تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

وجه المهندس حازم الأشمونى محافظ الشرقية إدارة شؤون البيئة بالديوان العام بعدم إصدار التصاريح الخاصة بإنشاء مشروعات غذائية أو صناعية أو طبية و محطات المحمول إلا بعد إستيفاء كافة اللإشتراطات البيئية والصحية وكذلك التفتيش الدوري على  المنشآت ومحطات المحمول بنطاق المحافظة حفاظاً على صحة وسلامة المواطنين ولضبط المخالفات و اتخاذ الإجراءات القانونية حيال المخالفين .

ومن جانبه أشار المهندس ماهر الشناف مدير إدارة شؤون البيئة بالديوان العام إلى قيام لجنة فحص وتقييم إنشاء محطات المحمول  بإدارة شؤون البيئة بالديوان العام  بإجراء المعاينات الخاصة ل 5 مواقع جديدة لإنشاء محطات المحمول بنطاق مراكز (منيا القمح – بلبيس - صان الحجر - الإبراهيمية - ديرب نجم ) و تمت الموافقة وإعطاء التصاريح الإبتدائية لهم ، و إستصدار التصاريح الخاصة لإقامة هذه المحطات بعد إستيفاء كافة الإشتراطات البيئية والصحية ، بمعرفة لجان شؤون البيئة وتقديم شهادات القياس الخاصة بتلك المحطات  للتأكد من مطابقتها لإشتراطات البروتوكول الموقع بين ( وزارة الإتصالات - وزارة الصحة والسكان - وزارة البيئه) ومنها أن ينشأ البرج على سطح خرساني.

وأن يبعد عن سور المدارس مسافة لا تقل عن 20 متر من مرحلة رياض الأطفال حتي المرحلة الإعدادية.

وعدم إقامة برج تقوية شبكة محمول علي سطح مستشفي متكامل،  لعدم  التداخل بين الموجهات الكهرومغناطيسية و أجهزة القلب أو العناية المركزة بالمستشفي.

كما أوضح مدير إدارة شؤون البيئة بالديوان العام قيام لجنة تقييم الأثر البيئي للمشروعات بإدارة شؤون البيئة بفحص 220 نموذج تقييم أثر بيئى لطلبات إنشاء مشروعات جديدة وتمت الموافقة عليها بعد التأكد من توافر الإشتراطات البيئية والصحية ، فضلاً عن فحص 46 شكوى للمواطنين.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: اتخاذ الإجراءات القانونية حيال المخالفين 5 مواقع التفتيش الدوري الصحة والسكان المهندس حازم الأشموني محافظ الشرقية

إقرأ أيضاً:

حشود سيئون تؤكد حق أبناء حضرموت في إدارة شؤون محافظتهم

شهدت مدينة سيئون، الأحد، حشودًا جماهيرية كبيرة في فعالية "مليونية 30 نوفمبر" التي جاءت احتفاءً بالذكرى الـ58 للاستقلال الوطني، استجابة لدعوة المجلس الانتقالي الجنوبي وقياداته المحلية في حضرموت. 

وامتدت الاحتفالات على شوارع وساحات المدينة الكبرى، حيث توافد آلاف المشاركين من مختلف مديريات حضرموت حاملين أعلام الجنوب وصور قيادات المجلس، رافعين شعارات تمثل تمسكهم بالهوية الجنوبية ورفض الوصاية على حضرموت، مع التأكيد على حق أبناء المحافظة في إدارة ملفي الأمن والعسكر، وإخراج القوات الشمالية من وادي حضرموت، باعتبار ذلك خطوة حاسمة نحو تحقيق الاستقرار الدائم.

وأكد الأستاذ علي الكثيري، رئيس الجمعية الوطنية بالمجلس الانتقالي الجنوبي، أن حضرموت صمام أمان لمكتسبات المنطقة ودرع لحمايتها. مشيرًا إلى قرب انتهاء وجود القوات التي أطلقت النار على المدنيين والمنازل مؤخرًا، مؤكدًا أن جميع أبناء محافظات الجنوب سيكونون سندًا لأهل حضرموت وقت الحاجة، ومشيرًا إلى قرب تمكين أبناء الوادي من إدارة مديرياتهم. 

