مواقيت الصلاة اليوم الثلاثاء 29 أكتوبر في مصر
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
مع اقتراب تطبيق التوقيت الشتوي، لا تزال مواقيت الصلاة وخاصة موعد صلاة الفجر تقترب كثيرا من السادسة صباحا، بفارق مختلف بين مدينة وأخرى، ومن المتوقع أن تتغير تماما بعد تطبيق التوقيت الشتوي.
مواقيت الصلاة اليوم الثلاثاء 29 أكتوبر في مصروأعلنت هيئة المساحة، مواقيت الصلاة اليوم الثلاثاء 29 أكتوبر في مصر والمحافظات على النحو التالي:
مواقيت الصلاة في محافظة القاهرةصلاة الفجر 5:39 صباحًا.
صلاة الظهر 12:39 مساءً.
صلاة العصر 3:46 مساءً.
صلاة المغرب 6:10 مساءً.
صلاة العشاء 7:29 مساءً.
مواقيت الصلاة في محافظة الإسكندريةصلاة الفجر 5:45 صباحًا.
صلاة الظهر 12:43 مساءً.
صلاة العصر 3:50 مساءً.
صلاة المغرب 6:14 مساءً.
صلاة العشاء 7:33 مساءً.
مواقيت الصلاة في محافظة الشرقيةصلاة الفجر 5:38 صباحًا.
صلاة الظهر 12:37 مساءً.
صلاة العصر 3:45 مساءً.
صلاة المغرب 6:09 مساءً.
صلاة العشاء 7:28 مساءً.
مواقيت الصلاة في محافظة قناصلاة الفجر 5:32 صباحًا.
صلاة الظهر 12:32 مساءً.
صلاة العصر 3:45 مساءً.
صلاة المغرب 6:09 مساءً.
صلاة العشاء 7:25 مساءً.
مواقيت الصلاة في محافظة أسوانصلاة الفجر 5:30 صباحًا.
صلاة الظهر 12:31 مساءً.
صلاة العصر 3:46 مساءً.
صلاة المغرب 6:11 مساءً.
صلاة العشاء 7:25 مساءً.
مواقيت الصلاة في محافظة مطروحصلاة الفجر 5:54 صباحًا.
صلاة الظهر 12:55 مساءً.
صلاة العصر 4:01 مساءً.
صلاة المغرب 6:24 مساءً.
صلاة العشاء 7:44 مساءً.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مواقيت الصلاة مواعيد الصلاة موعد صلاة الظهر موعد صلاة العصر مواقیت الصلاة فی محافظة صلاة الظهر 12 صلاة المغرب صلاة العشاء صلاة الفجر صلاة العصر صباح ا
إقرأ أيضاً:
كيفية صلاة المسافر.. اعرف شروط الجمع والقصر للمرتحل
عن كيفية صلاة المسافر، روي عن سيدنا أنس -رضي الله عنه- قال: كان النبي -صلى الله عليه وسلم- إذا ارتحل قبل أن تزيغ الشمسُ أخر الظهر إلى وقت العصر ثم نزل فجمع بينهما، فإن زاغت الشمس قبل أن يرتحل صلى الظهر والعصر ثم ركب» أخرجه البخاري.
وإذا كان المسلم على سفر لمدة ثلاثة أيام بلياليهن فله أن يقصر الصلاة الرباعية ، ويصليها اثنين فقط، أما لو كان سفره يزيد عن ثلاثة أيام، فعليه أن يتم صلاته من أول وصوله إلى البلد المسافر إليها، فهذه كيفية صلاة المسافر له.
ويشترط في كيفية صلاة المسافر أن يكون السفر طويلًا يتجاوز 85 كيلو مترا، وأن يقع الجمع في حال السفر، وأن ينوي الجمع قبل الانتهاء من الصلاة الأولى والأولى أن ينوي عند تكبيرة الإحرام خروجًا من الخلاف، وألا يفصل بين الصلاتين زمن طويل.
