المبعوث الأمريكي: ربط مصير لبنان بصراعات أخرى ليس في مصلحته
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
أكد المبعوث الأمريكي آموس هوكشتاين، اليوم الاثنين، أنه "حزين للمآسي التي يعاني منها الشعب اللبناني".
وقال هوكشتاين، في تصريحات صحفية في بيروت بعد لقائه رئيس مجلس النواب نبيه بري: "لم نتمكن من احتواء الصراع في لبنان بالرغم من زياراتي المتكررة ونبهت قبل أشهر حول ضرورة حل الأمور وإنهاء الصراع القائم بين لبنان وإسرائيل لكن الأوضاع خرجت عن السيطرة".
أخبار متعلقة استشهاد 12 فلسطينيًا في قصف للاحتلال الإسرائيلي على مخيم جبالياارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على لبنان إلى 2464 قتيلًاوشدد على أن "التزام الجانبين بالقرار 1701 ليس كافيًا وربط مصير لبنان بصراعات أخرى ليس في مصلحة الشعب اللبناني"، مؤكدًا أن "واشنطن تريد وقف هذا النزاع وتعمل مع الدولة اللبنانية وحكومة إسرائيل لتحقيق ذلك".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 بيروت المبعوث الأمريكي الحرب في لبنان
إقرأ أيضاً:
الجيش اللبناني يهدد الاحتلال بهذا الأمر حال استمرار الخروقات
أكد الجيش اللبناني أن الخروقات الإسرائيلية التي يمارسها جيش الاحتلال ضد السيادة اللبنانية من شأنها أن يدفع المؤسسة العسكرية إلى تجميد التعاون مع لجنة المراقبة في ما خص الكشف على المواقع
وشدد الجيش اللبناني علي استمراره في أداء مهماته المعقدة لبسط سلطة الدولة على جميع أراضيها وضمان أمن لبنان واللبنانين
ومنذ قليل؛ ذكر الجيش اللبناني أن قوات الاحتلال الإسرائيلي دأبت في المرحلة الأخيرة على تصعيد اعتداءاته ضد لبنان مستهدفا مواطنين وأبنية سكنية ومنشآت في مناطق مختلفة.
وقال الجيش اللبناني في بيان له : إن خروق الاحتلال تحولت إلى عدوان يومي على سيادة لبنان غير مكترث لآلية وقف النار وجهود لجنة المراقبة
واضاف الجيش: الاعتداءات جاءت عشية الأعياد في سعي واضح من العدو إلى عرقلة نهوض وطننا وتعافيه واستفادته من الظروف الإيجابية المتوافرة.
وتابع الجيش اللبناني قائلا : و فور إعلان العدو عن تهديداته باشرت القيادة التنسيق مع لجنة مراقبة وقف الأعمال العدائية لمنع وقوع الاعتداء
وزاد الجيش اللبناني: فور إعلان العدو عن تهديداته توجهت دوريات إلى عدد من المواقع للكشف عليها بالرغم من رفض العدو للاقتراح.
وختم الجيش اللبناني في نهاية بيانه : إمعان العدو في خرق الاتفاقية ورفضه التجاوب مع لجنة المراقبة ما هو إلا إضعاف لدور اللجنة والجيش.