ووجّه رسالة مباشرة لأبناء الوادي قائلاً: "عليكم الأمان، وننشد لكم الأمن والسلام"، مؤكدًا أن المجلس الانتقالي بقيادة الزُبيدي سيكون مفتاح الخير في وادي الخير، ومشدّدًا على استكمال تحرير باقي المناطق.

بدوره، أكد الأستاذ محمد صالح باتيس، القائم بأعمال رئيس الهيئة التنفيذية للمجلس الانتقالي في حضرموت، أن هذا الاحتشاد يمثل إعلانًا عن إرادة الشعب الجنوبية الراسخة، وحذر من محاولات من أسماها "قوى الاحتلال اليمني" لسلخ حضرموت عن محيطها الجنوبي، مؤكدًا أن هذه المحاولات ستتكسر أمام وعي أبنائها. 

وشدد باتيس على ضرورة إخراج القوات المنطقة العسكرية الأولى من وادي حضرموت وتمكين أبناء المحافظة من إدارة أمنهم الذاتي عبر نشر قوات النخبة الحضرمية والقوات المسلحة الجنوبية، مؤكدًا أن هذا المطلب يمثل ضرورة وطنية لاستعادة الاستقرار وتحريك عجلة التنمية.

من جهته، أعلن عبدالملك الزُبيدي، رئيس الهيئة التنفيذية المساعدة لشؤون وادي وصحراء حضرموت، خلال الفعالية، أن أبناء حضرموت يفوضون القوات المسلحة الجنوبية لاستكمال تحرير المحافظة من القوات الغازية التي دخلت حضرموت عام 1994، مؤكدًا أن استعادة كامل الأراضي هو واجب شرعي وأمانة تجاه أبنائها، داعيًا الجميع للتحضير والاستعداد لأي خطوات لتحرير الوادي، ومشدّدًا على ضرورة وقوف جميع محافظات الجنوب إلى جانب حضرموت في هذه المهمة الوطنية.

كما صدر عن المليونية بيان أكدت فيه الجماهير أن حضورها الكثيف يعكس الإرادة الشعبية الثابتة لاستعادة دولة الجنوب كاملة السيادة، وأن الذكرى الـ30 من نوفمبر ليست مجرد احتفال تاريخي بل محطة لتجديد ذاكرة الجنوب وإرادة التحرر. وشدد البيان على رفض أي محاولة لإعادة إنتاج الاحتلال على حد وصفه، وعلى دور القوات الجنوبية كضامن للأمن والاستقرار، مؤكدًا حق أبناء حضرموت في إدارة شؤون محافظتهم وتمكين القوات المحلية من أداء مهامها دون عوائق.


مقالات مشابهة

  • ضبط 3 مخالفين لنظام البيئة لاستغلالهم الرواسب في تبوك
  • القوة الخاصة لأمن الطرق بالقصيم تضبط مخالفًا لنظام البيئة
  • حشود سيئون تؤكد حق أبناء حضرموت في إدارة شؤون محافظتهم
  • إيقاف 8 فنادق عائمة في الأقصر لعدم استيفاء الصلاحية الفنية والتراخيص
  • قرار عاجل بشأن تدريس الجدارات البيئية لطلاب الصف الأول بمدارس التعليم الفني
  • محافظ الشرقية يتفقد مركز معلومات الشبكات والمرافق والادارة الهندسية بالديوان العام
  • وزير الصحة يشرف على إعطاء أوّل جرعة تطعيم
  • إحالة المتهم بقتل شاب وسرقته بالشرقية للمفتى
  • هل يجوز إعطاء زميلي في العمل من زكاة المال ؟.. الإفتاء: جائز الشروط
  • ندوات توعوية بالشرقية لترشيد استهلاك المياه وحماية البيئة