المنفي والدبيبة يهنئان “سعيّد” بولايته الثانية لرئاسة تونس
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
قدم رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي التهاني لرئيس الجمهورية التونسية قيس سعيد لفوزه بولاية ثانية في الانتخابات الرئاسية التونسية.
جاء ذلك خلال اتصال هاتفي بين المنفي وسعيد والذي أكد خلاله عمق العلاقات الثنائية القائمة بين البلدين الشقيقين متمنيا الاستقرار والتقدم في ظل قيادته الحكيمة والرشيدة للبلاد، بحسب وصفه.
كما هنأ رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبدالحميد الدبيبة التهاني لسعيّد خلال مكالمة هاتفية أيضا جدد فيها حرصه على تعزيز العلاقات الثنائية بين ليبيا وتونس بما يخدم المصالح المشتركة للبلدين الشقيقين.
وجدد رئيس الوزراء الدبيبة التأكيد أن ليبيا ستظل داعمة لتونس في مسيرتها نحو تحقيق التنمية والازدهار.
وكان الرئيس التونسي قيس سعيد فاز بولاية ثانية لرئاسة البلاد بنسبة بلغت 89% وذلك خلال الانتخابات الرئاسية التي جرت اليومين الماضيين.
المصدر: حكومتنا + المكتب الإعلامي لرئيس المجلس الرئاسي
Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف
إقرأ أيضاً:
الفرح: الاحتلال الإسرائيلي يعرقل تنفيذ “المرحلة الثانية” من اتفاق غزة
يمانيون |
قال عضو المكتب السياسي لأنصار الله، محمد الفرح، إن الاحتلال الإسرائيلي يواصل خداع المجتمع الدولي والمماطلة في تنفيذ اتفاق غزة، مشددًا على أن كل حديثه عن “المرحلة الثانية” لا يعدو كونه واجهة لتمديد احتلاله وتثبيت سيطرته على غزة.
وأضاف الفرح أن الاحتلال الإسرائيلي يثبت بشكل متكرر، من خلال تعامله مع الاتفاق، أنه لا يعرف سوى سياسة الخداع والمماطلة، موضحًا أن كل تصريحات الاحتلال بشأن المرحلة الثانية من الاتفاق هي مجرد غطاء يختبئ خلفه للتهرب من تنفيذ التزاماته.
وأكد أن العدو الإسرائيلي، منذ توقيع الاتفاق، أظهر بوضوح نواياه لنسف الاتفاق عبر خطوات متتالية، بما في ذلك رفض الانسحاب من الأراضي المحتلة، خنق المساعدات الإنسانية، استمرار القصف، وفرض شروط جديدة غير موجودة في الوثائق المتفق عليها.
وشدد الفرح على أن الاحتلال الإسرائيلي لا يزال يحتل الأرض الفلسطينية، يمنع عودة أهاليها، ويعرقل وصول الغذاء والدواء للمدنيين، في خرق فاضح للمرحلة الأولى من الاتفاق، دون أن يواجه أي ضغوط دولية أو إقليمية لوقف هذه الانتهاكات.
وقال الفرح إن المجتمع الدولي والوسطاء والرأي العام أصبحوا يدركون أن الاحتلال الإسرائيلي هو العقبة الرئيسية أمام تنفيذ الاتفاق، وهو المسؤول عن تعطيل المرحلة الثانية، واستمرار المعاناة في غزة. وأكد أن الاحتلال لا يلتزم بأي اتفاق ولا يفي بأي تعهد.
سماحة المفتي: إلى متى يستمر الصمت الدولي أمام معاناة أهالي غزة؟