حمدان بن زايد يتفقد مشاريع خدمية وترفيهية في غياثي
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
قام سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، ممثل الحاكم في منطقة الظفرة، بجولة تفقديه لعدد من مشاريع البنية التحتية والمشاريع الخدمية والترفيهية في مدينة غياثي، والتي تنفّذها بلدية منطقة الظفرة، لتقديم خدمات متميزة لأهالي المنطقة، بما يتماشى مع النهضة الشاملة ورؤية حكومة أبوظبي في مختلف المجالات. واطلع سموه على عرض للمشاريع من محمد علي المنصوري، مدير عام بلدية منطقة الظفرة، لمراحل التنفيذ ونسب الإنجاز لهذه المشاريع الحيوية، موجهاً سموه بضرورة توفير كافة المقومات والمواصفات اللازمة لإنجازها بما ينسجم مع الاحتياجات الاجتماعية والاقتصادية والتنموية لأهالي منطقة الظفرة من المواطنين والزوّار.
كما زار سموه مجلس مبارك بن قران المنصوري، واستقبل عدداً من المواطنين والمواطنات وأهالي المنطقة وذلك في إطار حرص سموه على متابعة أحوالهم والخدمات التي تقدم في مختلف مدن منطقة الظفرة وتوفير سبل الاستقرار والحياة الكريمة.
واستمع سموه خلال اللقاء، إلى آراء المواطنين ووجهات نظرهم في مختلف الأمور المتعلقة بالخدمات التي تقدم لهم واطمأن على أحوالهم. وتبادل سموه والحضور الأحاديث الودية التي تجسد عمق العلاقة التي تربط القيادة بالمواطنين ومدى اهتمامها ورعايتها لأبنائها وحرصها على متابعة شؤون حياتهم وتلمس احتياجاتهم. رافق سموه خلال الزيارة ناصر محمد المنصوري وكيل ديوان ممثل الحاكم وعدد من كبار المسؤولين.
(وام)
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: تسجيل الدخول تسجيل الدخول فيديوهات الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان منطقة الظفرة
إقرأ أيضاً:
عبدالله بن زايد ووزيرة خارجية أستراليا يبحثان هاتفياً تعزيز علاقات التعاون بين البلدين
بحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، خلال اتصال هاتفي مع معالي بيني وونغ، وزيرة خارجية أستراليا، العلاقات الثنائية بين البلدين، وسبل تعزيزها بما يخدم مصالحهما المتبادلة. وهنأ سموه معالي بيني وونغ بمناسبة إعادة تعيينها وزيرة للخارجية في الحكومة الأسترالية، مؤكداً تطلعه إلى مواصلة العمل معها لتعزيز نمو وتطور علاقات التعاون المزدهرة بين البلدين الصديقين. وأكد سموه عمق علاقات الصداقة بين دولة الإمارات وأستراليا، اللتين تحتفيان هذا العام بمرور 50 عاماً على إقامة العلاقات الدبلوماسية بينهما في عام 1975، مشيراً إلى الحرص المشترك على استثمار كافة الفرص المتاحة لتعزيز مسارات التعاون المشترك، بما يدعم الأهداف التنموية للبلدين. كما بحث سموه ومعالي بيني وونغ، خلال الاتصال الهاتفي، عدداً من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وتبادلا وجهات النظر بشأنها.
أخبار ذات صلة