رأس الخيمة.. إخلاء طبي لمصاب باكستاني تعرض لحادث في وادي القور
تاريخ النشر: 11th, October 2024 GMT
نفذ المركز الوطني للبحث والإنقاذ بالحرس الوطني، بالتنسيق مع مجموعة حرس الحدود والإسعاف الوطني، بالإضافة إلى شرطة رأس الخيمة وشرطة دبي وإسعاف دبي، مهمة إخلاء طبي لمصاب من الجنسية الباكستانية يبلغ من العمر 58 عاماً في وادي القور التابع لإمارة رأس الخيمة، إثر تعرضه لحادث تدهور آلية، مما أدى إلى إصابته بإصابات بليغة.
وأوضح المركز الوطني للبحث والإنقاذ، أنه تم إرسال فريق البحث والإنقاذ إلى الموقع وإخلاء المصاب إلى مستشفى راشد في دبي لتلقي العلاج اللازم.
نفذ المركز الوطني للبحث والإنقاذ بـ #الحرس_الوطني، بالتنسيق مع مجموعة حرس الحدود والإسعاف الوطني، بالإضافة إلى شرطة رأس الخيمة وشرطة دبي وإسعاف دبي مهمة إخلاء طبي لمصاب من الجنسية الباكستانية يبلغ من العمر 58 عاماً في وادي القور التابع لإمارة رأس الخيمة إثر تعرضه لحادث تدهور… pic.twitter.com/xuL76AbMP6
— NSRCUAE - NGC (@NSRCUAE) October 11, 2024المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات رأس الخیمة
إقرأ أيضاً:
القدس.. وقفة تضامنية ضد إخلاء منازل الفلسطينيين في سلوان
نظمّ عشرات المقدسيين وقفة احتجاجية في حي بطن الهوى ببلدة سلوان جنوب المسجد الأقصى، رفضا لقرارات الإخلاء التي تهدد العائلات الفلسطينية في الحي لصالح الجمعيات الاستيطانية الإسرائيلية.
وأكد المشاركون في الوقفة التضامنية، اليوم السبت، تمسكهم بحقهم في منازلهم وأراضيهم، مشيرين إلى أن نحو 87 منزلا في الحي مهددة بالإخلاء، وأن قرابة 750 شخصا يواجهون خطر التهجير القسري، رغم امتلاكهم لوثائق ملكية قانونية تثبت حقهم في منازلهم.
وأوضح المتحدثون في حديثهم للجزيرة نت أنهم يواصلون منذ سنوات معركة قانونية طويلة في المحاكم الإسرائيلية ضد قرارات الإخلاء.
كما أفاد بعض الأهالي رفضهم جميع محاولات الإغراء المالية للسيطرة على منازلهم عبر الجمعيات الاستيطانية، مؤكدين أنهم باقون في منازلهم مهما كانت الضغوط.
ودعا المشاركون المجتمع الدولي إلى التدخل لوقف سياسات التهجير والاستيطان في القدس، معتبرين أن ما يجري في سلوان جزء من مخططات الاحتلال التي تستهدف الاستيلاء على القدس وتهجير سكانها منها.
وبدأت قضية منازل حي بطن الهوى بعد أن رفعت جمعية "عطيرت كوهنيم" الاستيطانية دعوى قضائية عام 2015 ضد العائلات، بدعوى أنها تسكن فوق أرض كان يملكها يهود من اليمن قبل احتلال فلسطين عام 1948.
وتطل المنازل المهددة بالإخلاء على الزاوية الشرقية الجنوبية من سور القدس والمسجد الأقصى، ولا يفصل بينهما إلا وادي قدرون بمسافة نحو 300 متر فقط.
ويتعرض حي بطن الهوى في سلوان، الذي يسكنه نحو 10 آلاف مقدسي، لعملية تهويد واسعة، حيث يهدد الإخلاء أكثر من 87 عائلة في الحي، وفق ما أكده رئيس لجنة الحي زهير الرجبي، في حديث للجزيرة نت.