كشفت الستات عن 5 حيل لمواجهة الأسئلة الفضولية، و الطريقة اللازمة للتعامل مع هذا النوع من الأسئلة و الأشخاص الذين يقومون بتوجيهها.

قالت سهير جودة، خلال تقديمها برنامج "الستات" المذاع على شاشة "النهار"، إنه في حالة توجيه سؤال عن المُرتب أو أي شيء مادي فيعتبر السكوت هو الرد، أو عن طريق المزح أو تغيير الموضوع مع الأشخاص الذين على معرفة به.

وأضافت "جودة"، أن هناك عدة أسئلة تُصنف أسئلة غير مٌهذبة، و منها السؤال عن ( الزواج، الطلاق، الخلفة، السن و المرتب)، و تعتبر جميعها أسئلة شخصية و خاصة و لا يمكن السؤال عنها من شخص ذو صلة أو غريب.

ومن جانبها، أفصحت مفيدة شيحة، عن حيلة أخرى للتعامل مع الأسئلة الفضولية، و ذلك عن طريق الرد عن سؤال بسؤال على سبيل المثال: ما سبب هذا السؤال أو ماذا تريد منه؟، و هذه الحيلة للأشخاص الغريبة.

ولفتت، إلى طريقة أخرى في الرد على أسئلة الأشخاص الذين ليسوا لهم صلة بك، قائلة: "أنسب رد هو أنك تقول أول ما نكون أصحاب قريبين هبقى أقولك و أرد"، و هذا يرجع إلى الحدود التي ترسمها للشخص الذي تتعامل معه.

لا مفر من الأسئلة الفضولية

وتابعت، هناك ذكاء مع التعامل مع الأسئلة الفضولية و لكن ليس هناك هروب منها، و هناك حيل دفاعية للتعامل مع الأسئلة الشخصية و الغير مرغوب فيها و اقتحام الخصوصيات. 


 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الأسئلة الفضولية الزواج الطلاق مفيدة شيحة للتعامل مع

إقرأ أيضاً:

وليد السيسي: نواجه مدرسة جديدة من المخدرات.. والمجتمع في خطر

أكد اللواء وليد السيسي، وكيل الإدارة العامة لمكافحة المخدرات سابقًا، أنه خرج من الخدمة في عام 2023، وبعد التقاعد بدأ تقديم فيديوهات توعوية عبر الإنترنت، يشرح فيها أخطر التحديات المتعلقة بانتشار المخدرات الجديدة في المجتمع، قائلًا: "إننا الآن نواجه مدرسة جديدة في عالم المخدرات لا تخضع لأي قواعد"، موضحًا أن الأجيال السابقة كانت تتعامل مع أنواع معروفة مثل الحشيش أو الهيروين، وكل نوع كان له سمات وسلوكيات معينة.

وأضاف وليد السيسي، خلال لقاءه مع الإعلامي شريف عامر، ببرنامج "يحدث في مصر"، المُذاع عبر شاشة "إم بي سي مصر": "تاجر الحشيش في القرية أو المدينة كان مؤدبًا، والحشيش قد يسبب الهلوسة فقط، بينما تاجر الهيروين كان عدوانيًا في كثير من الأحيان، أما اليوم، فنحن أمام مواد مثل الاستروكس لا نعرف حتى من يتعامل بها أو كيف تؤثر على المتعاطين، وهي قد تؤدي إلى الموت السريع"، مشددًا على أن جهاز الشرطة ووزارة الداخلية ما زالا يحافظان على الكيان المؤسسي للإدارة العامة لمكافحة المخدرات، لافتًا إلى أن الضباط العاملين في هذا المجال يتعاملون مع شخصيات شديدة الخطورة، ويتوجب خروجهم على المعاش ضمن نظام محدد لحمايتهم وضمان الاستقرار الإداري.

وأوضح أن المتعاطي هو ضحية بلا جدال، وأن الخلل في التربية أو عدم الاعتدال داخل الأسرة قد يؤدي إلى خلق بيئة خصبة للإدمان، قائلًا: "الاعتدال مطلوب في كل شيء، حتى لا نجد أنفسنا أمام أبناء ينجرفون إلى عالم المخدرات بحثًا عن الهروب أو الإثارة"، مشددًا على أن الكمية المضبوطة مع الشخص هي ما يحدد توصيفه القانوني "متعاطٍ أم تاجر"، مضيفًا: "إذا كان الشخص يحمل 5 جرامات فقط، قد يُعتبر متعاطيًا، أما إذا كان يحمل 50 جرامًا، فيُعد تاجرًا طبقًا للقانون".

وتابع: "قلة الوعي قد تقود للإدمان حتى بين فئات لا تعاني من ضغوط مادية أو اجتماعية، قابلت تجار مخدرات من عائلات كبيرة وأغنياء، بعضهم قالوا لي: عملت كده عشان الإثارة"، مؤكدًا على أن المعركة ضد المخدرات لا تقتصر على الأمن، بل تبدأ من الأسرة والتربية والوعي المجتمعي.

طباعة شارك مخدرات مكافحة المخدرات المخدرات

مقالات مشابهة

  • «المرعاش»: حكومة الدبيبة ستنتهج أساليب جديدة للتعامل مع المتظاهرين
  • المحكمة الرياضية تتسلم الرد الزمالك حول قضية القمة
  • أحمد السقا يفاجئ بسمة وهبة بهذا الرد عن المنشور المثير المتداول
  • الأسئلة تهرب من القاعات.. والبصرة تعيد إنتاج مشهد الغش المؤسسي
  • مدير تعليم القليوبية يتفقد مركز توزيع أسئلة الدبلومات الفنية لضمان سير الامتحانات
  • الجنود الذين لا يراهم أحد: كيف بقيت أميركا في العراق دون ضجيج؟
  • الحجر فى القانون المصرى.. متى يُمنع الشخص من التصرف فى أمواله
  • وليد السيسي: نواجه مدرسة جديدة من المخدرات.. والمجتمع في خطر
  • جمال شعبان يوجه نصائح للتعامل مع الأولاد خلال فترة الامتحانات
  • سفير فلسطين بالقاهرة يكشف عن عدد الغزيين الذين استقبلتهم مصر منذ بدء الحرب