تستعد كلية الذكاء الاصطناعي بجامعة الزقازيق لاستقبال دفعة جديدة من الطلاب الحاصلين على الثانوية العامة أو ما يعادلها بشعبتيها علمي رياضة وعلوم للعام الأكاديمي 2023-2024 في البرامج الجديدة. 

كلية الذكاء الاصطناعي في جامعة الزقازيق 

ونستعرض أبرز المعلومات عن كلية الذكاء الاصطناعي في جامعة الزقازيق، ومنها البرامج المطروحة للدراسة ومصاريف الالتحاق بالكلية؛ لإفادة الطلاب والطالبات الذين يسعون لتقديم أوراقهم والالتحاق بالكلية.

 

مصارف كلية الذكاء الاصطناعي في جامعة الزقازيق

وبحسب بيان بجامعة الزقازيق، تبلغ مصارف كلية الذكاء الاصطناعي في جامعة الزقازيق 20 ألف جنيه، تسدد على قسطين خلال العام الدراسي، فيما اعتمد التنسيق 336 درجة.

وتنقسم الدراسة في كلية الذكاء الاصطناعي بجامعة الزقازيق إلى 4 أقسام، ويصل عدد الساعات التي يدرسها الطالب على مدار السنوات الأربعة نحو 141 ساعة. 

- قسم البرمجة الآلة واسترجاع المعلومات

- قسم الروبوتات والآلات الذكية.

- قسم تكنولوجيا أنظمة الشبكات المدمجة.

- قسم علوم البيانات

ووفقًا لكلية الحاسبات والمعلومات في جامعة الزقازيق، جميع البرامج تقبل الطلاب الحاصلين على الثانوية العامة علمي رياضة أو علوم أو ما يعادلها من الشهادات بشرط أن يكون الطالب حاصلًا على الحد الأدنى للقبول بكليات الحاسبات والمعلومات كالتالي:

- الطلاب الحاصلون على الثانوية العامة أو ما يعادلها بشعبتيها علمي رياضة وعلوم الذين قُبلوا في حاسبات الزقازيق عن طريق مكتب التنسيق، يمكنهم الالتحاق بالبرنامج عن طريق تقديم طلب بمكتب وكيل الكلية للتعليم والطلاب.

- الطلاب الحاصلون على الثانوية العامة أو ما يعادلها بشعبتيها علمي رياضة وعلوم الذين التحقوا بكليات أخرى يمكنهم الالتحاق بالبرنامج عن طريق مكتب التحويلات المركزي بجامعة الزقازيق ويُقدم طلب تحويل إلى البرنامج الذي يرغب الالتحاق به بشرط أن يكون الطالب حاصل على الحد الأدنى للقبول بكليات الحاسبات والمعلومات.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الشرقية الذكاء الاصطناعي كلية الذكاء الاصطناعي البرامج المصروفات تنسيق على الثانویة العامة بجامعة الزقازیق علمی ریاضة

إقرأ أيضاً:

الذكاء الاصطناعي يهدد عرش «جوجل».. هل انتهى عصر محركات البحث التقليدية؟

تصاعدت التوقعات حول مستقبل محركات البحث في السنوات الأخيرة، وتحديداً مع بروز تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي مثل شات جي بي تي، والتي يراها البعض بديلاً محتملاً لمحرك بحث «جوجل»، المسيطر الأكبر على ساحة البحث منذ أكثر من عقدين، وعلى الرغم من هذا الحراك السريع، لا تزال «جوجل» متفوقة بفارق شاسع يصعب تجاوزه حالياً، بحسب تقرير نشره موقع phonearena.

جوجل

تشير البيانات الصادرة عن شركة NP Digital إلى أن محرك بحث «جوجل» يعالج يومياً نحو 13.5 مليار عملية بحث، فيما لا تزال طلبات البحث عبر شات جي بي تي لا تتجاوز ملياراً واحداً يومياً.

وعلى الرغم من أن هذا الرقم يُعتبر إنجازاً كبيراً لمنصة لم تتجاوز سنواتها الأولى، إلا أن الفارق الكبير مع «جوجل» يوضح أن المنافسة لا تزال في مراحلها الأولى.

