لو أن المنتخب خسر مبارياته لاتخذه سلك ورهطه وطبيق وعصابته هزوا
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
من نافلة القول إن من لا يساند الجيش الوطني ليس له حق تشجيع المنتخب الوطني الذي يديره إتحاد كرة القدم السوداني، فكلاهما مؤسسات دولة سودانية تعمل ضمن منظومتها ووفق قوانينها وإجراءاتها وتمول من ذات الخزينة، وجميعهم يرتدون شعار هذه الدولة ويمثلونه ويدافعون عنه.
التسييس هو محاولة مصادرة انتصار المنتخب لجهات أخرى أو تحييده.
تباً لكم من منافقين أغبياء!!!
Zuhair Abdulfattah Babiker
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الجمعية الدولية لطب الإدمان تشيد بمرسوم رئيس الدولة إنشاء «الجهاز الوطني لمكافحة المخدرات»
أشادت الجمعية الدولية لطب الإدمان «ISAM» بالمرسوم بقانون اتحادي الذي أصدره صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، بإنشاء «الجهاز الوطني لمكافحة المخدرات»، باعتباره أداة مهمة وفعالة، تسهم في تعزيز جودة دولة الإمارات العربية المتحدة في مجال مكافحة آفة المواد المخدرة والمؤثرات العقلية، وتجفيف منابعها.
وأكدت الجمعية، في بيان، أن مرسوم صاحب السمو رئيس الدولة يرسخ جهود دولة الإمارات في مكافحة المخدرات، واتباعها نهجاً دقيقاً وشاملاً لمواجهة هذه القضية التي تشكل خطراً جسيماً يهدد دول العالم كافة، إذ عملت الإمارات، بشكل مستمر، على تحديث القوانين والتشريعات الخاصة بمكافحة المخدرات، إضافة إلى الجهود الأمنية والوقائية والعلاجية والتوعوية، التي كان لها بالغ الأثر في التصدي لهذه الآفة.
وقال الدكتور حمد الغافري، رئيس الجمعية الدولية لطب الإدمان «ISAM»، عضو مجلس إدارة الجمعية الأميركية لطب الإدمان، إن إنشاء «الجهاز الوطني لمكافحة المخدرات» يعد إطاراً شاملاً لتطوير السياسات والاستراتيجيات المتعلقة بآفة المخدرات، بما فيها سبل مكافحتها ومتابعة علاج وتأهيل المدمنين عليها.
وأضاف أن الاختصاصات القانونية، التي أوكلت إلى المجلس، سيكون لها دور مهم في تعزيز جهود دولة الإمارات ومؤسساتها التي تعمل بلا هوادة في سبيل تجفيف منابع هذه الآفة، والتصدي بحزم لمن يستهدف شبابها.
وأوضح أن المهام، التي يتولاها الجهاز، تستند إلى محاور رئيسة تشمل خفض العرض والطلب على المخدرات، وذلك من خلال ضبط وتعقب شبكات التهريب، وتعزيز آليات العلاج والتأهيل، بما يسهم في عودة المتعافين إلى مجتمعاتهم وأسرهم، فضلاً عن تطوير منظومة التشريعات وإعداد الدراسات والبحوث، بما يصب في تعزيز مبادرات نشر الوقاية المجتمعية، وإنشاء نظام للرصد الوطني المشترك، والتعاون مع الدول والمنظمات المعنية في مجالات التدريب وبناء القدرات، واصفاً هذه المحاور بأنها تسعى إلى تحقيق التكامل بين الأبعاد الوقائية والأمنية والعلاجية، بما يضمن التصدّي الفعّال لأوجه هذه الآفة كافة.
وأعرب الدكتور حمد الغافري عن التزام الجمعية الدولية لطب الإدمان «ISAM»، بدعم المبادرات والمشاريع كافة المتعلقة بمكافحة المواد المخدرة والمؤثرات العقلية، وتعزيز أوجه التعاون والتنسيق، وتبنّي المبادرات التي تسهم في بناء مجتمعات آمنة خالية من آفة المخدرات.