وزير الصحة يتفقد مشروع إنشاء مستشفى العين السخنة للطوارئ| صور
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تفقد الدكتور خالد عبد الغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة والسكان، مشروع إنشاء مستشفى العين السخنة للطوارئ، وذلك على هامش زيارة الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء إلى محافظة السويس.
وقال الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، إن نائب رئيس الوزراء استمع إلى شرح مفصل حول الهيكل الوظيفي للمستشفى، حيث تبلغ مساحة المشروع 20 ألف متر مربع، وتقدر مساحة المباني بـ 1400 متر مربع بسعة 62 سرير، وبلغت نسبة التنفيذ 30%.
واستكمل المتحدث الرسمي، أن نائب رئيس الوزراء شدد على سرعة الانتهاء من الأعمال الإنشائية للمستشفى وفقًا للجداول الزمنية، لبدء العمل الفعلي ودخول المستشفى للخدمة، حيث من المتوقع الانتهاء من المشروع بنهاية عام 2025، مؤكدًا أهمية المستشفى لاستقبال الحوادث على الطرق السريعة والساحلية المحيطة بالمنطقة الشرقية.
وأضاف الدكتور حسام عبد الغفار، أن نائب رئيس الوزراء، وجه بتقديم كافة الدعم والأدوات اللازمة التي يحتاجها مشروع إنشاء مستشفى العين السخنة للطوارئ للانتهاء منه وتجهيزه بأفضل تجهيز وأقصى سرعة، لتقديم خدمات صحية ذات جودة للمريض.
رافق نائب رئيس الوزراء خلال جولته، الدكتور أحمد السبكي، رئيس هيئة الرعاية الصحية، والدكتور أنور إسماعيل، مساعد وزير الصحة للمشروعات القومية، والدكتور إسماعيل الحفناوي، مدير فرع هيئة الرعاية الصحية بالسويس.
IMG-20241026-WA0050 IMG-20241026-WA0049 IMG-20241026-WA0048 IMG-20241026-WA0047 IMG-20241026-WA0046المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزرا هيئة الرعاية الصحية خالد عبدالغفار نائب رئيس مجلس الوزراء نائب رئیس الوزراء IMG 20241026
إقرأ أيضاً:
نائب رئيس أركان الجيش الأردني سابقا: مشروع إيران النووي ما زال قائما.. ونتنياهو فشل
قال الفريق ركن الدكتور قاصد محمود، نائب رئيس أركان الجيش الأردني سابقًا، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب غيّر من خطابه بشأن إيران خلال الأسبوعين الماضيين، مشيرًا إلى أن ترامب تراجع عن دعواته السابقة لتغيير النظام الإيراني، وبدأ يتحدث الآن عن تفاهمات وتوازنات جديدة.
وأضاف محمود، خلال مداخلة هاتفية على قناة القاهرة الإخبارية، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو فشل في تحقيق أهدافه المعلنة، وعلى رأسها فرض سيطرة إسرائيلية مطلقة على الإقليم وتحويله إلى حالة عبودية سياسية وأمنية تخدم مشروعه، مشيرًا إلى أن نتنياهو لا يلتزم بالرؤية الدولية التي ترسم لإسرائيل دورًا محددًا ضمن حدود معينة، تخدم المصالح الغربية دون توسع مفرط.
وأوضح أن إسرائيل دمرت بعض المنشآت واستهدفت مواقع في إيران، لكنها لم تتمكن من القضاء على البرنامج النووي الإيراني بالكامل، ولا على قدراتها الصاروخية، مؤكدًا أن الدولة الإيرانية ما زالت متماسكة وتحافظ على كيانها السياسي والعسكري.
وتابع: "قيمة إيران الاستراتيجية لدى الولايات المتحدة ودول الغرب تظل كبيرة، لأن فقدانها قد يدفعها إلى التحالف الكامل مع روسيا أو الصين، وهو ما يمثل خطرًا جيوسياسيًا كبيرًا بالنسبة للغرب."
واختتم قائلًا إن المنطقة اليوم تشهد ظهور حلفاء إقليميين يخدمون المصالح الغربية بدرجة أكبر من إسرائيل نفسها، وهو ما قد يفرض تغييرات جوهرية في شكل التحالفات الإقليمية والدور المستقبلي لكل طرف.