وتحتل شات جي بي تي حالياً المركز الثاني عشر عالمياً في عدد طلبات البحث، متساوية مع تطبيق تيك توك، فيما تحتل المرتبة الثانية بعد «جوجل» منصة إنستجرام بـ6.5 مليار عملية بحث، تليها بايدو الصينية بـ5 مليارات، ثم سناب شات وأمازون بـ4 و3.5 مليار عملية بحث على التوالي.

نمو متسارع لـ شات جي بي تي

اللافت أن شات جي بي تي حققت مليار طلب بحث يومياً بسرعة تفوق «جوجل» بـ5.5 مرات، ما يعكس نموًا لافتًا في اعتماد المستخدمين عليها.

ورغم ذلك، فإن نحو 60% من عمليات البحث على «جوجل» تنتهي دون أي نقرة، بفضل المقتطفات الذكية والنظرة العامة للذكاء الاصطناعي التي تقدم أجوبة فورية للمستخدم.

الذكاء الاصطناعي تفوق شات جي بي تي في مجالات محددة

وفقاً لتقرير Visual Capitalist، فإن شات جي بي تي يُظهر تفوقاً في بعض المهام، منها:

- التفكير المعقد.

- الكتابة الإبداعية.

- تبسيط المفاهيم.

- تلخيص المحتوى.

- التفاعل مع المشكلات.

هذه المهارات تمنح الذكاء الاصطناعي اليد العليا في حالات تتطلب معالجة لغوية متقدمة أو شرحاً تفصيلياً، في حين يبقى «جوجل» الخيار الأسرع للحصول على معلومات سريعة أو مواقع محددة.

الذكاء الاصطناعي مستقبل البحث

يشير التقرير إلى أن دمج شات جي بي تي في المتصفحات والأجهزة سيكون الخطوة الحاسمة في تعزيز مكانته كمحرك بحث بديل.

فعلى سبيل المثال، بدأت «جوجل» بالفعل باستبدال مساعدها الرقمي بـ جيميني، وهو نموذج لغوي مدعوم بالذكاء الاصطناعي، يستطيع تنفيذ الأوامر اليومية مثل ضبط المنبهات.

أما على أجهزة آيفون، فقد تم دمج شات جي بي تي مع سيري، بحيث يُعرض رد من الذكاء الاصطناعي إذا عجز سيري عن تقديم إجابة ووافق المستخدم على ذلك.

الذكاء الاصطناعي

رغم القفزات الكبيرة التي تحققها منصات الذكاء الاصطناعي مثل شات جي بي تي، فإن التحدي الحقيقي يكمن في كسب ثقة المستخدمين التقليديين الذين لا يزالون يعتمدون على «جوجل» كمصدر أول للمعلومة، ولكن، ومع هذا التطور السريع، قد لا يطول الوقت قبل أن تصبح هذه المنصات منافساً حقيقياً لا يُستهان به.

اقرأ أيضاًانطلاق مهرجان أفلام الذكاء الاصطناعي السنوي في نيويورك

الذكاء الاصطناعي يتوقع الفائز بلقب دوري أبطال أوروبا 2024-2025

مقالات مشابهة

  • عاش يتيما ومات وحيدا.. تفاصيل مؤلمة في دهس طالب كلية الشرطة بالشيخ زايد
  • تعرف على أبرز الوظائف المستقبلية في عصر الذكاء الاصطناعي
  • الذكاء الاصطناعي يهدد عرش «جوجل».. هل انتهى عصر محركات البحث التقليدية؟
  • “شبكة العنكبوت”: الحرب في عصر الذكاء الاصطناعي
  • كلية طب الأسنان في جامعة دمشق تحصل على الاعتماد الأوروبي ضمن ‏برنامج ‏Leader‏ الذي تقدمه الجمعية الأوروبية لطب الأسنان ‏
  • كيف يساعد الذكاء الاصطناعي على إنقاص الوزن؟
  • إنجاز دولي لفريق كلية الهندسة جامعة القاهرة في مسابقة "ماراثون شل البيئي"
  • 44 مليار دولار وقوة ناعمة تخسرهما أميركا لو رحل الطلاب الأجانب
  • جامعة القاهرة تتصدّر أبحاث الذكاء الاصطناعي في مصر بـ2,191 بحثًا
  • عائلات 13 مليون طالب صيني تعيش حالة طوارئ بالتزامن مع امتحانات غاوكاو