مصطفى قمر: انا مقصر مع الكينج.. وانتظروا تعاون مع حمزة نمرة
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
قال الفنان مصطفى قمر، إنه منذ عامين سابقين، كان هناك اقتراح حول تقديم جزء ثاني من فيلم "حريم كريم"، وسيكون اسمه "أولاد حريم كريم"، مشيرا أنه لم يكن احد يصدق هذا الأمر، وبالفعل تم كتابة سيناريو الفيلم، ومن المقرر عرضه في اخر أغسطس الجاري.
واضاف قمر خلال لقائه مع الاعلامية سهير جودة، عبر صفحتها الرسمية على فيسبوك، ان فيلم "اولاد حريم كريم"، سيكون فيه 4 أغاني من ألحانه، وهناك أغنية دعائية للفيلم غير موجودة في الفيلم.
واشار قمر، إنه سيتعاون مع الفنان حمزة نمرة في عمل غنائي قريبا حيث قال: "انا كلمت حمزة عشان اباركله على البومه الاخير، وقولتله يلا نقعد، وحاسس اننا بنقدم اغاني شبه بعض وممكن نقدم حاجة كويسة بينا في الفترة الجاية".
واوضح مصطفى قمر، إنه لم يشعر أنه عجوز على الاطلاق، بل يشعر دائما أنه في عمر العشرين، ولكن عندما اسمع طريقة كلام أبنائي أشعر أنني عجوز.
وأكد مصطفى قمر إنه يحب الاستماع لفيروز وكل اغانيها، فهي بالنسبة له نمبر وان، كما أنه يحب الاستماع لصابر الرباعي وكاظم الساهر.
واشار مصطفى قمر، إنه خرج من عباءة الكينج محمد منير، فهو بالنسبة له الاستاذ، وعلمه الغناء للوطن، "انا مقصر جدا مع الكينج في الفترة الاخيرة وقريب هقعد معاه".
مصطفى قمر يكشف عن رأيه في ويجز:وأضاف مصطفى، إنه يستمع لمطرب الراب ويجز مع ابنائه تيام واياد، موضحا ان هناك اغاني لا يستوعبها، ويعلق على الاغاني بالرغم من إنه ليس مع اغاني الراب، متابعا ان المهرجانات مثل اي لون غنائي، وحققت نجاح كبير بالرغم من رقاقة كلماتها، لكنها طورت من نفسها مع الوقت.
وقال قمر عن الفنان احمد سعد: "صوت جميل، وقرب للناس بشكل كبير لما اختار لون البهجة، وكسر الدنيا".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمد منير صابر الرباعى مصطفى قمر الكينج محمد منير أولاد حريم كريم مصطفى قمر
إقرأ أيضاً:
يسرية محمد الحسن.. البطن الجابتك والله مابتندم!!!…
البطن الجابتك والله مابتندم
سالت نفسي مرارا ترى من الذي اوحى للقائد البرهان بذاك الضابط الاداري ليتم تعينه واليا على ولاية الخرطوم خلفا لسيئ الذكر ذاك ال ( قحاتي ) المتكبر ومتعجرف وبليد !!… ياسلاااام عليك احمد عثمان حمزة ليت مثلك يولى على ولايات السودان كافة لنهض الوطن من بين الركام !! رغم التحديات الماثلة والدمار الكبير للولاية هناك دوما بارقة امل مبعثها انت وطاقم ادارتك الجبار .. كيف كانت الخرطوم حين احتلالها من الجنجويد وكيف هي الان تنهض بفضل جهودك العظيمه نري في صباح كل يوم جديد انجاز وانجاز عادت الكهرباء تقريبا الي احياء لم تكن تامل ان يعاود التيار الكهربائي اليها وهي التي ظلت في الظلام عامين واكثر !! والجهود جاريه لايصال التيار الي كل انحاء الولاية فضلا عن المياه شريان الحياة فتوفرت المياه النظيفة ونحن نراك تصل ليلك بنهارك لاستعادة الامن والطمأنينة للمواطنيين بذاك الانتشار الشرطي في ارجاء الولاية كافه فضلا عن تجفيف بؤر الجريمة وتعديات الاراضي التي اقلقت الناس طويلا وذاك السكن العشوائي الحاضنة الاساسية للمتفلتين والمجرمين واللصوص ..
احمد عثمان حمزه الضابط الاداري السابق الذي درس علم الادارة في معاهدها المتخصصة وبرع في عمله نراه اليوم من انشط الولاة وافضلهم علي الاطلاق وهو يقود جيشه العظيم في تثبيت واقرار الخدمات الضروريه للمواطن في عاصمة البلاد التي كانت حلما يراود سكانها ابان الغزو الكبير ..فقد تحطم كل شيئ بني تحتيه مرافق خدميه مستشفيات مراكز صحيه جامعات وزارات الخ… نرقب ونرصد تحركاتك وانت كالنحلة لا تكل ولا تمل ولا يهدأ لك بال !! من موقع الى اخر ومن محلية الى اخرى تراقب وتشير وتوجهه خلعت الملابس المدنية وتزيأت بلباس جيشنا العظيم كيف لا وانت وهم في خندق واحد خندق الوطن العزيز !! ..
معالي دولة رئيس الوزراء د. كامل الاستاذ احمد عثمان حمزة لا شبيهه له في ولايات السودان قاطبة وكما تعلم فالعاصمة الخرطوم التي شهدت حصار القيادة العامة وخروج القائد ليقود اشرس المعارك علي الاطلاق لم تنج من الايادي النتنه والغدر والخيانه والحقد الدفين فدمرت تماما وها هي بفضل واليها الفذ تنفض ثوب الغبار وفي مده وجيزه بعد استعادتها من ايدي المخربين القتله تشرق شمسها من جديد..
معالي دوله الوزراء د. كامل لا نساوم ابدا في ابننا العظيم الاستاذ احمد عثمان حمزة ونعض عليه بالنواجز وليت اراده المولي تساعدك علي ان تجد امثاله لبقيه ولايات السودان العظيم.. ( نوم قفا ) فولاية الخرطوم محروسه بواليها العظيم .
اما انت الاستاذ احمد عثمان حمزة والينا الهمام نقوليك يوم شكرك مايجي وتسلم انت وتسلم البطن الجابتك
يسرية محمد الحسن
صحيفه اخبار اليوم
الخرطوم
الأمم المتحدة.. ثمانون عامًا : السقف الأخير للعالم المفتوح على المجهول