الشرقية تستعد لاستقبال الشتاء بتسليك البالوعات وصيانة أعمدة الإنارة
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
أعلن المهندس حازم الأشموني محافظ الشرقية، رفع الاستعداد إلى الدرجة القصوى بكافة قطاعات المحافظة لاستقبال فصل الشتاء وموسم الأمطار.
خطة استقبال موسم الشتاء ومواجهة تقلبات الطقسوأكد محافظ الشرقية وضع خطة لإستقبال موسم الشتاء ومجابهة تقلبات الطقس وسقوط الأمطار، ومراجعة غرف وبالوعات تصريف مياه الأمطار وكذلك مراجعة أعمدة الإنارة وتركيب العازل بها ورفع النزلات الكهربائية، فضلاً عن تفعيل غرف العمليات الفرعية بجميع مراكز ومدن المحافظة وربطها بمركز سيطرة الشبكة الوطنية للطوارئ والسلامة العامة الرئيسية بالديوان العام للتعامل الفورى مع الأحداث الطارئة.
ووجه المحافظ رؤساء المراكز والمدن والأحياء بالمتابعة المستمرة مع مسؤولى شركة مياه الشرب والصرف الصحى لتسليك البالوعات وغرف الصرف الصحي، وصولاً إلى محطة الصرف الصحى بكل مركز ومدينة والتنسيق مع مسؤولي شركة مياه الشرب والصرف الصحى لتجهيز سيارات شفط المياه إستعداداً لسقوط الأمطار.
مراجعة أعمدة الإنارة وصيانتها وتركيب العوازلوجه المحافظ رؤساء المراكز والمدن والأحياء بالتنسيق مع شركة الكهرباء لمراجعة أعمدة الإنارة وصيانتها وتركيب العوازل بها ورفع الوصلات والنزلات حفاظاً على أرواح وسلامة المواطنين.
وتنفيذاً لتكليفات محافظ الشرقية، قامت رئاسة حي أول الزقازيق بصيانة أعمدة الإنارة وتركيب العازل بها ورفع النزلات الكهربائية وتركيب كشافات الليد موفرة للطاقة.
كما قامت رئاسة مركز ومدينة الزقازيق بأعمال الصيانة لأعمدة الإنارة بالطرق العامة والشوارع الرئيسية لمداخل مدينة الزقازيق لرفع كفاءتها وتركيب كشافات ليد جديدة ومراجعة نزلات اعمدة الانارة وذلك حفاظا على أرواح المواطنين والمظهر الجمالي والحضاري لمداخل المدينة.
وفي سياق متصل، قامت رئاسة المركز بإجراء أعمال الصيانة اللازمة لصفايات الأمطار ورفع الأتربة منها وتسليك بالوعات الصرف الصحي بالشوارع وبمناطق موقف المنصورة وشارع الغشام وشارع طلبة عويضه والرملية وكذلك التأكد من جاهزية سيارت الشفط ومعدات الصرف وتأمين كابلات الكهرباء حفاظاً على سلامة الجميع.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشرقية مياة الشرب الصرف أمطار الشتاء أعمدة الإنارة
إقرأ أيضاً:
ما سر سعادة الفنلنديين رغم برودة الشتاء وظلامه الطويل؟
صراحة نيوز- رغم قسوة الشتاء في فنلندا وطول فترات غياب الشمس، إلا أن البلاد تواصل تصدّرها لقائمة الدول الأكثر سعادة في العالم، وفقًا لتقرير السعادة العالمي. هذا التفوق لا يعود فقط إلى أنظمة التعليم والصحة المجانية أو إلى ساعات العمل المعقولة، بل يرتبط أيضًا بنمط حياة فريد يتميز به الفنلنديون.
ميري لاريفارا، مديرة الشؤون الاستراتيجية في منظمة MIELI للصحة النفسية، توضح أن أحد أسرار سعادة الفنلنديين هو شعورهم بالحرية في التعبير عن مشاعرهم الحقيقية، دون الحاجة إلى التظاهر بالسعادة. وتقول: “في فنلندا، يمكنك ببساطة أن تقول: أنا لست بخير، ولن ينظر إليك أحد باستغراب، وهذا الصدق العاطفي يمنح شعورًا عميقًا بالراحة”.
أما البروفيسورة ميركا هينتسانن من جامعة أولو، فتشير إلى أن التوازن بين العمل والحياة هو عامل رئيسي في تحقيق السعادة. إذ يحظى الناس بوقت كافٍ للاهتمام بأنفسهم وممارسة هواياتهم. ويؤكد يوهو سآري، عميد كلية العلوم الاجتماعية في جامعة تامبيري، أن قصر المسافات ومدة التنقل إلى العمل يساهمان في تقليل التوتر اليومي.