صلاة المسافر جمع وقصروأوضحت لجنة الفتوى بمجمع البحوث الإسلامية، أن صلاة المسافر جمع وقصر رخصة له في السفر بإجماع العلماء ويجوز للمسافر أن يقصر ويجوز له أن يتم والقصر أفضل اقتداءً بالرسول -صلى الله عليه وسلم-، ويكون القصر بين الظهر والعصر جمع تقديم أو جمع تأخير كذلك فى الغرب والعشاء.
ويصلّي المسلم الصلوات المفروضة الرباعيّة ركعتَين، وهي: صلاة الظهر، وصلاة العصر، وصلاة العشاء، بينما لا يمكن القصر في صلاتَي الفجر والمغرب، وهو مشروعٌ للمسافر فقط، قال الله -تعالى-: «وَإِذَا ضَرَبْتُمْ فِي الْأَرْضِ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَن تَقْصُرُوا مِنَ الصَّلَاةِ إِنْ خِفْتُمْ أَن يَفْتِنَكُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنَّ الْكَافِرِينَ كَانُوا لَكُمْ عَدُوًّا مُّبِينًا»، وقد دل على جواز القصر في الصلاة للمسافر ما رواه أبو جُحيفة -رضي الله عنه-، حيث قال: «خَرَجَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بالهَاجِرَةِ، فَصَلَّى بالبَطْحَاءِ الظُّهْرَ والعَصْرَ رَكْعَتَيْنِ، ونَصَبَ بيْنَ يَدَيْهِ عَنَزَةً وتَوَضَّأَ، فَجَعَلَ النَّاسُ يَتَمَسَّحُونَ بوَضُوئِهِ».
الجمع والقصر في السفروقال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إن الفقهاء اختلفوا في حكم قصر الصلاة، فذهب الحنفية إلى أن القصر واجب وعزيمة؛ ودليلهم أحاديث ثابتة، منها حديث عائشة: «فرضت الصلاة ركعتين ركعتين، فأقرت صلاة السفر، وزيد في صلاة الحضر» متفق عليه.
وأضاف «الأزهر» في إجابته عن سؤال: «ما حكم جمع وقصر الصلاة؟»، أن المالكية ذهبوا في المشهور إلى أن القصر سُنة مؤكدة؛ لفعل النبي -صلى الله عليه وسلم-؛ فإنه لم يصح عنه في أسفاره أنه أتم الصلاة قط.
وتابع: وذهب الشافعية والحنابلة إلى أن القصر رخصة على سبيل التخيير، فللمسافر أن يتم أو يقصر، والقصر أفضل من الإتمام مطلقًا عند الحنابلة؛ لأنه صلى الله عليه وسلم داوم عليه، وكذا الخلفاء الراشدون من بعده، وهو عند الشافعية على المشهور أفضل من الإتمام.
واستطرد: أما الجمع فقد اتفق الفقهاء على مشروعيته (الظهر مع العصر، والمغرب مع العشاء) واحتجوا لجواز الجمع بحديث جابر في صفة حجه صلى الله عليه وسلم وفيه قال: «فأتى بطن الوادي، فخطب الناس، ثم أذن، ثم أقام فصلى الظهر، ثم أقام فصلى العصر ولم يصلِّ بينهما شيئًا».
وأكمل: واتفق الفقهاء على جواز القصر في عرفة والمزدلفة واختلفوا في مسوغات الجمع الأخرى على ما سيأتي: أولًا: السفر: ذهب الشافعية والحنابلة إلى جواز الجمع بين الظهر والعصر وبين المغرب والعشاء جمع تقديم أو جمع تأخير في السفر الذي يجوز فيه قصر الصلاة؛ واحتجوا لذلك بما رواه البخاري عن أنس رضي الله عنه قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا ارتحل قبل أن تزيغ الشمسُ أخر الظهر إلى وقت العصر ثم نزل فجمع بينهما، فإن زاغت الشمس قبل أن يرتحل صلى الظهر والعصر ثم ركب» أخرجه البخاري.