صالح النعيمة يناشد المسؤولين للحصول على العلاج في مستشفى الملك فيصل التخصصي
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
ماجد محمد
ناشد قائد المنتخب الوطني السابق، صالح النعيمة، المسؤولين، حيث كشف عن معاناته مع ظروف صحية سيئة تؤثر على حياته اليومية.
وقال النعيمة عبر حسابه على موقع اكس أن حالته الصحية تسوء يومًا بعد يوم، مما جعله يلجأ إلى السلطات المختصة طلبًا للدعم والمساعدة.
وقال النعيمة: “نظراً إلى أنني أعاني من ظروف صحية سيئة جداً، وحالتي الصحية تسوء يوماً بعد يوم، فإني أناشد من يهمه الأمر من المسؤولين بمساعدتي للدخول والعلاج بمستشفى الملك فيصل التخصصي.
وأضاف في كلماته: “لا أراكم الله مكروها في من تحبون. وتقبلوا خالص الشكر والتقدير والامتنان.”
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: صالح النعيمة مستشفى الملك فيصل التخصصي
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: الظروف الإنسانية في غزة سيئة جداً
الثورة نت /..
أعلن المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، اليوم الاثنين، إن الظروف الإنسانية في قطاع غزة لا تزال سيئة جداً حتى مع استمرار عمليات الإغاثة.
وأكد دوجاريك، في الإحاطة الصحفية اليومية، أن نقص الإمدادات الأساسية وتدمير البنية التحتية خلال عامين من الحرب بغزة يعوق جهود توسيع الرعاية الصحية، وفقاً لقناة الجزيرة.
وأضاف دوجاريك أن منسق الشؤون الإنسانية بالأمم المتحدة شدد على توفير المساعدات دون قيود وتمكين الشركاء من إيصال الإمدادات إلى غزة.
وبدعم أمريكي وأوروبي، ارتكب جيش العدو الإسرائيلي على مدى عامين متواصلين منذ السابع من أكتوبر 2023، جرائم إبادة جماعية وحصار وتجويع في قطاع غزة أسفرت عن استشهاد 70,103 مدنياً فلسطينياً، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 170,986 آخرين، حتى اليوم، في حصيلة غير نهائية، حيث لا يزال الآلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.
ودخل اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة حيز التنفيذ في 10 أكتوبر الماضي، بعد حرب إبادة جماعية صهيونية استمرت عامين متواصلين، غير أن جيش العدو الإسرائيلي يمارس خروقات يومية للاتفاق، وما يزال يمنع دخول غالبية المساعدات الإنسانية إلى القطاع.