معتز الشامي (أبوظبي)
أخبار ذات صلة

6 حقائق عن «قمة»
ليفربول وتشيلسي

هل ينجح ماريسكا في الهروب من «مقبرة تشيلسي»؟
يتفوق تشيلسي في «القيمة التسويقية» على ليفربول، قبل القمة المرتقبة التي تجمع الفريقين «الأحد»، على ملعب «أنفيلد»، ضمن الجولة الثامنة من الدوري الإنجليزي.
تبلغ القيمة التسويقية لتشيلسي 954.
20
مليون يورو، وهو أغلى من ليفربول التي تصل قيمته التسويقية إلى 931 مليون يورو.
ويعد كول بالمر
جناح تشيلسي، أغلى لاعب في القمة، حيث تبلغ قيمته 90 مليون يورو، ويأتي خلفاً له الكولومبي لويس دياز لاعب «الريدز» بـ 80 مليون يورو.
ويحتل المركز الثالث في قائمة الأغلى، مويسيس كايسيدو بـ 75 مليون يورو، بالتساوي مع زميله إنزو فيرنانديز، وثنائي ليفربول ماك أليستر ودومينيك سوبوسلاي، ومن خلفهم ألكسندر أرنولد ظهير ليفربول بـ 70 مليون يورو.
ثم داروين نونيز مهاجم ليفربول وكريستوفر نكونكو مهاجم تشيلسي بقيمة 65 مليون
يورو لكل منهما.
وأخيراً يأتي في قائمة الأغلى، المصري محمد صلاح جناح ليفربول، وزميله كودي جاكبو وبيدرو نيتو جناح تشيلسي بقيمة 55 مليون يورو لكل منهما، ومن بعدهم ليفي كولويل مدافع النادي اللندني بـ 50 مليون يورو، بالتساوي مع دييجو جوتا مهاجم «الريدز».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية:
الدوري الإنجليزي
البريميرليج
تشيلسي
ليفربول
كول بالمر
محمد صلاح
إقرأ أيضاً:
صفقة فساد ضخمة في كهرباء حضرموت بقيمة ٨٧٠ مليون دولار
الجديد برس| كشفت وثيقة رسمية عن صفقة فساد بمئات الملايين من الدولارات تتعلق باستئجار محطة توليد كهرباء إسعافية في محافظة حضرموت، الخاضعة لسيطرة حكومة عدن الموالية للتحالف، شرقي اليمن، وسط غضب شعبي متصاعد نتيجة تدهور الخدمات الكهربائية رغم الكلفة الباهظة. وأظهرت وثيقة رسمية مؤرخة في سبتمبر ٢٠٢٤م، من محافظ
حضرموت الموالي للتحالف، مبخوت بن ماضي، إلى السفير السعودي محمد آل جابر، يطالبه فيها بالتدخل العاجل لاحتواء غضب الشارع الحضرمي بسبب انقطاع
الكهرباء المتواصل. وأكد بن ماضي في رسالته توقيعه عقداً مع شركة “الخليج للطاقة” لتوريد محطة كهرباء إسعافية بقدرة ١٠٠ ميجاوات تعمل بالمازوت، موضحاً أن العقد ينص على توفير أكثر من مليون و١٤٠ ألف طن من المازوت على مدى ٦ سنوات بسعر ٤٠٠ دولار للطن، ليصل إجمالي التكلفة إلى نحو ٨٧٠ مليون دولار، دون أن ينعكس ذلك بأي تحسن ملحوظ في خدمة الكهرباء على أرض الواقع. وتضمنت الرسالة اقتراح المحافظ تمويل نصف المبلغ عبر البرنامج السعودي لإعادة الإعمار خلال مدة ثلاث سنوات، من دون توضيح مصير الالتزامات التعاقدية أو الرقابة على تنفيذ المشروع. وأثارت هذه الصفقة ردود فعل غاضبة بين أبناء حضرموت، خصوصاً في ظل تصاعد المطالب الشعبية التي يقودها حلف قبائل حضرموت منذ يوليو ٢٠٢٤، بضرورة تخصيص عائدات النفط الخام المخزن في خزانات ميناء النشيمة على بحر العرب لتمويل مشاريع كهرباء دائمة، بدلاً من اللجوء إلى عقود تأجير مشبوهة. ويشير مراقبون إلى أن هذه الصفقة تمثل مثالاً صارخاً على الفساد وسوء إدارة الموارد وغياب الشفافية، في وقتٍ تعاني فيه مديريات حضرموت الساحل والوادي من تردٍ خطير في الخدمات الأساسية، على رأسها الكهرباء، وسط استمرار مراوغة الحكومة الموالية
للتحالف ومجلس القيادة الرئاسي في تلبية مطالب أبناء المحافظة.