وصول الطائرة الإغاثية السعودية الثامنة لمساعدة الشعب اللبناني
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
بيروت : متابعات
وصلت إلى مطار رفيق الحريري الدولي بالجمهورية اللبنانية الشقيقة اليوم، الطائرة الإغاثية الثامنة ضمن الجسر الجوي السعودي الذي يسيّره مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، حيث تحمل على متنها المساعدات الإغاثية التي تشتمل على المواد الغذائية و الإيوائية والطبية؛ وذلك إنفاذًا لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله-.
وتأتي هذه المساعدات في إطار دور المملكة العربية السعودية الإنساني المعهود بالوقوف مع الشعب اللبناني الشقيق في مختلف الأزمات والمحن التي يمر بها.
المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
وزارة النقل والخدمات اللوجستية تحقق المستوى الفضي في جائزة الملك عبدالعزيز للجودة
المناطق_متابعات
حققت وزارة النقل والخدمات اللوجستية المستوى الفضي عن فئة القطاع الحكومي في الدورة السابعة لجائزة الملك عبدالعزيز للجودة.
وسلم صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة الرياض الجائزة لمعالي وزير النقل والخدمات اللوجستية المهندس صالح بن ناصر الجاسر، في الحفل الذي أقامته الجائزة بالعاصمة الرياض.
أخبار قد تهمك “وزارة النقل” تقيم حفل معايدة لمنسوبيها 6 أبريل 2025 - 10:46 مساءً وزارة النقل تدشن ” التاكسي الطائر ” بـموسم حج هذا العام 9 مايو 2024 - 9:05 صباحًاويأتي تتويج الوزارة بالجائزة تأكيدًا على تميزها في تطبيق أفضل المعايير الدولية في مجالات الجودة والتميز المؤسسي، وتبنّي أفضل الممارسات العالمية نحو تعزيز ثقافة الجودة وكفاءة الأداء.
وقال معالي وزير النقل والخدمات اللوجستية المهندس صالح بن ناصر الجاسر: “نفخر بهذا المنجز الذي يعكس مدى التزامنا بمستويات النضج المؤسسي، وجودة الأداء، وتحقيق رضا المستفيدين، وصولًا لتحقيق المستهدفات المؤسسية وفق الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية”, مؤكدًا أن منظومة النقل والخدمات اللوجستية ماضية في تنفيذ إستراتيجيتها الطموحة عبر نظام جودة مثالي؛ يعزز الأداء الحكومي في القطاع، ويحقق تطلعات المستفيدين، ويرسخ ثقافة الحوكمة والشفافية والكفاءة والتنمية المستدامة وفق رؤية 2030.
مما يذكر أن جائزة الملك عبدالعزيز للجودة تعكس التزام الجهات بتحقيق أعلى مستويات النضج المؤسسي، وتطبيق مفاهيم التطوير المستمر، ورفع مستوى الجودة وكفاءة العمليات، إضافةً إلى تبنّي أفضل الممارسات العالمية؛ لتعزيز ثقافة الإبداع وتسخير الابتكار؛ كما تُعدُّ إحدى المحركات الفاعلة لترسيخ ثقافة التميز، وتحفيز الجهات على تبني نماذج أداء عالية المستوى تضمن الاستدامة والفعالية، ومرجعًا وطنيًا في قياس الأداء المؤسسي وتوجيه مسارات التطوير، مما يسهم في إلهام وتحفيز الجهات الوطنية نحو الريادة، عبر إيجاد بيئة تنافسية إيجابية تقوم على الشفافية والمساءلة، وتعزز من جودة الخدمات المقدمة للمجتمع.