اللواء نصر سالم يوضح تفاصيل دور كتيبته في حرب أكتوبر 1973.. فيديو
تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد اللواء نصر سالم، رئيس جهاز الاستطلاع الأسبق، أن مهمة كتيبته في الحرب كان إعاقة التدخلات الإسرائيلية المعادية لحظة العبور، أن جهاز الاستطلاع عمل منذ حرب 1967 حتى حرب أكتوبر، مشيرا إلى أن عناصر الاستطلاع كانت أول من أدار العمليات وكشف تحركات العدو أمام القوات المصرية.
وأضاف اللواء نصر سالم خلال لقائه مع الإعلامية فاتن عبد المعبود ببرنامج «صالة التحرير»، والمذاع على قناة صدى البلد، قائلًا: معرفناش موعد حرب أكتوبر إلا بعد الضربة الجوية الأولى، مشددا على أن القوات الجوية أول من علم بقرار الحرب.
وأفاد اللواء نصر سالم أن الساعة 6 مساء يوم 6 أكتوبر بدأ مهمته في العمل بعمق سيناء بعد نجاح القوات في العبور.
وتابع قائلا: يوم 14 أكتوبر بكيت بشدة وبدأت أشعر بخوف بعد عودة طائرات العدو مرة أخرى وبداية تغيير الموقف، مواصلا: بدأت أوصف لقائد كتيبتي حاجة أول مرة أشوفها وكانت طيارة بدون طيار.
واختتم قائلا: الإسرائيليون مميزون جدا في عمل الموانع والأسلاك الشائكة، ومشيت مع جنودي 50 كيلو وأنا شايل 40 كيلو حمولة على ظهري، ونجحنا في عمل مجهود كبير في توفير المعلومات لقواتنا يوم 7 أكتوبر.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اللواء نصر سالم جهاز الاستطلاع حرب 1967 حرب أكتوبر نصر اكتوبر انتصارات اكتوبر اللواء نصر سالم
إقرأ أيضاً:
تفاصيل رسائل الرئيس السيسي بشأن ضبط المشهد الانتخابي.. فيديو
قال المفكر العمالي محسن عليوة إن الكلمات التي دوّنها الرئيس عبد الفتاح السيسي عبر صفحته الرسمية جاءت رسالة واضحة وحكيمة لإصلاح مشهد انتخابي لم يكن لائقًا بتاريخ الدولة المصرية.
وأوضح عليوة، خلال لقائه ببرنامج “صباح البلد” المذاع على قناة “صدى البلد”، أن الرئيس لم يلجأ لأي أدوات تنفيذية، بل استخدم حقه الطبيعي كمصري يرى أن مستوى الأداء في بعض الدوائر لا يعبر عن قيمة مصر.
وأضاف: «الرئيس قال: اتقوا الله.. كلمة جاية في توقيت بالغ الأهمية، وبتوجيه صريح بإن المشهد لازم يتعدل».
وأكد أن مصر تمر بمرحلة مليئة بالتحديات الإقليمية والداخلية، وأن السنوات الخمس المقبلة تحمل ملفات بناء وتشريعات جديدة، وهو ما يجعل ضبط المسار الانتخابي ضرورة وطنية.
واختتم: “نجاح الدولة في جذب العالم مرتين خلال الفترة الأخيرة؛ سواء في مؤتمرات السلام أو في افتتاح مشروعات حضارية كبرى، بينما يبقى المشهد الداخلي مسئولية المصريين”.