. ضحايا العمليات العسكرية

أفادت هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين بأن 41 أسيرا لقوا حتفهم بعد أسرهم نتيجة القصف والعمليات العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة.

ماذا بقي؟

حتى اليوم، يقدّر عدد المحتجزين في قطاع غزة بـ55 شخصا، من بينهم 20 ما زالوا على قيد الحياة، في حين يُعتبر 35 آخرون في عداد الموتى وفقا للتأكيدات الرسمية الإسرائيلية.

مقالات مشابهة

  • جرش تحتفل بتأهل المنتخب وسط أجواء وطنية مبهجة
  • الأردن في كأس العالم: إنجاز رياضي وفرصة وطنية لا تُقدّر بثمن
  • التعليم العالي في عهد الملك.. رؤية ونهضة وطنية
  • ستة انتصارات وأربعة تعادلات في ختام الجولة 34 من الدوري العراقي الممتاز لكرة القدم
  • مصير الأسرى الإسرائيليين في غزة منذ 7 أكتوبر
  • رئيس البرلمان العربي يهنئ قيادة المملكة بنجاح موسم الحج ويشيد بجهودها في خدمة ضيوف الرحمن
  • شارك بهجوم 7 أكتوبر.. إسرائيل تقتل القيادي أبو شريعة
  • وزارة الشباب تُطلق فعاليات وطنية وعرض جماهيري لمباراة الأردن والعراق في تصفيات المونديال
  • همسة وطنية للحكومة الأردنية
  • البحوث الإسلامية: عيد الأضحى مناسبة إيمانية عظيمة تتجلى فيها معاني التضحية