”هداية الخبر“ ترشد 121 شخصًا إلى الإسلام في أكتوبر
تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT
أعلنت جمعية ”هداية“ للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بمحافظة الخبر عن تحقيق إنجازات خلال شهر أكتوبر الماضي، حيث بلغ عدد المستفيدين من برامجها وأنشطتها المتنوعة 19,566 مستفيدًا، فيما دخل الإسلام 121 شخصًا، ليصل إجمالي عدد المسلمين الجدد منذ تأسيس الجمعية إلى 15,225 مسلمًا.
وأكد المهندس أديب الزامل، رئيس مجلس إدارة الجمعية، أن هذه النتائج تعكس جهود ”هداية“ في نشر الإسلام وتعزيز قيم التسامح والتعاون، مشيرًا إلى حرص الجمعية على توسيع خدماتها وتطوير أساليبها الدعوية لتلبية احتياجات مختلف الفئات.
أخبار متعلقة "بيئة الشرقية".. استغلال الذكاء الاصطناعي لدعم محاصيل "البيوت المحمية"67 مركز إسعاف على أهبة الاستعداد لموسم الأمطار بالشرقية .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } ”هداية الخبر“ ترشد 121 شخصًا إلى الإسلام في أكتوبربرامج متنوعةوأوضح أن 14,775 شخصًا من مختلف الجاليات استفادوا من برامج ”هداية“ المتنوعة، والتي شملت الدعوة الإلكترونية، والمحاضرات، والدروس العلمية، وأنشطة ميدانية مثل برنامج ”دعوة ورحمة“ وتعليم اللغة العربية.
وأضاف أن قسم الدعوة قدّم خدماته لـ 3,330 مستفيدًا من خلال المحاضرات والكلمات الدعوية، بينما استفاد 1,461 شخصًا من برامج القسم النسائي، التي تضمنت الدروس الدينية والملتقيات الأسرية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } جمعية هداية - أكتوبر 6
وأشار الزامل إلى نجاح الدعوة الإلكترونية في هداية 6,544 شخصًا إلى الإسلام، منهم 74 شخصًا خلال شهر أكتوبر.
يذكر أن جمعية ”هداية“ تواصل مسيرتها في تقديم الخدمات الدعوية والتوعوية للمجتمع، مساهمةً منها في بناء مجتمع متسامح ومتعاون.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 محمد السليمان الخبر هداية الخبر الدعوة والإرشاد article img ratio
إقرأ أيضاً:
"انتظروا الأسوأ".. الأمم المتحدة: على العالم أن يتأقلم مع موجات الحر
قالت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية الثلاثاء إن العالم سيضطر إلى التأقلم مع موجات الحر، في حين تشهد أجزاء من أوروبا درجات حرارة مرتفعة في مطلع فصل الصيف.
وأوضحت المنظمة التابعة للأمم المتحدة أن على الناس أن يتوقعوا في المستقبل موجات حر أكثر تواترا وشدّة بسبب التغير المناخي الناجم عن النشاط البشري.
أخبار متعلقة أمريكا.. مجلس الشيوخ يقر مشروع قانون ترامب للموازنةالصين.. مصرع 9 أشخاص وتشرد عشرات الآلاف بسبب الفيضاناتوأشارت المتحدثة باسم المنظمة كلير نوليس إلى أن شهر يوليو كان تقليديا الشهر الأكثر حرا في العالم في النصف الشمالي للكرة الأرضية، لكن تسجيل موجات شديدة في هذا الوقت المبكر من الصيف يبقى أمرا استثنائيا على رغم أنه ليس غير مسبوق.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } موجات حر غير مسبوقة تضرب أوروبا - أ ف ب درجات الحرارة الشديدةوأضافت في مؤتمر صحافي في جنيف أنّ الحرارة الشديدة "تُسمّى على نطاق واسع القاتل الصامت"، لا سيما أنّ الإحصاءات الرسمية لا تعكس عدد القتلى جراءها بشكل كامل، على عكس ظواهر مناخية أخرى مثل الأعاصير".
ورأت نوليس أنّ "كلّ وفاة بسبب الحر لا داعي لها... لدينا المعرفة ولدينا الأدوات ويمكننا إنقاذ الأرواح".
وأوضحت أنّ الحرّ الذي تشهده أوروبا ناجم عن نظام ضغط جوي مرتفع حاد، وقالت "هذا الأمر يؤدي إلى احتجاز الهواء الساخن الآتي من شمال إفريقيا فوق المنطقة، ويسبب ذلك تأثيرا كبيرا على ما نشعر به وكيف نتصرف".
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } موجات حر غير مسبوقة تضرب أوروبا - أ ف ب حرارة سطح البحرويبقى أحد العوامل الرئيسية لموجة الحر، درجات حرارة سطح البحر الاستثنائية في المتوسط.
وأوضحت نوليس أنّ هذا الأمر "يعادل موجة حر برية، يشهد البحر الأبيض المتوسط حاليا موجة حر بحرية شديدة، وهذا يميل إلى تعزيز درجات الحرارة القصوى فوق المنطقة البرية".
وقالت المنظمة العالمية إنّ التحذيرات المبكرة وخطط العمل المنسّقة أمران حاسمان لحماية السلامة العامّة.
وأضافت "ما الذي يمكن أن نتوقعه في المستقبل؟ المزيد ممّا يحدث، بل أسوأ منه".