"الدفاع المدني" تحذر من المجازفة بعبور الأودية أثناء هطول الأمطار
تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT
حذّرت المديرية العامة للدفاع المدني، من المجازفة بعبور الأودية عند جريانها، والابتعاد عن الأماكن المنخفضة وتجمعات المياه بعد هطول الأمطار.
ودعت إلى توخي الحيطة والحذر، والبقاء في أماكن آمنة ومناسبة بعيدًا عن الأودية والشعاب والمناطق المنخفضة، وإبعاد الأطفال عن مواقع تجمع المياه.
#لسلامتك ..
أخبار متعلقة جازان.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الدمام الدفاع المدني هطول الأمطار الأمطار
إقرأ أيضاً:
النار عدو لكم.. أمينة الإفتاء تحذر من ترك وسائل التدفئة مشتعلة أثناء النوم
حذرت وسام الخولي، أمينة الفتوى في دار الإفتاء المصرية، من ترك النار مشتعلة أثناء النوم، مؤكدة أن ذلك قد يؤدي إلى حرائق خطيرة قد تلحق الضرر بالناس وأرواحهم.
وقالت أمينة الفتوى في دار الإفتاء المصرية "في ناس كتير بتولع نار تدفي بيها بالليل من البرد وتسيبها وتنام من غير ما تتأكد إنها طفتها، فتسبب حرائق لا قدر الله أو أضرار لنا أو لغيرنا".
وأوضحت أمينة الفتوى في دار الإفتاء المصرية، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حريص على حياتنا، وبيّن في حديث شريف أن "هذه النار إنما هي عدو لكم، فإذا نمتم فاطفئوها عنكم".
وأضافت أمينة الفتوى في دار الإفتاء: "يبقى ما ينفعش تسيب البوتاجاز أو الدفاية أو أي آلة ممكن تسبب ضررا وتنام أو تروح مكان وتسيبها شغالة".
وشددت أمينة الفتوى في دار الإفتاء على أهمية اتخاذ الحيطة والحذر، وعدم ترك وسائل التدفئة أو أي أدوات نار مشتعلة دون مراقبة حفاظًا على الأرواح والممتلكات.
لماذا أمرنا الرسول بإطفاء الأنوار ليلا ؟أمَرَ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بإطفاءِ المصابيحِ ليلا مع ذِكرِ اللهِ عند إطفائِها، لثلاثة أسباب هي:
1- لأنَّ المصابيحَ كانت تُضاءُ بالنَّارِ، وكانت الفأرةُ تَنزِعُ الفتيلَ وتجُرُّه فتَتسبَّبُ في إضرامِ النِّيرانِ.
2- أن ذِكر اسمِ اللهِ تعالى عند إطفاء الأنوار ، المقصود منه أن يصاحب ذكر الله تعالى كُلّ فِعلٍ؛ فذكر الله هو الحصن الحصين من الشياطين، فالشَّيطان إنَّما يَتسلَّطُ على المُفرِّطِ لا على المُتحرِّزِ.
3- صيانة عن الشَّيطانِ والوَباءِ والحَشَراتِ والهوامِّ، ففي الحديث أخْذُ الحَيطةِ والحذَرُ مِن كلِّ ما يضُرُّ.
حديث عن إطفاء الأنوار في الليلحديث عن إطفاء الأنوار في الليل والحث على غلق الأبواب والنوافذ وقت المغرب وخاصة عند النوم، فعند أحمد (14747) : « خَمِّرُوا الْآنِيَةَ وَأَوْكِئُوا الْأَسْقِيَةَ وَأَجِيفُوا الْبَابَ وَأَطْفِئُوا الْمَصَابِيحَ عِنْدَ الرُّقَادِ فَإِنَّ الْفُوَيْسِقَةَ رُبَّمَا اجْتَرَّتْ الْفَتِيلَةَ فَأَحْرَقَتْ الْبَيْتَ ، وَأَكْفِتُوا صِبْيَانَكُمْ عِنْدَ الْمَسَاءِ فَإِنَّ لِلْجِنِّ انْتِشَارًا وَخَطْفَةً »، وعنده أيضا (14597) ورد حديث عن إطفاء الأنوار في الليل وغلق الابواب وقت المغرب أو الحث على غلق الأبواب والنوافذ في الليل وخاصة عند النوم: « أَغْلِقُوا الْأَبْوَابَ بِاللَّيْلِ وَأَطْفِئُوا السُّرُجَ وَأَوْكُوا الْأَسْقِيَةَ وَخَمِّرُوا الطَّعَامَ وَالشَّرَابَ وَلَوْ أَنْ تَعْرُضُوا عَلَيْهِ بِعُودٍ».