حماس ترحب بقرار نيكاراغوا قطع علاقتها مع الاحتلال
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
غزة - صفا رحب القيادي في حركة حماس عزت الرشق، بقرار حكومة نيكاراغوا قطع علاقاتها الدبلوماسية مع الكيان الإسرائيلي، ردًّا على الإبادة الجماعية الوحشية المتواصلة التي ترتكبها حكومة الاحتلال المجرمة ضدّ شعبنا الفلسطيني. وثمن الرشق في تصريح وصل وكالة "صفا"، يوم السبت، تصريح نائبة الرَّئيس دانييل أورتيغا "روزاريو موريو"؛ التي وصفت فيه حكومة الاحتلال بـ " الفاشية والمجرمة".
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: حماس نيكاراغوا الاحتلال
إقرأ أيضاً:
أول تعليق من حماس على الأحداث في بيت جن بسوريا
أكد حازم قاسم الناطق باسم حركة المقاومة الفلسطينية حماس أن العدوان الإسرائيلي على سوريا فجر اليوم، مع استمرار قصف الاحتلال لغزة والضفة ولبنان، دليل على سعيه المستمر لتوسيع عدوانه في كل المنطقة.
وقال قاسم في تصريحات له؛ إن حكومة الاحتلال بسلوكها العدواني هي السبب الحقيقي في حالة عدم الاستقرار في المنطقة.
وختم تصريحاته بالقول: لذا يجب أن تواجه بموقف عربي عملي وموحد لوضع حد لعربدة هذه الحكومة المتطرفة.
ولاحقا؛ أعلنت الإخبارية السورية ارتفاع عدد شهداء العدوان الإسرائيلي على بيت جن إلى 13 بينهم نساء وأطفال فيما لا يزال آخرون عالقين تحت الأنقاض.
وفي وقت سابق ؛ أعلن المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي عن إصابة ضابطين وجندي احتياط بجروح خطيرة، بالإضافة إلى جندي احتياط آخر أصيب بجروح متوسطة، وضابط وجندي احتياط بجروح طفيفة خلال تبادل إطلاق نار غير اعتيادي في بيت جن، بسوريا.
وأضاف المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي أن قوات من لواء الاحتياط "رأس الحربة" (55)، التابع للفرقة 210، شنت عملية لاعتقال مشتبه بهم من تنظيم الجماعة الإسلامية، بناءً على معلومات استخباراتية.
وتم إجلاء المقاتلين لتلقي العلاج في المستشفى، وأُبلغت عائلاتهم. واكتملت العملية، وأُلقي القبض على جميع المشتبه بهم، وتم القضاء على عدد من الإرهابيين.
وأفادت وكالة “صابرين نيوز”، بمقتل 9 أشخاص في اشتباكات بين الجيش الإسرائيلي ومسلحين في بلدة بيت جن السورية.
وبحسب التقرير، لا يزال أشخاص عالقين تحت أنقاض منزل تضرر هناك.
وأعلنت قناة سوريا تي في، أن قوات الجيش الإسرائيلي اعتقلت ثلاثة من سكان بلدة بيت جن جنوب البلاد، قبل انسحابها منها.
وفي وقت سابق، أفادت تقارير محلية بوقوع تبادل لإطلاق النار بين أهالي البلدة وقوة تابعة للجيش الإسرائيلي كانت تقوم بدورية في البلدة. كما وردت أنباء عن إطلاق نار من مروحيات قتالية ونيران مدفعية في المنطقة.