سبأ :

وزع فرع المجلس الأعلى لإدارة وتنسيق الشؤون الإنسانية والتعاون الدولي بمحافظة الحديدة، اليوم مساعدات غذائية وايوائية على خمسة آلاف و621 حالة متضررة من السيول في عدد من المديريات.

تضمنت المساعدات خمسة آلاف و131 سلة غذائية للحالات المتضررة في مديريات الزهرة والحوك والميناء واللحية والمنصورية والمغلاف والسخنة عبر برنامج الأغذية العالمي، إضافة إلى مساعدات غذائية وايوائية لـ 360 أسرة في مديرية الجراحي، و130 أسرة في مديرية جبل راس، عبر منظمة “هيومن ابل”.

وأوضح مدير فرع المجلس بالمحافظة جابر الرازحي، أن المساعدات، تأتي في إطار استمرار خطة الاستجابة لتقديم العون وتخفيف الضرر عن الأسر المستهدفة في ريف ومدن الحديدة.

فيما أكد نائب مدير فرع المجلس عبدالله الأهدل، استمرار التنسيق مع شركاء العمل الإنساني والمنظمات والجمعيات والمؤسسات الخيرية، لتلبية احتياجات الأسر التي لحقت بمنازلها أضرار كبيرة جراء السيول.

 

المصدر: الوحدة نيوز

كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا انصار الله في العراق ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي

إقرأ أيضاً:

مساعدات تُنتظر كأنها “لعبة حبار”.. والنجاة شرطها الصمت والصبر

صراحة نيوز ـ متابعة ملك سويدان

وسط ترقّب طويل ومصير مجهول، ينتظر آلاف الغزاويين استلام دفعات المساعدات الأمريكية، في مشهد وصفه البعض بأنه لا يختلف كثيرًا عن أجواء مسلسل “لعبة الحبار”، حيث لا وقت للخطأ، والخسارة قد تعني فقدان ما تبقى من أمل.

شهود عيان شبّهوا الوضع بمرحلة “تجمّد وإلا تموت” من المسلسل الشهير: دقائق من التوتر، لا حركة، لا صوت، انتظار صامت في طوابير طويلة، يقطعه أحيانًا صوت إطلاق نار في الجوار، أو تعليمات صارمة من القائمين على التنظيم.

“إذا تحركت، انتهى أمرك، وإذا وقفت، فربما تحظى بحفنة من المساعدات”، هكذا يصف أحد المنتظرين تجربته، مشيرًا إلى أن الضغط النفسي الذي يعيشه المواطنون بات يفوق طاقتهم.

ورغم الفارق الكبير بين الخيال والواقع، إلا أن التشابه في الشعور بالخطر، وفقدان الكرامة أثناء السعي وراء أبسط حقوق العيش، يجعل المقارنة مؤلمة. الجائزة هنا ليست المال، بل مجرد بقاء مؤقت واستمرار يوم آخر وسط أزمة اقتصادية خانقة.

مقالات مشابهة

  • 8 شهداء برصاص العدو الإسرائيلي قرب مركز لتوزيع المساعدات في رفح
  • مساعدات تُنتظر كأنها “لعبة حبار”.. والنجاة شرطها الصمت والصبر
  • شهيدان و 92 مصابا بنيران الاحتلال قرب مركز توزيع مساعدات بغزة
  • الاحتلال يستهدف المُجوّعين قرب نقطة توزيع المساعدات / شاهد
  • 28 مصابا باستهداف الاحتلال نقطة توزيع مساعدات قرب نتساريم
  • مؤسسة غزة الإنسانية تعيد فتح مركز توزيع المساعدات
  • بينهم 4 قرب موقع توزيع مساعدات.. شهداء بالجملة اليوم برصاص جيش الاحتلال
  • غدا الإثنين.. “قافلة الصمود” تنطلق من تونس نحو رفح لنقل مساعدات إلى غزّة
  • 11 شهيدا وعشرات المصابين في قصف إسرائيلي وإطلاق نار قرب مركز مساعدات في غزة
  • غزة.. قتلى وعشرات المصابين بإطلاق نار قرب مركز توزيع مساعدات