المنظمة الوطنية للصحفيين الجزائريين تحُل مشكل تأمين المراسلين الدوليين
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
عقدت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين إجتماعا تنسيقيا، أمس، جمع بين مجموعة من المراسلين الدوليين المعتمدين في الجزائر. ومسؤولين من المديرية العامة للصندوق الوطني للتأمينات الإجتماعية للعمال الأجراء بمقرها في بن عكنون.
الإجتماع جاء في إطار الإجتماعات التنسيقية والتشاورية لحل المشاكل المهنية للصحافيين الجزائريين.
وطرحت المنظمة الوطنية للصحفيين الجزائريين بقيادة رئيسها سليمان عبدوش ورئيس لجنة الصحافة الدولية بالمنظمة كريم قندولي، صيغة توافقية. وجدت ترحيبا وقبولا من الطرفين “المراسلين المعتمدين / CNAS”، لوضع حل ينهي مشكل غياب تأمين هذه الفئة لسنوات طويلة.
وأشاد ممثلو وسائل الإعلام الدولية، بالدور الفعال للمنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين، في مرافقة المراسلين الدوليين. حيث تعتبر هذه المبادرة الثانية من نوعها في ظرف أسابيع، بحثا عن تحسين جو عمل الصحفيين الدوليين المعتمدين بالجزائر. باعتبارهم سفراء للبلاد ويعملون في القنوات الدولية المعتمدة وفقا للقانون الجزائري.
ومن جهتها أكدت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين، أن أبوابها مفتوحة أمام جميع الصحفيين الجزائريين، لتحسين أوضاعهم المهنية والاجتماعية.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: للصحافیین الجزائریین المنظمة الوطنیة
إقرأ أيضاً:
أول تعليق من الصين على قرار ترامب بحرمان الطلاب الدوليين من التسجيل بـ هارفارد
علقت وزارة الخارجية الصينية على إجراءات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ضد جامعة هارفارد بالقول إن بكين ستقف بحزم لحماية الحقوق المشروعة لطلابها.
وبالأمس ، أعلنت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلغاء صلاحية جامعة هارفارد في تسجيل الطلاب الأجانب فيها واضعة آلاف الطلاب الحاليين أمام خيارين فقط، إما الانتقال إلى جامعات أخرى أو مغادرة البلاد.
ومن جانبها ، ذكرت وزارة الأمن الداخلي، إن جامعة هارفارد خلقت بيئة جامعية غير آمنة من خلال سماحها لمحرضين معادين للولايات المتحدة ومؤيدين للإرهاب بالاعتداء على طلاب يهود داخل الحرم الجامعي.
واتهمت الوزارة جامعة هارفارد أيضا بـ"التنسيق مع الحزب الشيوعي الصيني" بدون تقديم أدلة.
وبحسب بيان الوزارة فإن إدارة ترامب حملت جامعة هارفارد المسؤولية عن تشجيع العنف، ومعاداة السامية، والتنسيق مع الحزب الشيوعي الصيني داخل حرم الجامعة".
وأكدت أن جامعة هارفارد لن تتمكن من تسجيل الطلاب الدوليين، ويجب على الطلاب الأجانب الحاليين الانتقال إلى جامعات أخرى أو فقدان وضعهم القانوني".
وتسجل جامعة هارفارد حوالي 6800 طالب أجنبي في حرمها الجامعي في كامبريدج، بولاية ماساتشوستس، ما يشكل أكثر من ربع إجمالي عدد طلابها، ومعظمهم طلاب دراسات عليا، ويأتون من أكثر من 100 دولة.